تل أبيب: أطلق مسلحون فلسطينيون بعد ظهر اليوم الثلاثاء وابلا من الصواريخ على تل أبيب والأجزاء الوسطى من إسرائيل. وقالت خدمات الطوارئ الإسرائيلية إنه لم ترد حتى الآن أي تقارير بشأن وقوع إصابات أو أضرار.
وكان يمكن للأشخاص على الأرض سماع أصوات الانفجارات الناتجة عن اعتراضات نظام القبة الحديدية الدفاعي الإسرائيلي لتلك المقذوفات .
BREAKING: Unbelievable footage captures #Israel Dome as it intercepts rockets fired from #Gaza strip with 100% accuracy. #Hamas #Palestine #IsraelPalestineWar #TelAviv #GazaUnderAttack #HamasTerrorists #IStandWithIsrael #Israel_under_attack #HamasMassacre #HamasTerrorism pic.twitter.com/mVBHNnyIdV
— Tofik (@Venom6277) October 10, 2023
#BREAKING #Breaking_News
Residents of #Tel Aviv are hiding in shelters or on the stairs of buildings while sirens sound#IsraelPalestineWar #Palestine pic.twitter.com/URcAqRsWXy— Where Are We Going? (@Nic40424149) October 10, 2023
رشقات صاروخية على عسقلان
كما أعلن جيش الاحتلال، الثلاثاء، دوي صفارات الإنذار في عدد من المستوطنات والبلدات على حدود لبنان شمال البلاد، بالتزامن مع رشقات صاروخية أُطلقت من قطاع غزة تجاه مدينة عسقلان (جنوب).
The situation of Ashkelon now, somehow everyone is running away
😏😏#طوفان_الأقصى #طوفان_القدس #Israel #Palestine #FreePalestine #Hamas #Hezbollah #Gaza pic.twitter.com/jv42A924Mm— Naeem Chaudhary (@naeemkhtr322) October 10, 2023
🚨🚨 Damage in Ashkelon – NOW#Israel #hamasattack #GazaUnderAttack #IsraelUnderAttack #Palestine #Gaza #IsraelPalestineWar
— عساف (@Sa91af) October 10, 2023
وقال الجيش في بيان مقتضب على منصة “إكس”: “تفعيل الإنذار في (مستوطنة) شلومي وعدد من البلدات في المنطقة الشمالية”.
فيما قالت القناة “12” الإسرائيلية، إن صفارات الإنذار دوت في منطقة الجليل الغربي على حدود لبنان بعد إطلاق قذائف صاروخية من الأراضي اللبنانية.
في سياق متصل، اشتعلت النيران في أحد المنازل بمدينة عسقلان الإسرائيلية بعد إطلاق رشقات صاروخية تجاهها من غزة، دون إبلاغ فوري عن وقوع مصابين.
من جهتها، قالت وزارة السياحة الإسرائيلية في مذكرة أرسلتها إلى وكالات السياحة المحلية إنه ينبغي تجنب الجولات السياحية في إسرائيل، في الوقت الذي أشارت فيه البلاد إلى أنها قد تخطط لهجوم بري على غزة ردا على هجمات حركة حماس الفلسطينية في مطلع الأسبوع.
ووفقا لبيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، يعمل نحو 3.6 بالمئة في إسرائيل في مجال السياحة التي تركز على مقاصد تاريخية مثل القدس وبيت لحم في الضفة الغربية وكذلك على قضاء عطلات على شواطئ تل أبيب.
وألغى عدد من شركات سياحية في أنحاء إسرائيل برامج كانت مقررة هذا الأسبوع وعرضت على عملائها تعويضهم بجولات سياحية في المستقبل.
وسعى سائحون تقطعت بهم السبل في البلاد إلى حجز رحلات جوية خارج إسرائيل، في حين نظمت حكومتا سويسرا وأيسلندا رحلات خاصة لنقل رعاياهما.
وأضافت المذكرة، التي تم إرسالها إلى وكالات السياحة المحلية يوم الأحد، أنه يتعين على من يقومون برحلات بحرية أن يبقوا على سفنهم، بينما يجب على السياح الآخرين البقاء في فنادقهم.
وجاء في المذكرة “بشكل عام، يرجى البقاء بالقرب من الأماكن المحمية والتصرف وفقا لتعليمات القيادة الداخلية”.
(وكالات)