رام الله- “القدس العربي”: قال عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، إنه سيزور إسرائيل إذا تمت دعوته لذلك.
وقال البرهان على هامش اجتماعات الدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، لـ”أسوشيتد برس”، “أساس العلاقة هو المصالحة، لذا إذا قدمت دعوة وكانت هناك وسائل لذلك سأذهب”.
وعلى الرغم من عدم وجود علاقات رسمية، أقامت إسرائيل والسودان علاقات أمنية واستخباراتية، على مدى العامين المنصرمين، وتبادل المسؤولون الاجتماعات في عدة مناسبات خلال رحلات غير معلنة.
وكان السودان وإسرائيل قد اتفقا على تطبيع العلاقات في أكتوبر / تشرين الأول 2020 كجزء من “اتفاقيات إبراهيم” المدعومة من الولايات المتحدة.
والتقى البرهان برئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو في أوغندا، في اجتماع لم يُعلن عنه في البداية، مما مثل انفراجًا دبلوماسيًا كبيرًا مهد الطريق لاتفاق التطبيع، وفقا لـ”آي24 نيوز”.
لكن عملية إقامة العلاقات الدبلوماسية توقفت بعد التوصل إلى اتفاق التطبيع، بسبب الانقسامات حول تقاسم السلطة بين الحكومتين العسكرية والمدنية في السودان.
وكان عبد الفتاح البرهان، قد أعلن في مقابلة مع “أسوشيتد برس” أنه لن يترشح في الانتخابات المقبلة، وحذر من التمادي في تأخير الانتخابات، قائلا إن “الجيش لن ينتظر إلى الأبد”.
ستاتيك دعوة عاجلة منهم
يذكرني خطابه بالسادات, ونعلم اليوم إلى أين وصلت مصر. عمومًا يبدو أن الجديد في الأمر هو أنه ينطق بلسان بن زايد وليس بلسانه.
تمام ?
البرهان يحتاج لتثبيت شرعيته فالكل يعرف كيف وصل البرهان الي الكرسي لهذا يحتاج للمساعدة ليس من أجل الشعب لكن من أجل التابوت في السلطة وهذه هي حالة كل انقلابي وكل من جاء بانتخابات مشكوك في شرعيتها أما عن العلاقة الإسرائيلية السودانية فهي منذ عهد جعفر النميري كانت موجودة لكن بعد ترحيل الفلاشة بقيت تحت الطاولة وديمقراطية إسرائيل ليس هي ديمقراطية السودان وغالبية الدول العربية وأن اعترفت اسرائيل بقيام دولة فلسطينية و عاصمتها القدس الشرقية فما المانع من إقامة العلاقات والعيش في سلام والأهم من كل هذا أن يكون في السودان وغيره من الدول العربية حكم مدني حر ولا يتحكم فيه العسكر ولا حكم فردي واعطاء حق للمواطن .
لن يتغير حال السودان ولو طبعتم ألف تطبيع
كان سودان اللاآت الثلاث , فأصبح سودان العسكريين المتصهينين !
لقد قسموه وباعوه لمن يضمن بقائهم بالحُكم !!
ولا حول ولا قوة الا بالله
صدقت والله ?
هل ستقاطع القوه الضاربه السودان كذلك؟
كل الأنظمة العسكرية تتمنى و تتحرق شوقا لعلاقات مع إسرائيل .. لكن أمام شعوبها ملزالت ترتزق من قضية فلسطين العادلة ??????
صدقت والله.
لا أحد يسترزق من قضية فلسطين فهي ام القضايا شئنا أم أبينا وإن غدا لناظره قريب وارتقب إنهم مرتقبون والقادم أسوأ بانتظار دويلة السراب والخراب إسرائيل المحتلة لأرض فلسطين ???????
الخيرفي ما إختاره الله رابح رابح ما هو موقف من أرسل مبعوثه لكي يحضر للقمة العربية في الجزائر
أحسنت ?
نتمنى ان لايتم دعوتك
هو لا يساوي شيئا عند زبانية دويلة الباطل إسرائيل المحتلة لأرض فلسطين هو يريد مرحبا يصطاد في المياه العكرة ?????
ان ماسي الدول العربية تاتي من حكم العساكر او الذين يعتمدون على الموءسسات العسكرية سواء كانت من نفس الدولة او من الدول الاخرى.
أعتقد من خلال متابعتي لاحوال السودان الشقيق بانه حتى اذا زار هذا العسكري اسراءيل فان ألشعب السودانى سيطرد السفير الاسرائيلي كما حصل سابقًا مع بعض الدول التي كانت لها علاقات مع اسراءيل.
عيب . عيب . عيب .