تل أبيب: ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصادرة في تل أبيب ، اليوم الأحد أن المراسلين الرياضيين الإسرائيليين واجهوا العديد من الحوادث العدائية أثناء تغطية فعاليات كأس العالم لكرة القدم في قطر.
وكتبت الصحيفة الإسرائيلية “نشعر بالكراهية ومحاطين بمشاعر العدائية وعدم الرغبة في وجودنا”.
وقال مراسلون رياضيون إسرائيليون أن أشخاصا من سلسلة من البلدان الإسلامية كانوا يلاحقونهم ويحدقون بهم، مشيرين إلى أنهم يحملون الجنسيات الفلسطينية والإيرانية والقطرية والمغربية والأردنية والسورية والمصرية واللبنانية.
Israeli journalists catching L's in #Qatar is so satisfying to see. pic.twitter.com/9E765f1eu6
— ONE (@One_Dawah) November 26, 2022
وتحدث صحافيون آخرون من إسرائيل عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن تعرضهم لوقائع مماثلة، ونشر مواف فاردي من هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية فيديو لرجل يصرخ فيه ويقول “لا وجود لإسرائيل ، ولكن فلسطين، أنت غير مرحب بك هنا، هذه قطر بلدنا”.
وكشف صحافي بالتلفزيون الإسرائيلي عن واقعة مناقضة، حيث أحاط به مجموعة من المشجعين الإيرانيين يحتفلون بالفوز على ويلز، كما تحدث مشجعون إسرائيليون عن استقبالهم بشكل جيد في قطر.
وسافر الآلاف من المشجعين الإسرائيليين إلى قطر لمتابعة مباريات كأس العالم رغم عدم تأهل منتخب بلادهم إلى البطولة.
(د ب أ)
كلمة اعلامي لا تنطبق على الصهيوني. جهاز دعايه ليس الا
هكذا حتى يعلم الإسرائيليون بمدى بشاعة احلالهم للاخواننا الفلسطينيين و ان كل المسلمين لا يطيقون رأيتهم و ان التطبيع مفروض على بعض الشعوب الاسلامية قرار بعض الرؤساء لغاية في انفسهم.
عاش الشعب الفلسطيني الباسل حرا مستقلا.
أحمد الله على أن قطر كانت لها هذه الفرصة باستضافة هذه التظاهرة العالمية التي أظهرت بقوة صلابة تلاحم الشارع العربي والإسلامي خول قضيتنا المقدسة فلسطين وأظهرت مدى تمسكنا كمسلمين وعرب كشعوب ومدى كرهنا ومقتنا للصهاينة واليهود بقدر ما هم يكرهوننا ويضطهدون أهلنا في فلسطين …هذه المواقف بينت أيضا أن الشعوب العربية التي ينبض قلبها بدقات كلمات فلسطين لم ولن تقبل التطببع ولن تحب الصهاينة ولن تعترف بما ييمى إسرائيل …رغم تواطؤ بعض الحكام العرب وتطبيعهم ذلك أنهم لا يمثلون أساسا الشارع العربي لأنهم حكام لم ينتخبوا أصلا وإنما ديكتاتوريون وضعتهم أمربكا.
الآن يذوق هذا الصحفي الصهيوني مرارة ما يحس به الشارع العربي تجاه أرضنا فلسطين الحبيبة …إلى الجحيم أيها الصهاينة أنتم جبناء لا تفهمون إلا لغة القوة
الفطرة تقول بأن البشر يكرهون الظالم !
فمن هو الظالم ؟ ولا حول ولا قوة الا بالله
وهل يعتقدون أن على العرب أن يحبونهم لما يرتكبونه من إجرام وعنصرية وكراهية؟ إنهم كالنازيين الذين يستغربون كراهية العالم لهم. يا لهم من وقحين عنصريين فاشيين لا يعترفون بجرائمهم وعنصريتهم.
…..صدعتم رؤوسنا بأن “مشروعكم الميت” – البيت الإبراهيمي- يجعلكم مقبولين في المنطقة….لكن هذا جزء من كثير من الرفض….ونُعيدها لا حق لكم في فلسطين حتى لو تم إحتلالكم للإمارات وغير الإمارات…..المٌتخفون وراءها…
الظلم ظلمات لكن للتعايش فوائد وسلبيات الانعزال كثيرة و التعايش بين الدولتين فلسطين وإسرائيل لابد منه وترك كل التعصب جانبا ،والرياضة تجمع الناس وما فعلته قطر عظيم :تنظيم محكم حضارة بنية تحتية رائعة ابهرت حتي الذين حاولوا إفشال هذا التنظيم و روجوا لدعايتهم عنصرية و حسدا .
السؤال الذي كان عليهم طرحه على أنفسهم هو لماذا يكرهوننا ؟ .
و ما خفی اعظم.
ان من يردد شعار الموت للعرب عليه ان يتحمل مسؤولية ذالك