إماراتية تطلب الزواج من مغتصبها أمام المحكمة والرجل يرفض
8 - مايو - 2013
حجم الخط
12
دبي ـ طلبت امرأة إماراتية في محكمة بأبوظبي الزواج من شاب تتهمه باغتصابها بحسب الناشونال. وجاء طلب المرأة بعد أن بين التقرير الطبي الشرعي أنّ المعاشرة الجنسية بين “أ.
ع” إماراتي (26 عاماً)، وأ.م إماراتية أيضاً، كانت بالتراضي.
وعندما استفسرت المحكمة من المرأة عن سبب اتهامها للرجل باغتصابها، أجابت أنّها أردات الزواج منه.
ورفض الرجل اقتراح الزواج، وتم تأجيل القضية إلى 20 أيار (مايو) الجاري.
مسكينة هذه المراة انتهي جسدها سواء بأرضها او بعدمه باسم الحب والبعض منا أشباه الرجال نتقن فن الإغواء والكذب الى ان نصل للسرير. انتهت مأساة هذه المراة بمأساة ان تزوجها وان لم ففي الكل مصيبة أنهاها باسم الحب الذي باسمه ترتكب آلاف الجرائم أليس الإغواء والإغراء بالزواج وباسم العشق والهيام جريمة من جرائم الاعتداء على البشر انه متاجرة بكرامتهم وإنسانيتهم ومشاعر هم وفي الخليج وبعض المجتمعات يزيد الامر سوء حيث عقاب القبيلة للمرأة وفخرها بالرجل اي قبيلية هذه
لماذ هذه التسميات (معاشره علاقه جنسيه اغتصاب …..) وتنسون قول الحق بان هذا زنا وعقوته معروفه بالقران الكريم فانتظرو العقاب من الله كما الحال هو في سوريا
كانت تعتقد بأن هذا الطريق الخطرهو الذي يعطيها فرصة أن تكون زوجة تتمتع بحياة زوجية مستقرة كسائر بنات جنسها وهي من حقها أن يكون لها زوج ولكن الغاية الشريفة النبيلة لايمكن الوصول اليها بوسيلة خسيسة قذرة لا تليق , فاختراق العادات والتقاليد والنظم الاجتماعية ومخالفة تعاليم الدين ليست هي الوسيلة المثلى للوصول الى الغاية والمباديء العليا , ولكن في النهاية تبقى بشر وباب التوبة مفتوح , ولعلها تصل الى ماتريد بالطرق والوسائل المشرفة .
ومن هنا نعرف ونقف على أهمية وقيمة ومغزى الحكمة من التعدد في الزوجات والذي يقضي على مثل هكذا ظواهر اجتماعية شاذة .
إنها محظوظة فى عدم الإقتران بهذا الحقيروهى لن تعرف هذه الحقيقة الا فى المستقبل حين تقترن برجل حقيقى لا يرضى بالرذيلة ويريد أن يحافظ على شرف المسلمات وكرامتهن.
بينما هي عاشرته بدافع الحب
هو عاشرها بدافع المتعة
هنا الفرق ….
هناك من يعشق الاجساد ..
وهناك من يعشق القلوب ..
اكيد حبه كان بدافع المتعه الجسديه وبعد ما زال حبه لانه نال مايريد تقلص الاهتمام والرغبه بها ..
مسكينة هذه المراة انتهي جسدها سواء بأرضها او بعدمه باسم الحب والبعض منا أشباه الرجال نتقن فن الإغواء والكذب الى ان نصل للسرير. انتهت مأساة هذه المراة بمأساة ان تزوجها وان لم ففي الكل مصيبة أنهاها باسم الحب الذي باسمه ترتكب آلاف الجرائم أليس الإغواء والإغراء بالزواج وباسم العشق والهيام جريمة من جرائم الاعتداء على البشر انه متاجرة بكرامتهم وإنسانيتهم ومشاعر هم وفي الخليج وبعض المجتمعات يزيد الامر سوء حيث عقاب القبيلة للمرأة وفخرها بالرجل اي قبيلية هذه
ردا على تعليق الاخوة , الزنا يبقى زنا ان كان بدافع الحب او الشهوة او اي تعبير مستورد تريدونه
لماذ هذه التسميات (معاشره علاقه جنسيه اغتصاب …..) وتنسون قول الحق بان هذا زنا وعقوته معروفه بالقران الكريم فانتظرو العقاب من الله كما الحال هو في سوريا
كانت تعتقد بأن هذا الطريق الخطرهو الذي يعطيها فرصة أن تكون زوجة تتمتع بحياة زوجية مستقرة كسائر بنات جنسها وهي من حقها أن يكون لها زوج ولكن الغاية الشريفة النبيلة لايمكن الوصول اليها بوسيلة خسيسة قذرة لا تليق , فاختراق العادات والتقاليد والنظم الاجتماعية ومخالفة تعاليم الدين ليست هي الوسيلة المثلى للوصول الى الغاية والمباديء العليا , ولكن في النهاية تبقى بشر وباب التوبة مفتوح , ولعلها تصل الى ماتريد بالطرق والوسائل المشرفة .
ومن هنا نعرف ونقف على أهمية وقيمة ومغزى الحكمة من التعدد في الزوجات والذي يقضي على مثل هكذا ظواهر اجتماعية شاذة .
الله يسترها والرجل جبان فهل يقبل ذلك في أخته أو أحدى محارمه!؟
إنها محظوظة فى عدم الإقتران بهذا الحقيروهى لن تعرف هذه الحقيقة الا فى المستقبل حين تقترن برجل حقيقى لا يرضى بالرذيلة ويريد أن يحافظ على شرف المسلمات وكرامتهن.
يالهذا الرجل الجبان !
ويالهذة الفتاة الضحية!
تستاهل لأنها استسلمت لهوى نفسها فلابد أن تتحمل نتائج فعلتها