لندن ـ عاد السجينان في سجن ولاية أوكلاهوما، كليتون لوكيت وتشارلس ورنر، ليقفا بانتظار حبل المشنقة، بعدما قضت محكمة الولاية العليا بعدم أحقيتهما في معرفة مصدر العقار الذي سيستخدم في تنفيذ عقوبة الاعدام عليهما الأسبوع المقبل، حسبما ذكر موقع “سي ان ان العربية”.
ويتوقع تنفيذ حكم الإعدام في ورنر ولوكيت، الثلاثاء، إثر رفض المحكمة طعنهما إزاء السرية التي تفرضها الولاية حيال هويات المشاركين في تطبيق العقوبة أو العقاقير أو الأجهزة الطبية المستخدمة في تنفيذ الإعدام.
وكانت وزارة الإصلاح بالولايات قد كشفت، قبل قرار المحكمة العليا، عن نوعية الحقنة السامة التي ستستخدم في تنفيذ العقوبة، التي تتسبب في وقف التنفس ونبضات القلب.
وقضت المحكمة العليا بأن الولاية لم تخرق الحقوق التي يكفلها التعديل الثامن للمسجونين، ويحظر إيقاع عقوبات وحشية وغير مألوفة على المحكوم عليهم بالإعدام، برفض الكشف عن مصدر الحقنة السامة.
واستنكر سيث دي، محامي المسجونين، قرار المحكمة قائلا لقناة KFORالشقيقة لـCNN، أنه من “طريقة هناك لمعرفة إذا ما سينفذ حكم الإعدام على نحو دستوري وإنساني.”
ويشار إلى أن المحكومين كانا قد أدينا بعدة جرائم منها النهب والقتل، منها قيام وورن بقتل طفلة صديقته، 11 شهرا، بعد اغتصابها.
وفي حال المضي قدما بإعدام المتهمين، يصل عدد الإعدامات التي نفذتها ولاية أوكلاهوما، منذ عام 1915، إلى 195 إعداما.
(( كل شيء في الولايات المتحدة و دول أوروبا يتم وفق القانون و الدستور )) هذا لاننكره بل ونحترمه ونقدره وليس عندي شك في ذلك . يحي تقول (( انك فلسطيني )) وانا اشك (انك فلسطيني ) لانو الفلسطيني لوكان لاجئي واكتسب جنسيه اللجؤ في الولايات المتحدة و دول أوروبا لأحترم القانون و الدستور الذي بنص على احترام الاخرين في الانسانيه والمعتقد والفكر … الخ ((الفلسطيني )) انسان متحضر متعلم وصاحب عقل وقلب كبير … ارجوك ((( لا تنسب نفسك لفلسطين )) لانك تثير الفتنه والاختلاف انت تعادي الفلسطينين
الغرب لا يحكم بإعدام المعارضة السياسية كما يفعل قضاء حكام العرب انظرو الى مصر اقرب مثال القضاء اصبح (سرك) مهزلة الإعدامات بالجملة! السعودية حدث ولاحرج لايوجد أصلا شي اسمه قضاء يحكم عليك ويقطع رأسك خلال فترة بسيطة يعني كالعصر الجاهلي. الفارق بين العرب والغرب 100 ضوئية في الصناعة والاقتصاد والطب والفضاء والقضاء والسياسة والقوة والرفاهية والعلم والمعرفة والقائمة طويلة… لكن العرب… اعطيهم الجدال والصوت العالي في الحلال والحرام (طبعا في الدين) واتركهم لألف سنة قادمة وترجع سوف تجدهم صما بكم وهم يتجادلون…
سيد فاروق المحترم
تحية الاخوة
أنا اعتبر نفسي اكثر إنسان يعيش في الخيال.. فحب فلسطين ومصر جنون عندي ولا اريد الشفاء منه حتى أقابل ربي ( ومع الاسف انا لا مصري ولا فلسطيني ).
أنا اسميها تمثيلية حكم الإعدام في مصر ، سبق وان حصلت في
دول عربية اخرى وكلها لاجل الزعيم الجديد اللي راح يلغي الإعدامات وعفى الله عما سلف ( وعن حسني وغيره ) ونفتح صفحة جديده للرئيس الموءمن الملهم العظيم بطل الحرب والنصر الجديد والبطانة الجديدة ويتكرر الفيلم نفسه من جديد.
أنا اراهن ان هذا ما سوف يحصل وهذه ليست تنبؤات وإنما دراسة للواقع وعن تجربة العمر الطويل في هذه الامة المسكينة التي لا يريد
لها الخير حتى الكثير من ابنائها .
أعاننا الله في قضيتنا الام… فلسطين .
