الجزائر: دعا وزير الخارجية الجزائري الأسبق، الأخضر الإبراهيمي، المبعوث السابق إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية، الجزائريين، إلى التريث حول موضوع الانتخابات الرئاسية.
وقال، في تصريحات في برنامج للإذاعة الجزائرية الرسمية، اليوم الأربعاء، استعجلنا الانتخابات أكثر من اللزوم، ستكون عملية انتخابية مفرّقة و مخرّبة وبالتالي يجب خلق الظّروف المناسبة لتنظيم انتخابات ناجحة وليس فقط من أجل الإجراء “.
وبخصوص ردود الفعل الدولية لهذا الحراك، أشار الإبراهيمي، أن “هناك تحسسا مبالغ فيه، فنحن أيضا نعلق على ما يحدث مثلا في دول أخرى كليبيا أو غيرها، وما قيل لحد الآن ترحيب بالحراك، وتم الثناء عليه، والشّعب أبدى رد فعل، على التصريحات المختلفة، وقال إن الموضوع عائلي وهذا جيد و رائع أيضا”.
وأضاف “الجزائر في منعرج كبير والأخطار حقيقية وكثيرة لكن أيضا الفرصة ذهبية”، داعيا الجزائريين إلى العمل معا، وقال “أيها الجزائريون اعملوا معا من أجل استغلال الفرصة الذهبية على أحسن وجه واجتهدوا مع بعض، وتعاملوا بحذر لأنه يوجد داخل البلد وخارجها من يتربص باستقرارها”.
وعن اتهامه بمحاولة تصيد المناصب، قال “أنا لست بحاجة للمناصب ولم يتم تكليفي برئاسة الندوة الوطنية التي دعا إليها (الرئيس الجزائر عبد العزيز) بوتفليقة “.
ومن ناحية أخرى، أكّد الإبراهيمي أن “الرئيس بوتفليقة، لن يشارك في بناء الجمهورية الجديدة لأنها جمهورية الشباب، فهو عمل ما في وسعه من أجل بناء الجزائر الآمنة، المستقرة، المتطورة.”
وأضاف “الرّئيس يرغب توفير الجو الهادئ والمريح والمستقر للجزائريين لتوديعه”.
وردّ الإبراهيمي على الأشخاص الذين انتقدوا إمكانية تعيينه رئيسًا للندوة الوطنية بينما يرفع الشباب المتظاهر شعار تسليم المشعل للشباب قائلا “أنا عجوز أبلغ 85 عامًا، وبيروقراطي سابق، لكن من حقي التعبير عن رأيي في الأوضاع التي تعيشها البلاد، فأنا مواطن جزائري لأن البلد في وضع خطير مثلما قلت يدعو إلى التفاؤل والخوف في نفس الوقت”.
وترشح أوساط سياسية مطلعة الإبراهيمي لقيادة الندوة الوطنية المستقلة أو لعب دور مهم فيها. وسوف تكون مهمة الندوة تدارس واعتماد كل الإصلاحات في الجزائر وإعداد مشروع دستور للاستفتاء الشعبي.
(د ب أ)
ربي يجيب الخير لعبادنا و لبلادنا إنشاء الله.
تناقضات في التصريحات فالقايد صالح يحيي الشعب والاخضر الابراهيمي يحذرمن التفرقة والحقيقة أن القايد صالح يوجه خطابه الى قيادات الجيش من الصف الثاني والثالث وبقية الافرادويريد أن يبين أن الجيش مع حراك الشعب وتطلعاته
هذا التعيس دمر سوريا وكان يعد بحلول وهمية لتعليل هجوم ايران وسوريا وحزب الله على المدنيين والان بدا تدمير الجزائر بتصريحاتة الغير واقعية والكاذبة فهو يريد رئيس ينتخب بالغرب ويفرض على الجزائريين تماما كحفتر والسيسي والحكومة الايرانيةبالعراق وحكومة بلحة المصري اهم شي ان يتم يتمااغراق البلد بالديون واطاعة البنك الدولي الذي يحكمه اليهود بقياسات الديمقراطية اليهودية
هذآ العجوزيريد أن تظل الجزآئرتحت حكم الجنرالآت العواجيز لكن شعب الجزآئرلن يرضي ..
السيد المحترم لا تتدخل في ما لا يعنيك أنت بعيد كل البعد خليك في حالك واترك المكتوين بالنار يسيرون شؤونهم أنت لست حيادي
شكلها كده الاخضر يهىء الوضع لينال فرصته فى حكم الجزائر ليقضى على الاخضر واليابس ..وآدى حال الدول العربية ..كلهم خارجون من المقابر أو من مستنقع خونة العسكر .
يعني لو لم يعارض الشعب ترشح بوتفليقة لعهدة خامسة لاستمرّت الأمور كما هي ولما قال الابراهيمي إن هذه الانتخابات متسرعة؟
على المعيشة …فورا …..
هل يريج الذئب العجوز أن تكون الانتخابات بعد انتهاء العهدة الممدة والتي هي العهدة الخامسة بشكل وتخريجة مختلفة. يجب أن تكون الانتخابات الرئاسية في أقرب وقت ممكن ويجب الا تؤطرها الادارة التي أصبح عندها التزوير هي القاعدة الذهبية وعدم التزوير الاستثناء المضحك كما يجب أن يطلب من المترشحين تقديم برامجهم وعرضهم في مناظرات حتى لايتجرأ العجزة والجهلة منهم للترشح. بمعنى اعطاء الاستحقاق أهميته وجعله مناسبة للمنافسة .
على الابراهيمي أن يحترم سنه كما تعمل باقي الشخصيات العالمية ويترك الفرصة للشباب أن يقرر.فشباب الفيسبوك اليوم أكثر وعيا من شباب الأوراق الصفراء زمان.
لا ابراهيمي لا لعمامرة لا بدوي و لا بوتفليقة قادرون غلى انقاذ الجزائر فقط رحيل النظام بكل مؤسساته مجلس امة برلمان مجالس ولائية مجالس يلدية ثم تسند مهمة تسيير الشؤون العامة الى الامناء العاميين الاداريين لفترة لا تتجاوز 06 أشهر و تجري تصفيات لانتخاب ممثلين عن الحراك الشعبي على المستوى الوطني تبدأ من المداشير الى البلديات و الاحياء و الولايات يجلسون مع المعارضة السياسية الرسمية و الغير الرسمية يقترحون حلولا شبه مجلس تأسيسي أفكار حول النظام الانتخابي التمثيل اللائكية الاسلاموية البربرية التداول على السلطة الحريات الفردية و الجماعية استقلالية القضاء دور الجيش حرية الصحافة فتكون بعض التنازلات من جميع الاطراف الى غاية الاتفاق على الحد الادنى لتكون القاغدة العامة التي لا تساوم فيها النظام الجمهوري الد\يموقراطية احترام الصندوق التداول على السلطة كل خمس سنوات