أبوظبي ـ د ب ا: أعلنت الامارات امس الخميس القبض على رابع خلية وتنظيم سري يستهدف الدولة خلال 10 أشهر.
وتتبع التنظيمات التي أسقطتها أجهزة الأمن تنظيم ‘القاعدة’ وجماعة الاخوان المسلمين و’الفئة الضالة’، وينتمي أعضاؤها إلى دول الإمارات والسعودية ومصر وإلى جنسيات عربية، لم يتم كشفها.
أحدث هذه الخلايا تم الكشف عنها امس الخميس ‘وتضم سبعة أشخاص من جنسيات عربية شكلوا خلية ارهابية تتبع تنظيم (القاعدة)’.
وذكر مصدر أمني أن ‘الخلية كانت تخطط للقيام بأعمال تمس أمن الوطن وسلامة مواطنيه والمقيمين على أرضه وتجنيد أشخاص والترويج لأعمال تنظيم (القاعدة) وكانت تمده بالأموال وتقدم له الدعم اللوجستي وتسعى الى مد نشاطها إلى بعض الدول الإقليمية’. وأضاف ‘نيابة أمن الدولة ستباشر التحقيقات مع المتهمين حال انتهاء الإجراءات تمهيدا لتقديمهم للمحاكمة’.
وفي شهر تموز (يوليو) الماضي، أعلنت سلطات الأمن سقوط تنظيم أطلق عليه ‘التنظيم السري’ويضم 94 اماراتيا، بينهم 13 امرأة، وعناصر هاربة خارج الدولة.
وينتمي أعضاء التنظيم لجماعة الاخوان المسلمين المحظورة قانونا في الامارات وقد ‘أدلوا باعترافات تفيد بانتمائهم إلى تنظيم سري أسس جناحا عسكريا هدفه الاستيلاء على السلطة، وإقامة حكومة دينية في الإمارات بوسائل غير مشروعة’.
وبدأت دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا الشهر الماضي جلسات محاكمة أعضاء التنظيم بحضور 84 متهما ومتهمة، حيث أن باقي المتهمين هاربون خارج الامارات، وتتم محاكمتهم غيابيا.
ونفى المتهمون التهم الموجهة إليهم، وطالب محاموهم بالافراج عنهم.
وقالت وزارة العدل الاماراتية في بيان عقب الجلسة الاولى ان الموقوفين متهمون ‘بالانتماء إلى تنظيم سري غير مشروع يهدف الى مناهضة الأسس التي تقوم عليها الدولة بغية الاستيلاء على الحكم والاتصال بجهات ومجموعات أجنبية لتنفيذ هذا المخطط’.
وفي شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي، أعلنت الامارات القاء القبض على ‘خلية تضم اماراتيين وسعوديين كانت تملك اجهزة ومعدات لتنفيذ عمليات ارهابية’.
وذكرت سلطات الأمن الاماراتية أن عملية القبض على الخلية تمت بالتنسيق مع الجهات الأمنية بالسعودية، مشيرة إلى أن أعضاءها ينتمون ‘الى الفئة الضالة من مواطني البلدين وكانوا يخططون لتنفيذ أعمال تمس بالأمن الوطني لكلا البلدين وبعض الدول’.
وقالت ‘سارعت أجهزة الأمن بعد أن تأكدت من نية هذه العناصر الإضرار بأمن المواطنين والمقيمين باتخاذ الإجراءات اللازمة لتوقيفهم وإحالتهم إلى نيابة أمن الدولة للتحقيق معهم تمهيداً لتقديمهم للقضاء’.
وفي شهر كانون الثاني/يناير الماضي، ألقت سلطات الأمن القبض على خلية ‘تضم 11 مصريا ينتمون لتنظيم الإخوان المسلمين’.
وذكرت صحف محلية أن ‘التحريات والمتابعة لفترات تجاوزت السنوات لقيادات وعناصر التنظيم، أكدت قيامهم بإدارة تنظيم على أرض الامارات يتمتع بهيكلة تنظيمية ومنهجية عمل منظمة’.
وقالت إن أعضاء التنظيم كانوا ‘يعقدون اجتماعات سرية في مختلف مناطق الامارات في ما يطلق عليه تنظيمياً (المكاتب الإدارية)، ويقومون بتجنيد أبناء الجالية المصرية في الإمارات للانضمام إلى صفوف التنظيم، كما أنهم أسسوا شركات وواجهات تدعم التنظيم على أرض الدولة، وجمعوا أموالاً طائلة وحولوها إلى التنظيم الأم في مصر بطرق غير مشروعة’.
