يقول بنعلي:

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أريد من صاحب المقال ان يطلب من الجزائر موقفها من نفس الأمور المكتوبة عن *الشعب الصحراوي* عن القضية الاوكرانية وتقرير مصير المنطقتين الانفصاليتين و الغزو الروسي لها.
وشكرا لحرية التعبير و نشر المقال.

يقول عبد المجيد الجزائري:

دائما نسمع الجزائر تردد مقولة انها مع حق الشعوب في تقرير مصيرها. لنرى هل هذه حقيقة أم فقط بروباغندا !
‌كردستان التاريخية
‌أكراد ايران حوالي 8 ملايين نسمه
‌اكراد سوريا حوالي 2 مليون نسمة
اكراد تركيا حوالي 5 ملايين نسمة
كلهم ناضلو لانشاء دولتهم بدون جدوى( لم اذكر اكراد العراق لانهم عندهم حكم ذاتي)
هل الجزائر منذ انشاءها عبرت مرة واحدة على مساندتها لهم ؟ الجواب لا.
دولة البوسنة ( المسلمة)التي قرر شعبها بعد المذابح التي تعرض لها ان يأسس دولته، فالجزائر لا تعترف بها.
التايوان التي تريد ان تستقل عن الصين ، هل سمعتم ان الجزائر تساندها؟
اقليم كاشمير ذو الأغلبية المسلمة في الجانب الهندي الذي يريد ان يستقل عن الهند. هل الجزائر أصدرت بيان واحد منذ استقلالها تدعم طلبهم؟
هذه التساؤلات لو أجابني عليها الجزائريون واتبثوا انني خاطئ ،عندها يمكن ان نتفهم انهم يريدون ان يأخذوا ارض تساوي نصف المغرب فيها 36 مليون مغربي و يعطوها لمجموعة تتاجر بحوالي 150 ألف صحراوي محتجز.

يقول المغاربي:

ليست هناك أصلا قضية صحراوية بل هناك مشكلة تتطلب الحل ز الجزائر بيدها الحل لأن كل التيارات البوليزاريو التي عبرت عن رغبتها في إيجاد حل طردتهم و اقصتهم من تحمل المسؤولية في تنظيم البوليزاريو سواء الذين عبروا عن مغربيتهم او أولائك الذين يعلنون عن انتمائهم لخط الشهيد او الذين يريدون التفاوض على أرضية الحكم الذاتي وحدود السيادة المغربية
الجزائر ليست محايدة و ليست على مسافة واحدة من مكونات حركة البوليزاريو
فالقضية هي قضية الجزائر

يقول زياد:

نتمنى أن يتضامن يوما مع الشعب الجزائري الغلبان، أما جنوب المغرب فله رب وشعب يحميه.