الأركان التركية تنشر المشاهد الأولى عقب السيطرة على عفرين- (صور وفيدو)

حجم الخط
10

أنقرة: نشرت رئاسة الأركان التركية، المشاهد الأولى من مركز مدينة عفرين، عقب السيطرة عليها في إطار عملية “غصن الزيتون”.

جاء ذلك في تغريدة نشرتها رئاسة الأركان على تويتر، بعنوان “المشاهد الأولى من مركز مدينة عفرين”.

وتضمنت المشاهد، لحظات رفع العلم التركي، في عفرين، حيث ظهر أحد الجنود يقول: “هذه هدية إلى كافة شهدائنا والأمة التركية بأسرها، في 18 مارس عيد شهداء القوات المسلحة التركية”، قبيل رفع العلم على السارية.

5ipj

كما تظهر في المشاهد دبابات وسط المدينة، وجنود أتراك، فضلا عن عناصر الجيش السوري الحر.

وفي وقت سابق الأحد، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سيطرة القوات المشاركة في “غصن الزيتون”، بشكل كامل، على مركز مدينة عفرين.

ومنذ 20 يناير/ كانون الثاني الماضي، يستهدف الجيشان التركي و”السوري الحر”، المواقع العسكرية لتنظيمي “ب ي د/ بي كا كا” والدولة الاسلامية “داعش” في عفرين، مع اتخاذ التدابير اللازمة لتجنيب المدنيين أية أضرار.(الأناضول)

7ipj

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول الكروي داود:

    كان يجب رفع علم الثورة السورية فقط على المباني الرسمية والأماكن العامة لأنها أراض سورية
    ولا بأس برفع الأعلام التركية على الدبابات التركيه داخل الأراضي السورية كقوات صديقة!
    المسلحين الذين كانوا بعفرين إنفصاليين أكراد من سوريا وتركيا والدليل بالكتابة اللاتينية
    ولا حول ولا قوة الا بالله

    1. يقول إسماعيل:

      لا حول ولا قوة الا بالله
      – هل هي ارض كردية ام سورية ؟
      – لماذا كانت ترفع فقط اعلام الماركسي ولم يعترض احد؟
      – أين كانت السيادة السورية على عفرين لما انسحب الجيش السوري وسلمها للمجرمين وبتنسيق كامل؟
      – أين هم حماة وصناديد الدولة الكردية ؟ هربوا كالجرذان عندما لم يتمكن المحتل الامريكي دعمهم.

  2. يقول سمير:

    لو أن الجيش السوري الكر كان صاحب ذرة شرف لما سمح برفع العلم العثماني

  3. يقول عزيز شاهروخ / النرويج:

    الْخِزْي و اللعنه و العار للمرتزقه اللذين يسمون أنفسهم بالجيش السوري الحر يسيرون كقطيع اغنام وراء الجيش التركي المحتل و يصفقون لقوات العثمانيين و هم يرفعون العلم التركي على كل
    شبر من ارض سوريه الحبيبه … اين هذا الجيش
    من مجازر حلب ؟ اين هؤلاء الرجال ذوي الشوارب
    من قتل الأطفال الرضع بالبراميل المتفجرة في
    الغوطه و الأماكن الخزى ؟ انا من أشد أعداء
    بشار الجزار و لكن كل مجرم و ديكتاتور لا بد
    ان يرحل و يترك لمزبله التأريخ … اما بيع الوطن
    للمحتل التركي الكريه البشع و دون ثمن و الجري
    وراء دباباته و هي تبيد سكان عفرين فهذا
    منتهى الغرق في مستنقع الخيانه و العماله العزاء
    الوحيد لهؤلاء المرتزقه انهم ادلاء للا تراك لكي
    يقتل اخوانهم و شركاءهم في الوطن اي الكورد
    و ختاما اتساال فقط هم باي وجه يواجهون ربهم
    و اطفالهم و بني وطنهم في المستقبل ؟

  4. يقول Sultan:

    الأكراد اردوا الانفصال عن سوريا والأتراك اردوا منع الانفصال باحتلال سوريا والعرب هم الضحايا . لا حول ولا قوة الا بالله .

  5. يقول سليمان دادي:

    عجبا من ازدواجية المعايير عندك يا كروي الاكراد و هم في ارضهم التاريخية تعتبرهم انفصاليين يعني تريد من العجم ان يذوبوا في العرب في حين تؤيد و بقوة ان ينفصل الصحراوي العربي عن اخيه المغربي العربي هذا عدا عن ان تلك الارض بل شمال افريقيا كلها هي في الاصل ارض الامازيغ
    من حق العرب ان يفرخوا جمهوريات لا تعد و لا تحصى لكن لا يحق للعجم ان يؤسسوا كياناتهم المستقلة و في ارضهم ارض اجدادهم و ليس على ارض قاموا بغزوها و احتلالها
    حقا و صدقا لا حول و لا قوة الا بالله يخلق ما يشاء
    انشروا رجاء يا اهل القدس العربي

    1. يقول أحمد ااسنوسي:

      أعتقد أنه يجب تفهم وجة نظر الكروي بحكم انتمائه لأكراد العراق، والأكراد إخواننا ولا نرتضي أن تنتهك حقوقهم لكن لست مع من يخون بلده وتاريخه وجذوره ويرتمي في أحضان قوى خارجية لا تهتم إلا بمصالحها وأجنداتها وإن كانت على حساب أمن واستقرار شعوب المنطقة. أنا مع الكروي إذا كان معارضا لرفع علم تركي أو إيراني أو راية أي دولة غازية على أراضي سورية مهما اختلت الموازين واشتد الخلاف.

  6. يقول احمد اميركا:

    مبروك للسوريين تدمير بلدهم بايديهم

  7. يقول يوسف بن علي:

    انه اليوم الاسود . الله يحمي سوريا بكل مكوناتها . من الأشرار. ويبقى الشعب الكردي الشقيق في ارضه وفي وطنه . على الجيش الحر ان لا يعادي اي انسانا اراد ان يعيش كريما حرا .

  8. يقول فراس:

    لو لم يكن احتلال تركي كالاحتلال الصهيوني لما تم رفع علم النظام التركي على أراضي دولة عربية ا

إشترك في قائمتنا البريدية