بروكسل: طالب الأمين العالم لحلف شمال الأطلسي “ناتو” ينس ستولتنبرغ بإرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا.
وقال النرويجي في حوار نهاية العام “قد يبدو الأمر وكأنه مفارقة، لكن الدعم العسكري لأوكرانيا هو أسرع طريق للسلام”.
ولا بد أن يقتنع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه لن يحقق هدفه في السيطرة على أوكرانيا. وقال ستولتنبرغ إنه، بالتالي، يمكن أن يكون هناك “حل سلمي تفاوضي يضمن سيادة أوكرانيا كدولة ديمقراطية مستقلة”.
وأوضح ستولتنبرغ أيضا أنه يعتبر الهجمات الأوكرانية الأخيرة على أهداف عسكرية في روسيا مشروعة تماما.
(د ب أ)
هههه شر البلية ما يضحك حقا وصدقا، وهل يزيد النار اشتعالا إلا مزيدا من الحطب، الحرب قد تقرع أبواب الاتحاد الأوروبي المنافق العنصري قريبا جدا جدا،. و ارتقب إنهم مرتقبون
بوتين صيصبح حمامة السلام قريبا وبعد تدمير معظم جيشه
كلام صواب ومنطقي لان هذا الديكتاتور الروسي لا يفهم الا لغة القوة ومايزال يضن انه في سوريا التي عثا فيها فسادا بمباركة الانظمة العربية المساندة له لانه مثلها في التصلط و الدكتاتورية مواطن جزايري حر
قادة الغرب يتخبطون ،لقد فاجأهم الزعيم الروسي على حين غفلة.لقد استوفوا كل قدراتهم بالعقوبات او بإرسال الاسلحة .
يخطئ من يظن أن دول الناتو بزعامة أمريكا تدافع عن أوكرانيا أو الديمقراطية أو حرية التعبير و الإنسانية . الولايات المتحدة تدفع بسخاء و تدعم أوكرانيا ليس من اجل زرقة عيون الأوكرانيين . بل تدفع بسخاء من أجل أن تستنزف القوة الروسية اقتصاديا و عسكريا . و تبقي أمريكا القوة الوحيدة في العالم .و بقاء هيمنتها و سيطرتها علي العالم كقوة واحدة و وحيدة . و تزج بكل أنظمة الأسلحة و مئات الآلاف المرتزقة من جميع أنحاء العالم .و إذا قامت روسيا بزج مئات الآلاف المقاتلين المتمرسين في الشرق الأوسط . ليبقي الشعب الأوكراني هو الضحية الوحيدة بين صدام القوتين الكبيرتين في العالم .
يبدو أن الأمين العام لحلف الأطلسي شبع كثير من الدولارات مما ادخله في السكر او خمر صعب علاجه إلا بصحوة الشعوب الاوروبيه بمتا الحقتموه بها