أكثر من 80 شخصية أردنية تهنئ الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعيد المقاومة والتحرير
28 - مايو - 2013
حجم الخط
14
عمان ـ (يو بي اي) هنأت 89 شخصية أردنية بينهم عسكريون من عشائر مختلفة، وبرلمانيون حاليون وسابقون وأكاديميون، الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بمناسبة عيد المقاومة والتحرير، ووصفوا قتال الحزب إلى جانب النظام السوري بـ “الواجب الحتمي”.
وقالت هذه الشخصيات في رسالة وجهت الى السيد نصرالله، اليوم الثلاثاء، وتلقت يونايتد برس إنترناشونال نسخة منها، “نحن ممثلو الهيئات الشعبية والوطنية الأردنية نتقدم من سماحتكم ومن إخوتكم في الحزب والمقاومة اللبنانية والشعب اللبناني الشقيق، بالتهنئة والتبريك في ذكرى انتصار المقاومة البطلة على العدو الصهيوني وعملائه في العام 2000 وتحرير معظم الأراضي اللبنانية من دون المساس بسيادة لبنان، ومن دون الخضوع لمتطلبات العدو الأميركي ـ الإسرائيلي في معاهدات قهرية”.
وأوضحوا إننا “نعلن اعتزازنا بالموقف الشجاع الذي اتخذتموه في عيد النصر، باعلانكم المشاركة مع الجيش العربي السوري في التصدي للهجمة التكفيرية الهمجية المدعومة من التحالف الأميركي – التركي -الخليجي – الإسرائيلي”.
واعتبرت الشخصيات في الرسالة، قتال أنصار حزب الله إلى جانب القوات الحكومية السورية “واجب حتمي على جميع القوى الوطنية العربية، دفاعا عن قلعة الصمود والمقاومة والحياة المدنية والتعددية، سورية”.
وأشاروا إلى إن “التزامكم العربي ووفائكم لسورية المقاومة ودماء شهدائكم على الأرض السورية، هي مواقف تؤكد أن يوم التحرير المجيد في 25 أيار/مايو 2000، ليس مجرد ذكرى، وإنما هو نهج حيّ يتجدد ولا يفقد بوصلته”.
وقالوا إن “أهمية الانتصار الذي حققته المقاومة على العدو الصهيوني بقيادة حزبكم الشجاع، شديدة الصلة بما تشهده المنطقة العربية هذه الأيام من مشاريع وسيناريوهات مشبوهة لتصفية القضية الفلسطينية وقواها الثورية في إطار ما بات يعرف بالشرق الأوسط الجديد والفوضى الهدامة، العنوان الحقيقي لأوهام (إسرائيل الكبرى)، وليست المؤامرة الإجرامية على سوريا والمحاولات المشبوهة للنيل من الصورة الكفاحية لحزب الله، سوى ترجمة لهذه المشاريع والسيناريوهات”.
وأكد هؤلاء في رسالتهم على أن “تلاحم حزب الله مع سوريا العزة والعروبة في وقفة واحدة، من شأنه أن يلحق الهزيمة تلو الهزيمة بتحالف الشر الأطلسي الصهيوني الرجعي النفطي التكفيري، ويؤسس لشرق مقاوم جديد لا مكان فيه للعملاء والرجعيين ومشاريعهم”.
وخلصت الرسالة إلى القول “أدامكم الله وحفظكم من كل المؤامرات الصهيونية”.
والله عيب
شخص بيقتل باهلنا بسوريا بدل ما يدافع عن الناس اللي فتحولهم بيوتهم خلال حرب 2006. كل هذا حتى لا يكون رئيس سوري سني. لانه حسب رايه كل اهل السنه خون وبطعنو المقاومه . هذه حقيقه هذا الشخص
استنكر هذه التهنئة, إنهم لا يمثلون الأردنيين، أنا لا أؤمن بمقولة “عدو عدوي هو صديقي” , قد تكون العداوة بين اليهود وحزب الله معروفة للجميع, لكن ذلك لا يعني أنهم أصدقائنا.
لقد كان الاتحاد السوفييتي يقتل المسلمين في الشيشان و أفغانستان ، فهل قمنا بتهنئة أمريكا بعد انتصارها على الاتحاد السوفييتي؟
إذا كان هنالك 89 شخصية من الاردن تهنئ حزب الله , فيسرني أن أخبركم أن هنالك ملايين الأكف المرفوعة في الاردن تتضرع إلى الله أن ينتقم من حزب الله.
حزب الله لا يفرق بين اليهود و السنة، فهلا أعدتم التفكير يا أيتها الثمانين شخصية؟
هؤلاء حفنة لا تمثل الا نفسها واقلية مغرر بها لا تذكر من ابناء الشعب الاردني الحر الشريف، وهم معروفون للجميع رغم انكم لم تنشروا اسماؤهم. ان الشرفاء والاحرار من العرب والمسلمين لن يقبلوا بحال من الاحوال اي اصطفاف مهما كان وممن كان الى جانب المجرم الارهابي الذي يقتل شعبه ، وهذا بطبيعة الحال ينسحب على( حسن نصر …. ) الذي كشف الله سره وستره.
ألا لعنة الله عليهم ، شركاء في قتل أطفال سوريا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
رجال و الرجال قليلون..
أهنئ من جانبي هذه الشخصية المقاومة وأشد على أيادي هؤلاء الرجال الأردنيين.
كل من يقف مع بشار عدو للعروبة و الانسانية
والله عيب
شخص بيقتل باهلنا بسوريا بدل ما يدافع عن الناس اللي فتحولهم بيوتهم خلال حرب 2006. كل هذا حتى لا يكون رئيس سوري سني. لانه حسب رايه كل اهل السنه خون وبطعنو المقاومه . هذه حقيقه هذا الشخص
استنكر هذه التهنئة, إنهم لا يمثلون الأردنيين، أنا لا أؤمن بمقولة “عدو عدوي هو صديقي” , قد تكون العداوة بين اليهود وحزب الله معروفة للجميع, لكن ذلك لا يعني أنهم أصدقائنا.
لقد كان الاتحاد السوفييتي يقتل المسلمين في الشيشان و أفغانستان ، فهل قمنا بتهنئة أمريكا بعد انتصارها على الاتحاد السوفييتي؟
إذا كان هنالك 89 شخصية من الاردن تهنئ حزب الله , فيسرني أن أخبركم أن هنالك ملايين الأكف المرفوعة في الاردن تتضرع إلى الله أن ينتقم من حزب الله.
حزب الله لا يفرق بين اليهود و السنة، فهلا أعدتم التفكير يا أيتها الثمانين شخصية؟
هؤلاء حفنة لا تمثل الا نفسها واقلية مغرر بها لا تذكر من ابناء الشعب الاردني الحر الشريف، وهم معروفون للجميع رغم انكم لم تنشروا اسماؤهم. ان الشرفاء والاحرار من العرب والمسلمين لن يقبلوا بحال من الاحوال اي اصطفاف مهما كان وممن كان الى جانب المجرم الارهابي الذي يقتل شعبه ، وهذا بطبيعة الحال ينسحب على( حسن نصر …. ) الذي كشف الله سره وستره.
مبروك سيدي
مبروك لسيدالمقاومة
مبروك لسيد المقاومة نسأل الله لكم النصر تلو النصر
وإذا عتبت على السفيه ولمته … في مثل ما تأتي فأنت ظلوم
لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله … عارٌ عليك إذا فعلت عظيم