مدريد: قالت وزيرة الخارجية الإسبانية أرانشا غونزاليس لايا، اليوم الثلاثاء، إن حكومتها تدرس ضم مدينتي سبتة ومليلية في شمال أفريقيا بشكل كامل إلى منطقة “شنغن” الأوروبية.
وبإمكان المغاربة من البلدات المحيطة بالمدينتين دخولهما حاليا دون تأشيرة، لكنها تكون مطلوبة عند السفر جوا أو بحرا إلى إسبانيا أو بقية أنحاء منطقة شنغن المعفية من التأشيرات في أوروبا.
تأتي هذه الخطوة في ظل خلاف بين البلدين بشأن قضايا مرتبطة بالصحراء الغربية.
وامتنعت الوزيرة عن التعليق بشأن الخلاف.
(رويترز)
على المغرب التفاوض مباشرة مع الصحراويين داخل الصحراء الغربية لكسب تأيدهم بعيداً عن الجزائر والبوليساريو!
لو نجح المغرب مع هؤلاء لانتهت المشكلة!!
أكبر الخاسرين في هذه المعادلة هي الجزائر .
بينما الأمر كذالك في أوروبا نجد المجتمع المغاربي ممزقا إلى أجزاء تتنافر وتتعادى وتتقاتل في الخفاء وبذالك فهي تقضي على آمال شعوبها في التطور والإزدهار.
أنا ضد التقسيم وتجزيء الدول سواء أكان ذالك في الصحراء المغربية أو منطقة القبائل الجزائرية أو أي منطقة أخرى. أدعو الجميع لتكاثف الجهود والنهوض بالمجتمع المغاربي لأن تفكك دولهم في صالح القوى المعادية التي تستغل الثروات وتسرق خيرة الأطر والخبرات البشرية. أقول لحكام الجزائر أن تقسيم المغرب سيتبعه تقسيم للجزائر كما تقسم العراق الآن وكذا ليبيا. إذن لا مفر من التعايش والتعاون وإلا ستندمون وسيذكركم التاريخ بأبشع الأوصاف.
هل الأفضل بقاء إحتلال إسبانيا لبعض أراضي المغرب, والتطبيع مع العدو الصهيوني بسبب الصحراء الغربية,
أم إستقلال الجارة الصحراء الغربية كما حصل مع موريتانيا, ثم البدء بتحرير سبتة ومليلة والجزر المحتلة؟ ولا حول ولا قوة الا بالله
المغرب يعطل دور إتحاد المغرب العربي بسبب إستمرار إحتلاله للصحراء الغربية!
مناورات يائسة من طرف المحتل الإسباني…فيوم يريد المغرب استرجاع سبتة و مليلية فلن تستطيع أوروبا أن تمنعه من ذالك.
لا اضن انها ستجرء على فعل ذلك إلا إذا كانت تعلم علم اليقين أن محاصرة المدينتين المحتلتين (سبتة و مليلية) من طرف المفرب مستمر و لا رجعة فيه.
المسالة مسالة وقت ,قادمون اليك ياايزابلا فرغم مرور ازيد من 500 سنة عن سقوط غرناطة لازال احفاد الاندلسيين في تطوان والرباط وسلا وفاس يحتفظون بمفاتيح بيوت ا جدادهم في غرناطة وبلنسية واشبيلية ومالقة ورندة…ولاغالب الا الله
حان الاوان اتصفية استعمار المدينتين المحتلتين،وقد بدا المغرب في هذا الامر بشل اقتصاد المدينتين المعتمد على التهريب.
خطوات اسبانيا واضحة ترمي الزج بالاتحاد الاروبي تعميم فكر الاستعماري الغربي ، انها دعوة في حد ذاتها العالم الاسلامي التحالف لتصفية الاستعمار *
*سايس بيكو ٢
وزيرة الخارجية الإسبانية تم إستبعادها من طرف الدولة العميقة من الخلاف الذي حصل مع المغرب وكل ما يمكنها الأن هو دغدغة المشاعر الإسبانية من خلال سبتة و مليلة أما قرار الضم فهم يعرفون أنهم لا يمكنهم القيام بتلك العملية خصوصا بعد رفض الأمر من طرف الإتحاد الإفريقي و العربي و الإسلامي ما عاد الجزائر التي علقت خارج السرب كعادتها أما بالنسبة لمنح السماح للمغاربة بدخول لسبتة و مليلية فهو فقط حلم لوزيرة الخارجية لفك الحصار على المدينتين أما المغرب منذ 2019 قام بغلق المدينتين بشكل نهائي
في نظري يجب على المغرب فرض التأشيرة على جميع دول الاتحاد الاوربي بدون اسثناء في اطار المعاملة بالمثل