غزة: شنت طائرات حربية إسرائيلية فجر السبت، غارات على قطاع غزة، ردا على “إطلاق قذائف” باتجاه المستوطنات المحاذية له.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول أن طائرات حربية، قصفت أهدافاً في شمال وجنوب القطاع.
ونقل المراسل عن شهود عيان، ومصادر أمنية قولها إن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارتين على أرض زراعية بمنطقة “مطار غزة”، شرق رفح جنوبي القطاع.
كما قصفت طائرات الاحتلال بصاروخين على الأقل، هدفاً في منطقة “جبل الريس” شمال شرق مدينة غزة.
وحتى 3:30 (ت.غ) لم يبلغ عن وقوع إصابات جراء القصف الإسرائيلي.
وقال جيش الاحتلال في بيان نشره على حسابه في تويتر “أغارت مقاتلات حربية قبل قليل على بنى تحتية تحت أرضية ومنصات إطلاق قذائف صاروخية تابعة لمنظمة حماس في قطاع غزة، وذلك ردا علن إطلاق القذائف الصاروخية من القطاع نحو إسرائيل الليلة”.
وسبق للجيش أن أعلن أنه رصد ست عمليات إطلاق صواريخ من قطاع غزة، مساء الجمعة وفجر اليوم السبت.
وفي وقت مبكر من فجر اليوم، قال الجيش إنه قصف موقعا يتبع لحركة حماس، ردا على إطلاق صواريخ، (مساء الجمعة) من غزة.
وأعلنت كتائب “أبو علي مصطفى”، الجناح المسلح للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مسؤوليتها عن إطلاق الصواريخ.
وقالت في بيان وزعته على وسائل الإعلام “نعلن مسؤوليتنا عن إطلاق رشقات صاروخية باتجاه مستوطنات غلاف غزة ردا على جرائم الاحتلال المستمرة وقصفه لغزة هذه الليلة”.
وأضاف البيان “كنا قد حذرنا الاحتلال الصهيوني من التمادي في غيه وعدوانه بحق شعبنا الفلسطيني الأعزل وأكدنا أننا لن نسمح بالاستفراد بأهلنا هناك وأن العدو سيدفع ثمناً غالياً أمام تصاعد جرائمه”.
وتشهد مدينة القدس منذ مساء الخميس، مواجهات عنيفة بين فلسطينيين من جهة، والشرطة ومستوطنين إسرائيليين من جهة أخرى، أسفرت عن إصابة أكثر من مائة فلسطيني.
وانطلقت فجر الجمعة، عدة تظاهرات في مدن ومخيمات قطاع غزة، تنديدا بالاعتداءات الإسرائيلية على سكان مدينة القدس.
(الأناضول)
معادلة الردع يجب ان تتناسب مع العدو ومكوناته ومشاريعه على جميع مستوياتها,,, حركة التحرر الفلسطيني والمقاومة لم تغير من استراتيجياتها وتطورها لتلائم تطور المشروع الصهيوني وتشعب تهديداته الوجودية للشعب الفلسطيني,,, فلقد عملت اوسلو ومنظومتها على تصفية منظومة الصمود والمقاومة الفلسطينية ، بل وتصفيرها من خلال التنسيق والتعاون الامني والتطبيع العميق التي نجد نتائجها الكارثية اليوم مترجمة عبر ’’ انجازات’’ التوسع والاحلال والصهينة والتهويد,,,, على المقاومة الفلسطينية تطوير تخصصاتها وجبهات المواجهة لتركز على جيش الاحتلال وعصابات الارهاب الصهيونية المتمثلة في الوكالة اليهودية وتنظيم الدولة الارهابي الذي يتبنى عملية التطهير والابادة والاستيلاء على الارضي في القدس والضفة,,,, ان لم ندفع نحن في كل فلسطين ثمن الدفاع عن القدس ،،، فمن سيدفعه,, على كل الاحوال ان استمر الحال فستكون حملة ’’ تدفيع الثمن الصهيونية ’’ بابادة شعبنا في القدس والضفة غير بعيدة ,,,فلتكن البؤر الاستعمارية للعدو هدفا للمقاومة حتى لا تصبح قبلة لهجرة الصهاينة وتفريخ العناصر الصهيوينة الارهابية لابادة شعبنا وتهويد ارضنا,,,,
انا اقول والله اعلم ان نهاية هذا الكيان المصطنع والذي هو نمر من ورق قد اقتربت .فغورباتشوف الخاص بهم موجود .طبعا النتن.
غزة هاشم لن تركع الا لله عز وجل ونحن أبناء هذه الامه سوف نفدي الأقصى والقدس بأرواحنا وبجثثنا سندافع عن غزه بأذن الله ونقول للكيان الصهيوني أيها الكيان الضعيف ايامك باتت معدودة يا جبان