أنكر الإعلامي إبراهيم وجود عذاب القبر، وقال إنه لا يوجد شيء في الدين الإسلامي يسمى «الثعبان الأقرع»، مشيرا إلى أن الغرض من ذلك هو التهديد وتخويف الناس فحسب.
عيسى أضاف خلال برنامجه في رمضان على قناة «أون تي في»، مساء الخميس: «يبدو أن الذين يريدون تخويف الناس زادوا فيها وعملوا فيها عذاب القبر، ودا كله عشان تخافوا، والثعبان الأقرع في التراث الفرعوني واليهودي، وفي ناس اخترعت ده لتخويف الناس».
وتابع: «النار كفاية لتعذيب الناس، وأكتر حاجة بتردع العصاة والكفار، وده مش رأيي أن مفيش عذاب قبر، وهناك ابن حزم الذي رفض القول بعذاب القبر، وفرقة المعتزلة المحترمة، ولو في عذاب قبر ليه ربنا مقلناش عليه».
بكرة وعن قريب إنشاء الله بتشـوف وبنفسك أن هناك عذاب في القبر .. وهذا ما
أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسـلم ، ويبدو أن صاحبنا ابراهيم عيسى ليس لديه أي خلفية دينية .. وعلى كل حال ارجو من السيد ابراهيم أن يأخذ معه هاتفه النقال عند دفنه ليقوم بالإتصال معنا وإخبارنا بما سيراه بنفسه .
ومن كثر ما تداول الناس عبر العصور دخلو فيه بعض التحسينات للتخويف اكثر منها الثعبان القرع والملك الذي معه نبوت من النار وكل ما سئل وغلط بالاجابة ضربه بالنبوت وانزل تحت سابع ارض وبعض الاخوان استعملوها في الالنتخابات ولو انمهم موجودين حتي الان لدخلو فيها اشياء مرعب اكثر ولاتهمو الاستاذ بردة الحمد لله ربنا ستر والله يعين اخواننا في العراق وسوريا
“…. وعلى كل حال أرجو من السيد ابراهيم أن يأخذ معه هاتفه النقال عند دفنه ليقوم بالاتصال معنا وإخبارنا بما سيراه بنفسه.” ما هذا يا سيد هشام الصالح الإماراتي؟
بعض التساؤلات حول الموضوع: هناك من الشعوب ومن الأفراد من يقوم بحرق جثث موتاه وجمع رماد الحرق ونثره، وهناك الدفن في قاع البحار خاصة بالنسبة للأفراد العاملين بالبحرية… وفي الماضي كان التحنيط والآن هناك التجميد، وهناك من يتوفون دون دفن كالإرهابيين الانتحاريين الذين يتطايرون منفجرين أشلاء، ضحايا سقوط الطائرات وكل ضحايا الحوادث والحروب الذين يتعذر دفنهم….فهل تم تفريد أحكام خاصة لمثل هذه الحالات؟
اذا كان الفرد ميت أي لا حياة فيه , ولا يحس الا الآحياء , فكيف تعذب ألجماد وهو لا احساس عنده ( الجسد ألميت جماد ) . ولا تتعذب الا الروح , وعندما تذهق روح ما , فتذهب الي بارءها والله هو من سيحاسب ويحكم , والله هو الرحمان الرحيم أي لا يعذب أحد ونحن من يعذب أنفسنا اذا ظلمنا أي منا , وبالتالي أنفسنا , والعذاب هو عذاب الضمير , النار ألبارده ( ألوسواس , ( ألكره والحقد ألذي يملئ صدور ألبشر ) بعضهم لبعض . ان رأيي مع هذا الرجل , عند الممات تحاسب والنتيجه هي من سيذهب بك الي الجنه , الحياة ألآبديه أم جهنم ( أن تبعث مرة أخري في الحياة لتتعلم ألفرق وتحيا كمظلوم ويعذبك من ظلمته في حياتك ألظالمه ألأولي , ألحياة هي مدرسه لتتعلم كيف يجب التعايش في ألحياة ألآبديه ألجنه وما نحن في الحياة الا للترويد والءستعداد للحياة ألآبديه ( ألجنه )
القضية خلافية ويفضل ترك الحديث فيها للعلماء رغم اني مقتنع انه يوجد عذاب في القبر اللهم اجرنا منه ولكن هناك جماعة من العلماء لهم حججهم في هذا الامر لا يجوز ان نحجر عليهم رايهم ولكن هل هذا وقت هذه الاحاديث اعتقد ان الولوية لما تتعرض له الامة على ايدي الصهاينه في خط الفاع الاول والوحيد في فلسطين
بكرة وعن قريب إنشاء الله بتشـوف وبنفسك أن هناك عذاب في القبر .. وهذا ما
أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسـلم ، ويبدو أن صاحبنا ابراهيم عيسى ليس لديه أي خلفية دينية .. وعلى كل حال ارجو من السيد ابراهيم أن يأخذ معه هاتفه النقال عند دفنه ليقوم بالإتصال معنا وإخبارنا بما سيراه بنفسه .