والسلام على القدس والصحيفة العزيزة .
الأستاذ فايز الشيخ ، انا فلسطيني و من الارض المحتلة و قد ذقت الويلات تحت الاحتلال و أمضيت فترة الطفولة و الصبا تحت الاحتلال !
من حقي العيش بكرامة و أظنك إماراتي الأصل !
لايمي ، كيف حالك ؟ لم انس انني فلسطيني و لكنني ذقت الويلات و من حقي العيش بكرامة و من ذلني و داس علي كرامتي هم أبناء بلدي من علمانيين و إسلاميين !
لهذا احترم الغرب و شعوبه الذين وفروا لي العيش بكرامة !
اخي يحى
تحية عطرة
لك كامل الحق في اختيار من تحب ومن تحترم اكثر واعتقد ان الجميع يتفق معي في هذا الكلام.
أنا أرجوك ان تسمح لي باقتراح صغير وهو ان لا تقطع كل الخيوط
وان تبقي البعض ليوم قادم قد تتغير فيه قناعاتك وآرائك الشخصية وساعتها التواصل يعود أفضل من السابق.
لان الحياة واستمراريتها تنمي المعرفة والقناعات تتطور وتتغير .
وفقك الله وجعلك من الناجحين دائماً .
استغرقت محاكمة المتهمين حوالي اربع سنوات ثم حكم عليهما بالإعدام. وورد في نهايةً المقال انه أعدم خلال مائة عام في ولاية أوكلاهوما ١٩٥ مدانا. ان البحث في المادة التي ستستعمل لحقنهما أثناء الإعدام هو موضوع قانوني.
لقد تحولت الردود الواردة على هذا الخبر الوارد في المقال الى مساجلات وقسم منها اصبح
شخصيا دون تحليل لمغزاه العميق أو لمقارنته بما يشاهد الآن من معاناة الإنسان العربي من ضياع العدالة فعلى سبيل المثال لا الحصر
لننظر الآن الى ماجرى حديثاً في مصر : حكم قاض في مصر خلال نصف ساعة على ٥٢٨ (متظاهرا) بالإعدام لان احد المتهمين قتل ضابطا
ولم يكتف هذا القاضي بذلك بل حكم على ٦٠٠ آخرين بنفس السرعة بالإعدام ولنفس السبب ماهذا الذي يجري في مصر؟
وكيف ادخل السجن أربعة من فريق الجزيرة الصحفي لمدة تسعة اشهر واجلت محاكمتهم ست مرات وبينهم شاب في عمر الورد (٢٥ عاما) هو المصور عبدالله الشامي مضى عليه تسعون يوما وهو مضرب عن الطعام لانه لم يحاكم . لم توجه اليه تهمة سوى انه صور ماجرى من أحداث في ميدان رابعة العدوية. ماهذا الذي يجري في مصر؟
دعونا من أميركا وأوربا وباقي الدول ولنعد لبلادنا
نريد العدل
انا اتفق مع يحيى لاول مرة من هده الناحية
القانون في الغرب يطبق على الجميع
بينما في الدول العربية
فيطبق فقط على الفقراء و المستضعفين
اخي أفلاطون
أنا لا اتفق معك …. لانه ” لا يوجد قانون عام لاجل ان يطبق ”
والسلام
(( كل شيء في الولايات المتحدة و دول أوروبا يتم وفق القانون و الدستور )) هذا لاننكره بل ونحترمه ونقدره وليس عندي شك في ذلك . يحي تقول (( انك فلسطيني )) وانا اشك (انك فلسطيني ) لانو الفلسطيني لوكان لاجئي واكتسب جنسيه اللجؤ في الولايات المتحدة و دول أوروبا لأحترم القانون و الدستور الذي بنص على احترام الاخرين في الانسانيه والمعتقد والفكر … الخ ((الفلسطيني )) انسان متحضر متعلم وصاحب عقل وقلب كبير … ارجوك ((( لا تنسب نفسك لفلسطين )) لانك تثير الفتنه والاختلاف انت تعادي الفلسطينين
الغرب لا يحكم بإعدام المعارضة السياسية كما يفعل قضاء حكام العرب انظرو الى مصر اقرب مثال القضاء اصبح (سرك) مهزلة الإعدامات بالجملة! السعودية حدث ولاحرج لايوجد أصلا شي اسمه قضاء يحكم عليك ويقطع رأسك خلال فترة بسيطة يعني كالعصر الجاهلي. الفارق بين العرب والغرب 100 ضوئية في الصناعة والاقتصاد والطب والفضاء والقضاء والسياسة والقوة والرفاهية والعلم والمعرفة والقائمة طويلة… لكن العرب… اعطيهم الجدال والصوت العالي في الحلال والحرام (طبعا في الدين) واتركهم لألف سنة قادمة وترجع سوف تجدهم صما بكم وهم يتجادلون…
سيد فاروق المحترم
تحية الاخوة
أنا اعتبر نفسي اكثر إنسان يعيش في الخيال.. فحب فلسطين ومصر جنون عندي ولا اريد الشفاء منه حتى أقابل ربي ( ومع الاسف انا لا مصري ولا فلسطيني ).
