لندن- “القدس العربي”: الوصف الإعلامي الدارج وبعد ساعات من إعلان عقد القران عن الخطيبة والزوجة الجديدة للأمير الأردني الهاشمي غازي بن محمد، هو الإشارة لها باعتبارها خبيرة في التاريخ والجغرافيا، وحصرا خريجة لإحدى الجامعات الإسبانية، ومتخصصة بانتقاء ورصد الأحجار الكريمة وتصنيع المجوهرات من الأحجار الكريمة.
الأمير غازي هو من أبرز الشخصيات الاستشارية في القصر الملكي وأقربها للملك عبدالله الثاني شخصيا، ويشرف على الملف الديني عموما، ويعتبر من الشخصيات المتدينة جدا.
صانعة المجوهرات تلك، هي فتاة تعود في جذورها وأصلها إلى العائلة الملكية البلغارية بحسب ما نُشر من أنباء في عمّان العاصمة، وهي مصنفة باعتبارها عالمة أحجار كريمة، ومصممة مجوهرات، وبالتالي تحمل أصلا اللقب الأميري والملكي البلغاري، قبل إعلان عقد قرانها بابن عم العاهل الأردني.
الأردنيون اندفعوا في موجة فضول للبحث عن صور وأخبار وأصل وفصل الأميرة الجديدة، والتي سرعان ما لُقبت بأنها الأميرة “مريم غازي” فيما كان الخبر الرسمي قد أشار إلى أنه وبحضور الملك عبد الله الثاني، عُقد صباح السبت قران الأمير غازي بن محمد على صاحبة السمو الأميرة مريم، أميرة ترونوفو.
وهو تعبير لا يعلم الأردنيون عموما عنه شيئا، لكن أفراح العائلة الهاشمية مستمرة، خصوصا بعد الإعلان عن “قراءة فاتحة” وخطبة ولي العهد الأمير الشاب الحسين بن عبد الله على فتاة يعود أصل عائلتها إلى عائلة سعودية كما قيل في البيان الرسمي.
الديوان الملكي الأردني، هنّأ الملك وأبناء وأفراد العائلة الهاشمية بالخبر الجديد. وزوجة الأمير غازي الجديدة، أميرة ترنوفو، خطفت الأضواء طبعا، خصوصا على منصات التواصل الاجتماعي، لكن أهم ما ورد حتى الآن بخصوصها هو الإشارة التي نشرت في صحيفة عمون الإلكترونية على أنها درست الأحجار الكريمة وتصنيع المجوهرات وترصيع الأحجار وتصميم المجوهرات في المركز الأوروبي للمجوهرات والأحجار الكريمة بجامعة أوفيدو.
بعد هذا القران يجب ان يطالب الأردنيون بالانظمام الى التحاد الاوروبي
رد رائع
الوضع الاقتصادي في بلغاريا مشابه للوضع الاقتصادي الاردني من حيث الغلاء و الركود و قلة المال والفساد بالاضافه إلى أنه بلدان أوروبا الشرقيه تعتبر اسواق استهلاكية لبضائع أوروبا الغربيه
الف مبروك…
مبارك
مبارك تهانينا
مبارك إن شاء الله
ألف ألف ألف مبروووك يا رب العالمين اللهم امين
انشاء الله حله خضراء عليكم