الجزائر: سلمت السلطات الإسبانية الجزائر ناشطا متهما بـ”الانتماء إلى جماعة إرهابية” صدرت بحقه مذكرة توقيف دولية مع ثلاثة ناشطين آخرين، بحسب ما أفاد مصدر قضائي ووسائل إعلام محلية أشارت إلى إيداعه السجن الإثنين.
وكانت وزارة الداخلية الإسبانية أصدرت في 20 آب/ أغسطس قرار تسليم الدركي الهارب محمد عبد الله البالغ 33 عاما، مع منعه من دخول التراب الإسباني لمدة 10 سنوات، بسبب انتمائه إلى حركة رشاد الإسلامية المصنفة “إرهابية” بحسب مذكرة طرد.
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه وصل إلى الجزائر ليل السبت- الأحد، ومثل صباح الإثنين أمام قاضي التحقيق الذي أمر بإيداعه السجن المؤقت.
وبحسب صحيفة الوطن الصادرة الإثنين، فإن “محمد عبد الله ونحو ثلاثين مهاجرا نُقلوا في باخرة، السبت، من ألميريا في إسبانيا نحو الجزائر”.
وذكر مصدر قضائي أن “محمد عبد الله موجود في الجزائر ومثل أمام القضاء المدني في انتظار مثوله أمام المحكمة العسكرية” باعتبار جهاز الدرك الوطني تابعا للجيش.
وكانت النيابة الجزائرية أصدرت في 22 آذار/ مارس أربع مذكّرات توقيف دولية بحقّ أربعة ناشطين موجودين في الخارج، منهم محمد عبد الله، لاتهامهم خصوصاً بالانتماء إلى “جماعة إرهابية”.
وأوضحت النيابة أن التهم هي “جناية الانخراط في جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة والوحدة الوطنية وجناية تمويل جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة وجنحة تبييض الأموال في إطار جماعة إجرامية”.
والمتهمون الآخرون هم الدبلوماسي السابق المقيم في المملكة المتحدة محمد العربي زيتوت، أحد مؤسسي حركة رشاد الإسلامية، التي صنفتها الجزائر منظمة إرهابية في أيار/مايو.
وكذلك المُدوّن أمير بوخرص المعروف باسم “أمير دي زد”، المقيم في فرنسا، والنقيب السابق في الجيش الصحافي والكاتب هشام عبّود المقيم أيضا في فرنسا، وكلهم ينشرون يوميا فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي ضد النظام الجزائري.
(أ ف ب)
صار كل من يعارض النظام إرهابيا !
تهمة سهلة للتخلص من المعارضين و اسكاتهم.
هو دركي منشق، طلب اللجوء في اسبانيا.
نزار كان في اسبانيا حينما حكم عليه بعشرين سنة سجن بنفس التهم و لكن لم تجرؤ اسبانيا ان تسلمه بل عاد على متن طائرة رئاسية بعد موت القايد صالح و إسقاط التهم عنه.
اذا كانوا قادرين على إرجاع هذا المسكين فلماذا لا يرجعون الغالي بلقصير و بوشوارب!
أنصح كل طالب لجوء سياسي أن لا يزور اسبانيا….يمكن أن تبيعه في أي وقت…..
إسبانيا لا يهمها إلا الغاز الجزائري أما مسألة حقوق الإنسان يستعملونها فقط عندما يحلوا لهم ، ماذا فعل محمد عبد الله من غير الإدلاء برأيه ؟؟ ماذنب أبنائه وزوجته ؟ لماذا تقدم إسبانيا شخصا معارضا لنظام لا يرحم ، نظام يقتل ويعدب ويسجن كل من يعارض ، على الأحرار في كل العالم رفع دوى بإسم أبناء وزوجة محمد عبد الله ضد النظامين الجزائري والإسباني لفضح صفقة الغاز التي يدفع ثمنها بدماء الأحرار …
ليس الغاز فقط والبترول كدالك وسوق به 45مليون مستهلك واجهزة امنية متمكن في حروب الإرهاب والجريمة المنضمة ناهيك عن التوافق التام بين مدريد والجزائر في السياسة الخارجية كدعم الجمهورية الصحراوية وتشبتهما بي قررات الامم المتحدة فالبلدان لهما تاريخ عريق ومستقبل مجيد وتعاون تقافي واجتماعي ليس له متيل حيت ساعدت الجزائر القوي اليسارية ضد فرنكو كما كانت مدريد محطة لي رجالات وقادة حرب التحرير الجزائرية
لماذا يحاربون الجزائر ! المفروض مع وصول الرئيس تبون والاصلاحات الرائده التي قام بها مد الجسور مع الدوله الجزائريه لصفحه سلام جديده تعم جميع الناس. بصراحه شديده اعمال هؤلاء ضد الدوله الجزائريه :حرام شرعا
ماذا فعلو يا ابو تاج المقدس ضد الجزائر؟ هل يمكنك الاجابة؟
الاخ ابراهيم
اولا استغفر الله لست المقدس وانما حارس النور الأقدس
ثانياً سمعنا انهم يقومون بالتشويش
إسبانيا تسلم دركيا بسيطا..كان نموذجا للشرف وحب الوطن…بتهمة انتماءه الى تنظيم سياسي سلمي…وتمنح الإقامات والجنسية لأبناء الجنرالات الذي تقطر أيديهم بدماء الآلاف من الجزائريين… إنها معادلة بورقعة الجديدة الغاز مقابل الشرفاء…ولا حول ولاقوة إلا بالله.
