عمان: قالت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان الخميس، إن إسرائيل ستبيع المملكة 50 مليون متر مكعب اضافية من المياه، وسترفع سقف الصادرات الأردنية إلى الفلسطينيين من 160 مليون دولار سنويا إلى 700 مليون.
وبحسب البيان “توصل الأردن وإسرائيل اليوم (الخميس) لاتفاق ستزود إسرائيل بموجبه المملكة بخمسين مليون متر مكعب من المياه الإضافية المشتراة”.
وأضاف أن الاتفاق تم خلال لقاء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي نظيره الإسرائيلي يائير لبيد، الخميس، على الجانب الأردني من جسر الملك حسين (اللنبي).
وتم كذلك خلال اللقاء اتفاق “سيرتفع بموجبه سقف الصادرات الأردنية إلى الضفة الغربية من 160 مليون دولار سنويا إلى حوالي 700 مليون دولار”.
واتفق الجانبان على أن تجتمع الفرق الفنية من البلدين خلال الأيام القادمة لإنهاء التفاصيل الفنية حول اتفاق المياه، ومتابعة تفاصيل الاتفاق بشان الصادرات الأردنية إلى الفلسطينيين.
خلال محادثات بين @AymanHsafadi ووزير خارجية إسرائيل:
-اتفاق تزود إسرائيل وفقه الأردن 50 مليون م3 مياه مشتراه
-رفع سقف صادرات الأردن إلى السوق الفلسطيني من 160 إلى 700 مليون دولار سنوياً (470 مليون مواصفات فلسطينية)
الصفدي: لا بديل عن حل الدولتين سبيلا لتحقيق السلام الشامل pic.twitter.com/2BJHAlOMjJ— وزارة الخارجية الأردنية (@ForeignMinistry) July 8, 2021
ويواجه الأردن الذي يعد من الدول الأكثر افتقارا إلى المياه في العالم وضعا مائيا حرجا هذا الصيف مع عجز متوقع في المياه المخصصة للشرب بمقدار 40 مليون متر مكعب إثر تراجع محصول مياه الأمطار.
أعلنت عمان منتصف نيسان/أبريل الماضي أن اسرائيل وافقت على بيعها 8 ملايين متر مكعب من المياه إضافة إلى 55 مليون متر مكعب يحصل عليها الأردن سنويا بموجب معاهدة السلام الموقعة بين البلدين عام 1994.
بينما تحدثت إسرائيل حينها عن تزويد الأردن بـ3 ملايين متر مكعب فقط.
ووفقا للصحافة الإسرائيلية تدفع عمان ثمن المياه الاضافية بما يعادل 40 سنتا للمتر المكعب.
يواجه الأردن الذي يعد من الدول الأكثر افتقارا إلى المياه في العالم وضعا مائيا حرجا هذا الصيف مع عجز متوقع في المياه المخصصة للشرب بمقدار 40 مليون متر مكعب
وفي بيان أكدت فيه الاتفاق، نقلت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الخميس، عن لبيد قوله إن “المملكة الأردنية جارة وحليفة مهمة لدولة إسرائيل”، مضيفا أن “الحوار الدائم بين البلدين سيستمر لتعزيز الروابط الثنائية”.
من جانبه، قال جدعون برومبرغ المدير الإسرائيلي لمنظمة “إيكو بيس الشرق الأوسط” إن “عملية بيع المياه هذه هي الأكبر والأهم بين البلدين على الإطلاق”.
وأضاف هذا الخبير أنها ” تمثل فهما حقيقيا للمصالح المشتركة وكيف ان دول المنطقة يجب أن تتعاون اذا اردنا التغلب على التحديات الهائلة في مجال المياه”.
يحتاج الأردن سنويا إلى قرابة 1,3 مليار متر مكعب من المياه للاستخدامات المختلفة.
(أ ف ب)
يسرقون الغاز والماء من العرب ويبيعونه الى عرب آخرين.معادلة لا يحلها دماغ مثل دماغ أينشتاين.هزلت يا أمة.
صدقت ورب الكعبة
مبروك…
والسؤال اين الالتزام ببنود اتفاقية السلام.
الصهاينه يسرقون الماء من لبنان ويبيعونه الي الاردن
يسرقون مياه الفلسطينيين من أرض فلسطين قبل مياه لبنان
صرتُ أخجل من عروبتي نشتري مقدراتنا من سارقنا و قاتلنا و هاتك عرضنا
ننضح بشكل عام العودة والاهتمام بالزراعة الصيفية التي تعتمد فقط مياه الأمطار في فصل الشتاء، كسهول حوران في الأردن، وكثير من المناطق في العالم العربي، هذا يحتاج لدراسات علمية معمقة لمعرفة ماذا نزرع وكيف، وبهذا نوفر كثيرا من مشاريع الزراعة التي تعتمد على المياه الجوفية، ولا ننسى أن الزراعة البعلية بمياه الأمطار أفضل وأكثر جودة، والأهم أننا لا نستنفذ المياه الجوفية للزراعة، ويمكن أن نحتفظ بها للشرب فقط. الزراعة باستخدام المياه الجوفية غير مجدي، وأمنيا خطير على المدى البعيد، حتى لو كان يبدو مربحا لبعض الشركات الزراعية. أخيرا لماذا لا نفكر بسحب المياه من دول شمال الكرة الأرضية كالدول الاسكندنافية للدول الفقيرة مائيا في الجنوب، بالأنابيب، كما نسحب البترول والغاز من الجنوب للشمال؟؟ هذا يمكن تطبيقه بسهولة، والله تعالى أعلم.
الشمس تشرق ملتهبة 350 يوما في السنة. بالطاقة الشمسية يمكن تحلية مياه البحر في العقبة. توفير ثمن أربع طائرة f 16 كافية لانتاج ما يحتاجه الأردن من مياه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل والله بحياتي ما شفت ذل واهانه لما وصلنا اليه في هذا الزمن ابتعدنا عن الله فاذلنا الله بنوخذ المي ونشتريها من دوله محتله مغتصبه لارضنا والله هذا كله عار وعيب نموت بشرف احسن النا ولا نظل تحت هذا العار
الاعلام العربي متواطئ مع سياسات الانظمة ، يرفض نشر الدراسات التحليلية الصادمة،
يصل اسرائيل تحت التهديد العسكري باحتلال المنابع في لبنان والجولان المحتل. حوالي 800 مليون م٣
لا يقبل الاعلام العربي في توصيف حرب يونيو 1967 التي اسموها نكسة ، بانه نم سحق ثلاثة جيوش في اقل من ثلاث ساعات ، ومقارئ للتاريخ قديمه وحديثه لم اجد حربا. تشبهها ، حصة لبنان من مياهه المتدفقة الى فلسطين حوالي 140 مليون م3. تشفطها اسرائيل تحت. عينك يا حزب الله ،،،
لقد صدقت الكاذبة الكذوبة جولدا مائير حين قالت: “إذا تمكنا من إقامة دولة إسرائيل فسوف نصنّع الهواء ونبيعه للعرب” فانتظروا شراء العرب للهواء من إسرائيل!
التخلص من السرطان الاستعماري الصهيوامركانبيريطنوفرنسيروسي الإجرامي الوحشي الهمجي البربري العنصري…تعود ثرواتنا لنا وليس هناك الي الي ثقل أو حرمان اقتصادي
فنحن ابنا أسره الوطن الإسلامي والعربي بدون ادني شك
وشرا المياه خيانه
ولكم حق الاختيار