أنا اسميها تمثيلية حكم الإعدام في مصر ، سبق وان حصلت في
دول عربية اخرى وكلها لاجل الزعيم الجديد اللي راح يلغي الإعدامات وعفى الله عما سلف ( وعن حسني وغيره ) ونفتح صفحة جديده للرئيس الموءمن الملهم العظيم بطل الحرب والنصر الجديد والبطانة الجديدة ويتكرر الفيلم نفسه من جديد.
أنا اراهن ان هذا ما سوف يحصل وهذه ليست تنبؤات وإنما دراسة للواقع وعن تجربة العمر الطويل في هذه الامة المسكينة التي لا يريد
لها الخير حتى الكثير من ابنائها .
أعاننا الله في قضيتنا الام… فلسطين .
والسلام على القدس والصحيفة العزيزة .
الأستاذ فايز الشيخ ، انا فلسطيني و من الارض المحتلة و قد ذقت الويلات تحت الاحتلال و أمضيت فترة الطفولة و الصبا تحت الاحتلال !
من حقي العيش بكرامة و أظنك إماراتي الأصل !
أمضيت فترة الصبا تحت الإحتلال….وتمضي فترة التصابي تحت الإختلال ( نقطة فوق الحاء …والحاح يا يحي حكمة وحياء ) أبعد الله عنا الجهل والبلاء …شكرا
تنويه أقصد حاء وليس حاح وشكرا
لايمي ، كيف حالك ؟ لم انس انني فلسطيني و لكنني ذقت الويلات و من حقي العيش بكرامة و من ذلني و داس علي كرامتي هم أبناء بلدي من علمانيين و إسلاميين !
لهذا احترم الغرب و شعوبه الذين وفروا لي العيش بكرامة !
اخي يحى
تحية عطرة
لك كامل الحق في اختيار من تحب ومن تحترم اكثر واعتقد ان الجميع يتفق معي في هذا الكلام.
أنا أرجوك ان تسمح لي باقتراح صغير وهو ان لا تقطع كل الخيوط
وان تبقي البعض ليوم قادم قد تتغير فيه قناعاتك وآرائك الشخصية وساعتها التواصل يعود أفضل من السابق.
لان الحياة واستمراريتها تنمي المعرفة والقناعات تتطور وتتغير .
وفقك الله وجعلك من الناجحين دائماً .
يحي لاتخلط الماء بالزيت
شكراً للسيد Hekmat من USA .
بارك الله فيك علي هذه النصائح و ان شاء الله تنصلح الأحوال .
استغرقت محاكمة المتهمين حوالي اربع سنوات ثم حكم عليهما بالإعدام. وورد في نهايةً المقال انه أعدم خلال مائة عام في ولاية أوكلاهوما ١٩٥ مدانا. ان البحث في المادة التي ستستعمل لحقنهما أثناء الإعدام هو موضوع قانوني.
لقد تحولت الردود الواردة على هذا الخبر الوارد في المقال الى مساجلات وقسم منها اصبح
شخصيا دون تحليل لمغزاه العميق أو لمقارنته بما يشاهد الآن من معاناة الإنسان العربي من ضياع العدالة فعلى سبيل المثال لا الحصر
لننظر الآن الى ماجرى حديثاً في مصر : حكم قاض في مصر خلال نصف ساعة على ٥٢٨ (متظاهرا) بالإعدام لان احد المتهمين قتل ضابطا
ولم يكتف هذا القاضي بذلك بل حكم على ٦٠٠ آخرين بنفس السرعة بالإعدام ولنفس السبب ماهذا الذي يجري في مصر؟
وكيف ادخل السجن أربعة من فريق الجزيرة الصحفي لمدة تسعة اشهر واجلت محاكمتهم ست مرات وبينهم شاب في عمر الورد (٢٥ عاما) هو المصور عبدالله الشامي مضى عليه تسعون يوما وهو مضرب عن الطعام لانه لم يحاكم . لم توجه اليه تهمة سوى انه صور ماجرى من أحداث في ميدان رابعة العدوية. ماهذا الذي يجري في مصر؟
دعونا من أميركا وأوربا وباقي الدول ولنعد لبلادنا
نريد العدل