وأضافت أن المتابعة لاعضاء التنظيم كشفت ‘تورط قيادات وعناصر التنظيم في عمليات جمع معلومات سرية حول أسرار الدفاع عن الامارات’.
وكان قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان اتهم جماعة الاخوان المسلمين بالسعي الى الاطاحة بانظمة خليجية، مؤكدًا ان الناشطين الذي القي القبض عليهم بتهمة التآمر على امن الدولة اعلنوا ولاءهم للاخوان.
ومتى ستلقون القبض على قتلة المبحوح؟
نثمن يقظة رجال الامن في الا مارات العربية لان السفهاء في الوطن العربي يمدون رقابهم لمن يدفع اكثر لم نكن نعرف ان العملاء وصلت بهم الوقاحة الى هدا الحد لزعزعة امن واستقرار البلاد العربية وباسم الاسلام عبدة المستعمر القديم كلف الشعب الجزائري قرن وثلاثون سنة ظلم واضطها د واليوم ينادون بالحرية يا للعجب فرنسا و انكلترا قطبا الشيطان نكلتا باجدادنا واسلافنا واليوم تسوغ لفءة ضالة بالتجسس وبث الفتن بين الشعوب العربية وتمزيق الكيان الواحد هدا سلفي بل سفلي وهدا اخواني وداك شيعي وتناسوا قول ربنا بعد بسم الله كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر صحيح هدافي حق السلف الصالح اما الان فهو الخلف الطالح يؤسف له وضع الامة الاسلامية ابناؤها مهلوسون ومضلون
تسلم ايدك على هذه الكلمات التي تعبر عن الحقيقة التي نعيش آثارها اليوم في سوريا ؛حيث جاءنا المجاهدون من كل الاصقاع ليقتلونا تحت كل الشعارات التي اولها الحرية وليس آخرها الجهاد ؟وكاننا كفاراً أو نحتل بيت المقدس ؟أو كان الحرية تعني موت شعب كامل ليتحرر من الحياة .فشكرا لكل صاحب فكر حر يدعو الى السلم والسلام بين الاهل .
هذا زمانك يا مهازل فامرحي. مرة الإخوان و أخرى القاعدة وهذا الجلف صار يطل المعركة في هذا الزمن القبيح. إهدار لإموال الأمة وتبديد لطاقاتها و الإستعانة على ذلك بأعدائها
الأمارات …. شجره وارفة الظلال …. ظلالها طالت كل بقعه عربيه وإسلاميه بالخير فلا تخلو دوله عربيه وإسلاميه من أياديها البيضاء مدن سكنيه ومشافي ومراكز صحيه ومدارس ودور عباده وسلال غذائيه وطواقم هلالها الأحمر شعلة نشاط تقدم العون في كل مكان
أيها الحاقدين إرفعوا أيديكم القذره عن دولة رغم يفاعتها نصب عينها بناء الوطن والإنسان
جندوا كل طاقاتكم لتنظيف البلد من الأوغاد وإن تطلب الأمر غربال
سدد الله خطى رجال الامن في دولة الامارات العربية المتحدة ونشد على ايديهم والضرب بالحديدوالنار على كل يد تمتد الى هذا البلد الجميل والمعطاء ولعنة الله على كل خائن يريد سوء بدولة الامارات العربية المتحدة وهي البلد الوحيد بالعالم ترى فيه من جميع الجنسيات يعيشون بسلام واطمئنان لماذ يريدون تخريب هذا البلد لأن بصمة خير هذا البلد ترى في كل الوجوه التي تعيش على هذه الارض ورحمة الله على مؤسس هذه الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي غرس فيها المحبة والعطاء وأخير شكرا على كل من يسهر على أمن هذا البلد
تحية كل التحية للعيون اليقظة وكل التحية لخلفان العين الاسهرة على امن هذا البلد الامن. هذا البلد الذي يعكس حضارة اسلامية معاصرة استطاعت ان تحمل لواء التقدم والحداثة. ان التصدي لهذه المحاولات التدميرية من قبل القاعدة واجب شرعي والا فان استشراء هذا المرض سوف يحول تلك الدول الى افغانستان اخرى.