لندن ـ “القدس العربي”:
قفز اسم مجلس العائلة المالكة في الأردن وماهيته وتشكيلته إلى الواجهة، بعد قرار العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بتقييد تحركات واتصالات أخيه غير الشقيق الأمير حمزة، بناء على توصيات هذا المجلس.
والمجلس مشكل وفقا للمادة 8 من قانون الأسرة المالكة، المقرر في سنة 1937، ويضم في عضويته رئيس المجلس الأمير علي بن الحسين الأخ غير الشقيق لحمزة، الذي عينه الملك نفسه، وبعضوية كل من رئيس الحكومة بشر الخصاونة، ووزير الدولة لشؤون رئاسة الوزراء، إبراهيم مشهور الجازي، وقاضي القضاة عبد الحافظ الربطة، ورئيس محكمة التمييز محمد الغزو.
ما هو مجلس الأسرة المالكة؟ الذي صادق الملك على توصيته بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته#الأردن #رسالة_المملكة #هنا_المملكة pic.twitter.com/fHesaIF61P
— قناة المملكة (@AlMamlakaTV) May 19, 2022
ووفقا لقرار المجلس، فبالاستناد إلى المادة 15 من قانون الأسرة، رأى المجلس تقييد اتصالات الأمير حمزة، وإقامته وتحركاته، ضمن المكان الذي يحدد له.
الا يستحي هذا النظام السوري من عدم رده على هذه الانتهاكات المذلة أين الجيش العربي السوري أين الحلفاء (روس إيران حزب الله.).؟