واشنطن: أعلنت الحكومة الأمريكية المزيد من العقوبات على روسيا وقيودا صارمة على صادرات منتجات التكنولوجيا المتقدمة لبيلاروس.
وأعلن البيت الأبيض أن العقوبات الجديدة تستهدف 22 شركة تعمل بالدفاع في روسيا. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم فرض قيود على صادرات التكنولوجيا التي تحتاجها روسيا على المدى الطويل لمصافي البترول والغاز.
وذكر بيان للبيت الأبيض: “نتشارك مع حلفائنا اهتماما شديدا في خفض مكانة روسيا كموردة رائدة للطاقة بمرور الوقت. وستساعد هذه الخطوات في التوسع في ذلك الهدف، مع حماية المستهلكين الأمريكيين”.
وأضاف البيان أن العقوبات تستهدف “أهم مصادر روسيا للثروة”.
وأوضح البيان أن القيود الصارمة المفروضة بالفعل على صادرات التكنولوجيا المتقدمة لروسيا مثل أشباه الموصلات والبرمجيات وقطع غيار صناعة الطائرات سيتم تطبيقها على بيلاروس قريبا أيضا.
وسيمنع هذا موسكو من الاستعانة بشركائها في مينسك للتحايل على قيود الصادرات الأمريكية، كما “سيخفض بشدة قدرة الدولتين على مواصلة عدوانهما العسكري وإظهار قوتهما”.
(د ب أ)
هههههههه بلا فائدة
عقوبات عقيمة بلا قيمة
العقوبات سوف تجعل من بوتين متسول في آخر ايامه..