الجزائر: أعلن المجلس (المحكمة) الدستوري في الجزائر، السبت، القائمة الرسمية النهائية للمرشحين للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر/ كانون الأول المقبل، ورفض الطعون المقدمة ضدها.
جاء ذلك في بيان لرئيس المجلس كمال فنيش، نقله التلفزيون الجزائري الرسمي.
وقال فنيش إن “الطعون المقدمة ضد القائمة الأولية لسلطة الانتخابات رفضت لأنها لم تستوف الشروط القانونية، وبالتالي فقد تم اعتماد 5 مرشحين رسميا”.
والسبت الماضي، أعلنت السلطة المستقلة للانتخابات قبول 5 ملفات من بين 23 أودعوا لديها أوراق الترشح لانتخابات الرئاسة، وكان السبب الرئيس لإقصاء أغلبهم عدم اكتمال النصاب القانوني لتوكيلات المواطنين (50 ألف توكيل).
واقتصرت قائمة المرشحين الذين قبلت ملفاتهم على رئيسي الوزراء السابقين علي بن فليس (الأمين العام لحزب طلائع الحريات)، وعبد المجيد تبون (مستقل)، وكذلك رئيس “جبهة المستقبل” عبد العزيز بلعيد.
كما وافقت السلطة على ملفي عز الدين ميهوبي، أمين عام التجمع الوطني الديمقراطي (حزب أحمد أويحيى، رئيس الوزراء السابق المسجون في قضايا فساد)، وعبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني (إسلامي).
والثلاثاء الماضي، أعلن المجلس الدستوري تلقيه طعونا في قرار السلطة المستقلة للانتخابات تخص 9 مرشحين محتملين.
ويتعلق الأمر بكل من ممثل حزب واحد هو بلقاسم ساحلي أمين عام التحالف الوطني الجمهوري و8 مستقلين هم: عبد الحكيم حمادي، وفارس مسدور، وخرشي النوي، ومحمد ضيف، وبوعينة محمد، ورؤوف عايب، والعبادي بلعباس، وعلي سكوري.
ويعد قرار المجلس نهائيا وإعلانا عن انطلاق السباق الانتخابي رسميا، حيث تبدأ يوم 17 من الشهر الجاري الحملة الدعائية للمترشحين الذين قبلت ملفاتهم وتستمر ثلاثة أسابيع، وفق السلطة المستقلة للانتخابات.
ويشهد الشارع الجزائري انقساما حادا بين مؤيدي الانتخابات باعتبارها المخرج الوحيد للأزمة باختيار رئيس ينفذ مطالب الإصلاح، ومعارضين يطالبون بتأجيلها بدعوى أن “الظروف غير مواتية لإجرائها في هذا التاريخ” وأنها طريقة فقط لتجديد النظام لنفسه.
وقبل أيام، حذر الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح من أن “حرية التظاهر” يجب أن تكون باحترام إرادة الراغبين في المشاركة بالانتخابات وأن الدولة ستتصدى لمن يعرقلها.
(الأناضول)
الحل السياسي السحري لكل مشاكلنا العربية في اللامركزية، لكل محافظة أو منطقة، كما هو في ألمانيا، مدينة هامبورغ مثلا ولاية مستقلة تماما، ولكن ضمن اتحاد المانيا، والحل لمشاكلنا الاقتصادية بكل بساطة، مصانع، تصنع، ونشغل الشباب، ونحمي المنتجات لهذه المصانع بمنع الاستيراد، غير ذلك تضييع وقت. كل الاحترام
واحد إسلامي ( أقرأ اخواني) هل باقي المرشحين غير مسلمين؟
الم يحن الوقت للجزيرة وتوابعها للتوقف عن إذكاء الخلافات بين مكونات المجتمع الواحد؟ الم يحن الوقت لمؤسسات الإعلام ان تساند فصل الدين عن السياسه والاستفادة من تجربه لندن ( دوله المقر) هل عندما فصل الإنجليز الدين ( المسيحيه) عن السياسه بل وذهبوا بالسماح لما هو ابعد من ذلك ( نقد الدين)
هل انهار الدين ؟ هل اختفت المسيحيه من حياه الناس؟
يوجد فرق بين المسلم والإسلامي المسلم هو من زاد وتربى على الفطرة الإسلامية ولكنه لا يفرط في التدين و لا يتظاهر به ولا يكفر الآخرين الذين يختلفون عنه اعتقاديا وفكريا أما الإسلامي فهو دلك الذي يفرط في التدين ويتضاهر بالعبادة و بلباس رجال الدين ويكفر الاخرين الذين يختلفون عنه في المعتقد والتفكير.
عندما ينطلق القطار من الصعب توقيفه او اللحاق به قطار الانتخابات انطلق ومحطة الوصول يوم 12ديسمبر القادم الدين يدعون ان الوقت غير مناسب معروفون لدى الشعب الجزائري ليس من اليوم فقط وانما منذ سنوات عديدة وهم يحاولون عرقلة اية مبادرة مستغلين الدعم الاعلامي من جهات خارجية التي تربد ان يبقى الوضع هكذا لبعض الاهداف السياسية زلذا فان عامة الشعب بل الاغلبية العظمى تنتر بشغف اليوم الموعود
عندما لن يبقى لهم اي عذر فختيار الرئيس سيكون الفيصل لوضع حد لهذه المهزلة التي سمحت لكل من هب ودب التدخل في شؤون الجزائريين سبا وتحريضا وشتما ونصبوا انفسهم ناطقين باسم الشعب الجزائري وما يوجد عندهم يشيب له الراس
لن يكون هناك تزوير مستحيل فكل المرشحين ابناء النظام وهومثل الثعبان يبدل جلده فقط
لكن هذا احسن خيار الذهاب للنتخابات محسومة للنظام احسن بكثير من الذهاب الى المجهول او قطف الثمرة من الزواف المدعومين خارجياخاصة من طرف فرنسا والذين سقط مشروعهم في الماء لان ادواته سقطت وهي توفيق ربراب لويزة فهل نستوعب الدرس المثل عندنا يقول ( شد شينك خير من يجيك اشين منو) معناه امسك فسادك احسن من ان ياتيك افسد منه
هل هي إعادة تلميع لعهد بو تفليقة وعودة
سطوة التيار المولى لفرنسا على حساب الشعب والوطن الجزائري
ولماذا يصر قايد صالح (رئيس هيئة الأركان في الجيش) على إجراء الانتخابات في موعدها
هل يخشى أن يكشف اسرار تتعلق بتورط للجيش في بعض المخالفات الدستورية والمالية
مما قد يطاله شخصيا ونخبة من قادة الجيش