اسبانيا لم تسلم محمد عبد الله بسبب التهم التي يلفقها النظام في الجزائر للاحرار ولكل من يقول كلمة حق في وجه العصابة، اسبانيا سلمت الرجل كمهاجر غير شرعي بدليل انه حشر مع 30 مهاجرا في باخرة نحو الجزائر، اسبانيا متواطئة مع حكام الجزائر وتريد تسليم محمد رغم ان احتمال تعرضه للتعذيب وارد جدا (بل اكيد) ولصعوبة اقناع القضاء الاسباني بتسليمه بتهمة الارهاب نظرا لتهافت التهمة وعدم تصديقها من اي عاقل قررت الحكومة الاسبانية تسليمه كحراق رغم تواجده في اسبانيا منذ سنتين ونيف رفقة زوجته وابنيه، والمقابل طبعا سيكون مثل المقابل الذي تحصلت عليه اسبانيا نظير رعايتها لبن بطوش رغم الدعاوى المرفوعة عليه ودخوله بجواز سفر مزيف، المقابل الذي يجعل الاسبان يستحظرون الانسانية في حالة بن بطوش ولا يقيمون لها وزنا في حالة المناظل محمد عبد الله،
اسبانيا تسلم المتهمين بالارهاب للجزائر و لاتسلم الارهابيين الحقيقيين للمغرب. طبعا فمن اجل الغاز والبترول تفعل اي شيء
ومن سيحاكم الإرهابيون الحقيقيون الجاتمين على صدور الجزائريين.المصالح الإقتصايدية تدفع الأوربيين الذين يتشدقون بحقوق الإنسان للمشاركة في الجرائم التي يقترفها العسكر القتلة الذين قتلوا أكثر من250000 جزائري،الغرب لا يهمه لا حقوق الإنسان ولا هم يحزنون،يبتزون العسكر والعسكر يبتز الغرب والضحية هو المواطن الجزائري الذي يبحث على الحرية والإنعتاق ليجد في الغرب أكبر منافق والسبب في كل ما تعيشه الجزائر من مآسي.لا فرق بين غرب الأمس،المستعمر،وغرب اليوم المستعمر دائما ولكن عن بعد والغرب الذي يبيع بأرخس الأثمان مبادئه من أجل الغاز والبترول لأنه يفكر في مواطنيه أما المواطن الجزائري فعليه أن يرضى بحكامه القتلة جنرالات الدوم والحرائق
اين حقوق الانسان يا عصابة إسبانيا؟ الامس تبيعون زعيم البوليساريو للجزاير و اليوم تبيعوها معارضا لنظام العصابة العسكرية.
تركيا سلمت ضابط في الجيش قبل اشهر للعدالة الجزائرية و ابوضبي سلمت مدير اكبر شركة في افريقيا للجزائر قبل اسابيع و هيا من اكبر منتجي البترول في العالم . عندما يريد اماراتي او اسباني او تركي الدخول للجزائر عليه تقديم طلب تأشيرة وينتضر اسبوع لي الرد وحين يهم بي الدخول للجزائر عليه ان لا ينسي مدة التاشيرة وان لا يزيد اقامته يوما و الا سيرحل لي بلده ..هاكدا تفرض الجزائر احترام العالم علكم تتعلمون