ومن كثر ما تداول الناس عبر العصور دخلو فيه بعض التحسينات للتخويف اكثر منها الثعبان القرع والملك الذي معه نبوت من النار وكل ما سئل وغلط بالاجابة ضربه بالنبوت وانزل تحت سابع ارض وبعض الاخوان استعملوها في الالنتخابات ولو انمهم موجودين حتي الان لدخلو فيها اشياء مرعب اكثر ولاتهمو الاستاذ بردة الحمد لله ربنا ستر والله يعين اخواننا في العراق وسوريا
أقول ما قاله أحد الصالحين قديماً :
اللهم إنه ينكر عذاب القبر . أللهم أذقه إياه حتى يعلم أنه حق .
“…. وعلى كل حال أرجو من السيد ابراهيم أن يأخذ معه هاتفه النقال عند دفنه ليقوم بالاتصال معنا وإخبارنا بما سيراه بنفسه.” ما هذا يا سيد هشام الصالح الإماراتي؟
بعض التساؤلات حول الموضوع: هناك من الشعوب ومن الأفراد من يقوم بحرق جثث موتاه وجمع رماد الحرق ونثره، وهناك الدفن في قاع البحار خاصة بالنسبة للأفراد العاملين بالبحرية… وفي الماضي كان التحنيط والآن هناك التجميد، وهناك من يتوفون دون دفن كالإرهابيين الانتحاريين الذين يتطايرون منفجرين أشلاء، ضحايا سقوط الطائرات وكل ضحايا الحوادث والحروب الذين يتعذر دفنهم….فهل تم تفريد أحكام خاصة لمثل هذه الحالات؟
بعيدا عن شخصية ابراهيم عيسى ، القرآن ينفي في نص صريح عذاب القبر ، ثانيا ما كان لله ان يجعل العذاب قبل الحساب.
اذا كان الفرد ميت أي لا حياة فيه , ولا يحس الا الآحياء , فكيف تعذب ألجماد وهو لا احساس عنده ( الجسد ألميت جماد ) . ولا تتعذب الا الروح , وعندما تذهق روح ما , فتذهب الي بارءها والله هو من سيحاسب ويحكم , والله هو الرحمان الرحيم أي لا يعذب أحد ونحن من يعذب أنفسنا اذا ظلمنا أي منا , وبالتالي أنفسنا , والعذاب هو عذاب الضمير , النار ألبارده ( ألوسواس , ( ألكره والحقد ألذي يملئ صدور ألبشر ) بعضهم لبعض . ان رأيي مع هذا الرجل , عند الممات تحاسب والنتيجه هي من سيذهب بك الي الجنه , الحياة ألآبديه أم جهنم ( أن تبعث مرة أخري في الحياة لتتعلم ألفرق وتحيا كمظلوم ويعذبك من ظلمته في حياتك ألظالمه ألأولي , ألحياة هي مدرسه لتتعلم كيف يجب التعايش في ألحياة ألآبديه ألجنه وما نحن في الحياة الا للترويد والءستعداد للحياة ألآبديه ( ألجنه )
القضية خلافية ويفضل ترك الحديث فيها للعلماء رغم اني مقتنع انه يوجد عذاب في القبر اللهم اجرنا منه ولكن هناك جماعة من العلماء لهم حججهم في هذا الامر لا يجوز ان نحجر عليهم رايهم ولكن هل هذا وقت هذه الاحاديث اعتقد ان الولوية لما تتعرض له الامة على ايدي الصهاينه في خط الفاع الاول والوحيد في فلسطين
انا برأيي اي أمر يقال من اي من ابنلء السيسي غير مستغرب …. الم يقولوا ان السيسي مرسل من عند الله ….
ليس هناك عذاب قبر و لا جنة و لا نار.
قال الله عز وجل (ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين) خائف بكره تقول مافيش بعث ولا حساب