الجزائر – “القدس العربي”:
قالت صحيفة “الوطن” الجزائرية إنه تم اعتقال حمزة جعودي، الذي يعمل ربانا في البحرية التجارية، الخميس، ووضعه في سجن الحراش؛ لنشره مقطع فيديو عبَّر فيه عن شجبه لاحتكار الشركة الإماراتية “موانئ دبي العالمية” لإدارة الموانئ الجزائرية.
وهاجم حمزة (30 عاما)، الذي تعود على المشاركة في مسيرات الحراك، المقيم في سي مصطفى في ولاية بومرداس (شرق العاصمة)، في شريط الفيديو، “العصابة” ودعا زملاءه إلى العصيان المدني اعتبارًا من بداية سبتمبر/أيلول.
وأشارت الصحيفة إلى أن عملية اعتقاله جرى إدانتها بشدة على مواقع التواصل، ودعا متظاهرون، في الجمعة الـ27 من المسيرات في العاصمة، إلى إطلاق سراحه.
وكان من بين المشاركين في المظاهرة شقيق المعتقل، الذي قال في مقطع فيديو: “تم سجن أخي لأنه أراد الإفراج عن موانئنا من الإماراتيين الفاسدين والعصابة الجديدة”. وأشار إلى أن “الآلاف من الجزائريين قد طالبوا بالفعل بالعصيان المدني يوم الجمعة 24، من دون اعتقال أي شخص”، وأنه بالنسبة له “تم سجن حمزة بسبب انتقاده المجموعة الإماراتية”.
هذا استثمار وليس احتكار يعنى رأس مال خارجى يصرف على تطوير وادارة الموانى ولمده معينه يخرج
المستثمر بعد ما يستوفى حقه ويخضع المستثمر لبنود العقد المبرم
وحمى المضاهرات منتشره فى المغرب كله بسبب او غير سبب
احمد الله ايها الشاب عندك وظيفه ولست عاطل ولو قيل لك ما دليلك على الفساد ما استطعت تثبت
إنه مستاء من طغيان دولة آلإمارات في كل من ليبيا و السودان و اليمن و إحداث البلبلة في الدول العربية
الوظيفة التي حصل عليها هذا الشاب البطل، ليست هدية من الامارات أو من عندك بل هي من بلده وهي حق له ومن حقه المطالبة بحقوقه وحقوق شعبه وبلده ونحن الجزائريون لا نقدر للحكومة الإماراتية أي تقدير ولا أي احترام
من قال لك انكم طورتم شيئا وهل رأيت انت ماذا تفعلونه أنتم …..سوى الخراب يا مصابين الدماء…..لولا عصابة الأشرار وابتزازكم لما فعلتم شيئا…..لكن قريبا سيزول تحكمكم.
القضية ليست إسثتمار بل إحتيال
شركة دبي لم تستثمر أي مبلغ يستحق الذكر ولم تطور الأنظمة بل فقط تجمع الإتاوات ولا تصرف أي فلس لتطوير الموانئ. ولا تتعرض الشركة للمحاسبة
السؤال كيف حصلت على هذه العقود بالتراضي وبدون مناقصات دولية
ثم إنه لا دخل للإمارات في توظيف الربان لان الشركة الإماراتية مسؤولة على تسير الميناء والربان موظف في شركة جزائرية مستقلة
غيض من فيض :
1/ الاستحواذ على شركة التبغ الجزائرية المُدرة لــ 1 مليار دولار سنويا فوائد (رغم عدم تأييدي للتبغ)
2/مشروع دنيا بارك المُمَلّك من طرف العصابة التي ما زالت حاكم لمدة 99 سنة (أكثر من 660 هكتار / 6 مليون متر مربع) و تحايل الطرف الإماراتي بمحاولة إقامة 25 ألف فيلا ثم التوجه للتحكيم الدولي الذي يطالب بــ 6 مليار دولار من الطرف الجزائري
3/ إدارة موانئ الجزائر الممتدة على مسافة 1600 كلم و هي مرتع لفساد العصابة لتمكينها من تهريب أمولها إلى الإمارات
4/ اقتطاع مساحات بحجم الإمارات لإبادة الثروة الحيوانية من طرف الرعاع تحت مسمى السياحة لأصحاب السمو
5/ تمكين الرعاع من طرف العصابة من مساحات في أجود و أرقى المناطق لإقامة مشاريع فندقية تمولها الخزينة العمومية
6/ تمكين الرعاع من الاستيلاء بعد فرنسا على القطاع المصرفي و قطاع التأمينات الذي لا يظيف أي قيمة للاقتصاد الجزائري
…………………… هل تعرفون الآن لماذا يثور الشعب الجزائري على العصابة التي ما تزال تحكم الجزائر و تسكت و/أو تشارك في الاغتصاب الجماعي للاقتصدد الجزائري ؟
لم تخرج مضاهره ضد صناعة الخمور فى الجزائر لم تخرج مضاهره ضد زراعة الدخان وانتجاج السجاير
وشعب الجزائر مسلم ويحب الاسلام ولم يستطع الجزائريون من محو مسميات الشوارع بالفرنسى وصحف الجزائر معظمها بالفرنسى
وفقط يتحدثون عن العصابه وتذهب العصابه وتأتى عصابه اخرى لانكم لم تغيرو ما بانفسكم
شركة الموانى تعمل فى معظم الدول وتخضع لشروط البلد المضيف وملزمه بتوظيف من البلد العامله فيه انكرو المنكر والا يحل بكم عقاب يأخذ الطيب قبل السىء