لندن ـ تروي الامريكية أنيتا مورجاني، التي كانت على فراش الموت، وعاشت في غيبوبة لمدة تزيد عن 30 ساعة أنها قضت تلك الفترة في الجنة، مشيرة إلى أنها أحسست بالحب المطلق وبالارتباط بكل شخص وكل شيء.
وبينت انيتا أن قصتها غريبة في تفاصيلها، موضحة إنها عادت من الموت بمعجزة، ففي عام 2006 كان مرض السرطان قد نهش جسمها ولم تعد تقدر على الحركة بسبب ضمور عضلاتها وضعف جسمها وامتلاء رئتها بالسوائل، مما دفع الأطباء إلى إخبار عائلتها ان امامها فقط ساعات لتموت.
وتروى انيتا أنها دخلت في غيبوبة، فرأت شعاعا ابيضا في نهاية نفق، وقالت: “الموت ليس مكانا بل صحوة بأبعاد أخرى مختلفة، يبدأ بنفق ونور مشع في نهايته، قبل أن تعم الأضواء المكان، ليتكشف عالم آخر يمكن تسميته بالجنة، لكن تختلف التسمية باختلاف الأديان”.
وتشير إلى أنها لم تكن تعلم أنها بغيبوبة فقد كانت تعي كل ما حولها، واكثر ادراكا للأشياء، وتشاهد كل يجري حولها من حركة للأطباء وغيرهم وترى نفسها من اعلى سقف الغرفة. كما أنها التقت بوالدها الذي توفي قبل 10 سنوات، وكان اللقاء مفعماً بالحب.
وأضافت: “لأول مرة أحسست بالحب المطلق، بصرف النظر عمن أكون أنا.. أحسست بالارتباط بكل شخص وكل شيء”.
وبعدها بفترة بدأت انيتا بالتحسن بما يشبه المعجزة، فقد تراجع الورم بنسبة 70% وباتت قادرة على الأكل والحركة، وشفيت لاحقا من المرض تماماً لتروي قصتها في كتاب اطلقت عليها اسم “مت لأعود انا”.
وتوضح انيتا، أن الأطباء في بلادها ارسلوا نتائج فحوصها بعد الشفاء من المرض لخمسة معاهد سرطان حول العالم، وذهل الأطباء في تلك المعاهد، وأكدوا ان عودتها للحياة هي اشبه بالمعجزة.
هذه السيدة كانت في غيبوبة يعني على قيد الحياة و روحها لم تخرج من بدنها و اذا خرجت لم ترجع ابدا اذن لم تذهب لا الى الجنة ولا الى النار مجرد شعور طيب و هناك بعض الناس يريد ان يشتهر و يجلب المال من هذه الامور و يخرج على التلفاز و تنتشر صوره على جميع الصحف هذه السيدة استغلت هذه الفرصة و كما اعترفت انها الفت كتاب حول هذا الموضوع و اما حول شفائها من مرض السرطان انا سمعت اكثر من الف شخص حول الحالم انهم اختفت الغدد السرطانية من بدنهم بمعجزة اللهية و الاطباء و العلم يقولون ان 5 من المليون شخص ينجون من مرض السرطان و هذه حسب قدرات بدن و جسم الشخص المصاب هل سيستقبل الادوية كلها لكي يكافح المرض الذي اصاب بدنه ! – و الله على كل شيىء قدير و الحمد لله رب العالمين و انتها الامر الذي فيه تختلفون
أنا لا أعرف ماذا تجني قدسنا العربي يهيك مقالات تافه.. العنوان مشوق للقراءة فقط.. أما باقي القصة .. فاي انسان يمر بغيبوبة قد يمر بهيك قصص ….
Good Look
هذه السيدة كانت في غيبوبة يعني على قيد الحياة و روحها لم تخرج من بدنها و اذا خرجت لم ترجع ابدا اذن لم تذهب لا الى الجنة ولا الى النار مجرد شعور طيب و هناك بعض الناس يريد ان يشتهر و يجلب المال من هذه الامور و يخرج على التلفاز و تنتشر صوره على جميع الصحف هذه السيدة استغلت هذه الفرصة و كما اعترفت انها الفت كتاب حول هذا الموضوع و اما حول شفائها من مرض السرطان انا سمعت اكثر من الف شخص حول الحالم انهم اختفت الغدد السرطانية من بدنهم بمعجزة اللهية و الاطباء و العلم يقولون ان 5 من المليون شخص ينجون من مرض السرطان و هذه حسب قدرات بدن و جسم الشخص المصاب هل سيستقبل الادوية كلها لكي يكافح المرض الذي اصاب بدنه ! – و الله على كل شيىء قدير و الحمد لله رب العالمين و انتها الامر الذي فيه تختلفون
سبحانك اللهم و بحمدك عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك مداد كلماتك و الصلاة و السلام على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم