باريس-“القدس العربي”: تعرض ملصق خاص بحملة مرشح شاب عن الحزب الاشتراكي الفرنسي للانتخابات التشريعية المقبلة، من أصول عربية، للتشويه بعبارة عنصرية، لاقت استنكار السكرتير الأول للحزب أوليفييه فور.
كُتبت على الملصق الخاص بحملة المرشح الاشتراكي الشاب سمير لسود (25 عاما ً) عبارة : “ أيها العربي القذر، عد إلى بيتك”. ورد عليها سمير لسود بالتغريدة التالية على حسابه على تويتر: “أنا في بلدي.. مرشح إلى انتخابات جمهورية.. وعليكم التعامل مع ذلك”.
« Sale arabe », « rentre chez toi ».
Je suis chez moi, candidat à une élection pour être élu de la République, et vous allez devoir faire avec. pic.twitter.com/n82czx9nQ9
— Samir Lassoued (@lassoued_samir) April 24, 2022
وأثارت هذه العبارة العنصرية التي كُتبت على الملصق الخاص بحملة المرشح البرلماني حفيظة أوليفييه فور، السكرتير الأول للحزب الاشتراكي، الذي غرد قائلا: “عزيزي سمير لا يوجد عرب قذرون في فرنسا، ولكن يوجد عنصريون قذرون. فرنسا دولة مختلطة اختارت الجمهورية نظاما لها. أنت في بلدك وآمل أن تكون غدا في البرلمان”.
Cher Samir, il n’y a en France pas de « sales arabes » mais il y a de sales racistes. La France est un pays métissé qui s’est choisi la République comme régime. Tu es chez toi & je l’espère, demain tu seras dans l’hémicycle l’un des 577 représentants de la nation. @lassoued_samir https://t.co/hEHe77sEmZ
— Olivier Faure (@faureolivier) April 27, 2022
بينما يخوض الحزب الاشتراكي مفاوضات حاسمة مع حركة “فرنسا الأبية” بزعامة جان ليك ميلانشون، في إطار تحالف افتراضي للانتخابات التشريعية ، أراد المرشح الشاب، بعيدًا عن كل هذه الأخبار، شكر سكرتيره الأول بحرارة، قائلاً له: “شكراً جزيلاً لك عزيزي أوليفييه. لن ندع أحدًا يضعف نموذج مجتمعنا”
لولا العرب والمسلمين ما عرفت فرنسا النظافة ولا حتى المراحيض !
لقد كانت قاذوراتهم ترمى بالشوارع لتتسبب بروائح كريهة !!
هل فهمتم لماذا كانوا أول من إخترع العطور ؟
ولا حول ولا قوة الا بالله
فانقلبت الأمور وصارت بلدان العرب من اوسخ البلدان في العالم
كان بالأحرى عليهم تنظيف بلدانهم اولا اصبحت دول اوروبا اوسخ من الدول العربية لا حول ولا قوة الا بالله
و ما الذي جعل البلدان العربية تعاني من الاوساخ و القاذورات المنتشرة في الشوارع في حين ان البلدان الغربية نظيفة و الماء متوفر فيها 24/24 ساعة و الكهرباء لا تنقطع و العدالة مستقلة و القانون محترم فيها من طرف الحكام و اقاربهم و هذا ما جعل الشباب العرب يخاطرون بارواحهم على قوارب الموت من اجل العيش فيها.
الى باريس، نعم عندنا تأخر وتخلف ولكننا أطهار ونظيفين أطعمتنا طاهرة ومصدرها نظيفة وطاهرة. زرت فرنسا 2005 وقد راعني أوساخ الكلاب تملأ الشوارع. وهذه الكلاب تعيش في البيوت وألسنتها تلعق خدود وأفواه أصحابها!
لو جدع يستغل ده ويلعب على العبارة دى ف حملته الانتخابية هينجح… لازم ندفن المشاعر حتى يتحقق الهدف
ولماذا لا يكتبون للفرنسيون – خفوا ايديكم او اخرجوا نتم والامريكان من بلاد العرب.
او لا تتدخلوا بشؤون العرب
كل إناء بما فيه ينضَح
تكبير النصتصغير النصنص فقط
في مجمع الأمثال للميدانيّ (رقم 3159):
« كل إناء يرشح بما فيه،
ويروى: ينضح بما فيه- أي يتحلّب»
يرد المثل أكثر ما يرد للحديث عن إنسان سلبي، فالإنسان كالإناء إذا امتلأ بالغَيرة والحقد وتصيًد السلبيات فلا يمكن إلا أن يفيض بالسلبية- مهما حاولنا أن نحول دون ذلك.
كما يرد المثل إيجابيًّا، فالفاضل لا يصدر منه إلا الفضل، و”ما بيطلع من المليح إلا المليح”، و “الثمرة لا تبعد عن الشجرة”.
ورد هذا الشطر في شعر حَـيْص بَـيْص (ت. 1179م)، وهو لقب للشاعر سعد بن الصيفي التميمي كان من أخبر الناس بأشعار العرب واختلاف لغاتهم.
سمي حَيص بَيص (يلفظ اللقب أيضًا حِيصَ بِيص)، لأنه رأى الناس يومًا في حركة مزعجة وأمر شديد فسأل: “ما للناس في حيص بيص”؟
فاشتهر فيه هذا اللقب، ومعنى هاتين الكلمتين الشدة والاختلاط، تقول العرب: وقع الناس في حَيص بَيص، أي في شدّة واختلاط، أو في هَرْج ومَرْج
الى المعلق -النظافه الحقيقيه
اوافقك الراي تماما