الجزائر: استمر عشرات الآلاف من الجزائريين في الخروج إلى الشارع، حتى بعد صعود عبد المجيد تبون لرئاسة البلاد، ورغم الخطاب الذي رآه البعض مغازل لعامة الشعب، صنفه الغاضبون من السلطة في خانة “التشبيه بخطابات الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة السابقة”.
ولم ينس الغاضبون في الشارع الجزائري قسم عبد المجيد تبون حينما كان وزيرا أولاً في عهد المتنحي بوتفليقة، عندما قال: “أقسم بالله العلي العظيم أن أكمل برنامج فخامته” حيث كرّر القسم ثلاث مرّات في إحدى ندواته الصحافية.
وربط الحراكيون اليمين الدستورية الذي نصّب فيه رسميا عبد المجيد تبون رئيسا للبلاد، بقسمه السابق المتعلق باستكمال برنامج بوتفليقة، في حين اعتبر مناصروه أن كلمته كانت قوية “على اعتبار أنها حملت العديد من الرسائل التي أبان فيها احتراما لشعبه” حسب سليمان شبّاطي.
(د ب أ)
الحراك مستمر سلميًا حتي سقوط العصابة 2.0 ، العصابة محاصرة في محميتها في المستوطنة المسمية موريتي و نادي الصنوبر لا يستطيعون الخروج منها بدون ارمادا من الحماية و قطع الطرق ،،،،الشعب في موضع قوي و قوي جدا و مسرحية الانتخابات فاتت و لمن الميدان اليوم
الرجل يكمل برنامج العصابة لا اقل ولا اكثر العهدة الخامسة بصيغة معدلة،،، نم قرير العين يا بوتفليقة جاء من يكمل برنامجك نكاية في الشعب كله ، يتنحاو كاع يعني كل الشعب وتبقى العصابة
انا الكاتب امير صالح اقول وبملء فمي ٠متاكدا ومتيقنا ٠٠٠
فرنسا انتهت يوم 12 12 لا مكانة لفرنسا حتى في اوربا
كل شيء يكره فرنسا ولغتها واتباعها من الجزاءريين في القباءل وفي كل مكان
جدار فرنسا سقط ٠٠ لا مكان للمفرنسين في بلادنا ٠
الحمد لله انهم قالوا ( خرج عشراات الآلاف )
عكس اولى جمعات الحَراك حينما كان مئات الآلاف !
نحن مع رئيسنا المنتخب ديمقراطيا و لا نظن أي شئ إلا الخير الذي سيأتي معه إن شاء الله
بريق الحراك فقد توهجه لماذا ؟
لأن الوطنيين الأحرار تنبّهوا لما يُحاك ضدّ الوطن و الجزائر !
أخيرا نقول: لا عزاء للحاقدين
حسب رأيي لا بد الحراك أن يستمر لأن الخطوات الأولى التي قام بها الرئيس تبون لا تبشر بالخير .
على الحراك ان يفهم ويعي جيدا ان الجيش قام بحميته ولم يسمح للعصابة ان تريق قطرة دم للجزائريين فما عليهم اليوم الا رد الجميل للجيش نظير ماقدمه لهم من حماية في الاسابيع الاولى من بداية الحراك الذي ارادت العصابة ان تفتك به لو لطف الله بالشعب وقوقوف الجيش الى جانبه وإلا لكان الامر كما حدث في كثير من البلدان
لقد أقسم المخلوع بوتفليقة قبل رئيس الغفلة هذا أربع مرات لخدمة الجزائر والشعب وخدمة الدستور والاسلام، لكنه في كل مرة يعمل هو وعصابته على تدمير الجزائر وثروتها وأخلاقها ودينها وشعبها بفساد لم تشهده أية دولة في التاريخ، هذا الرئيس الجديد الذي هو بيدق العصابة الحقيقة وهي عصابة الجنرالات سوف يكون أسوأ بكثير من المخلوع بوتفليقة، لأن بوتفليقة كان لديه هامش للمناورة مع الجنرالات، أما هذا فيخضع لسلطة العسكر مباشرة وجاء ضد إرادة الشعب وسوف يمارس عنفا وإرهابا وقمعا واضطهادا ضد الشعب لم تشهده الجزائر في تاريخها والأيام بيننا.
ليس رئيسا و ليس منتخبا و ستسقط العصابةالعسكرية الخائنة التي عينته
نحن مع رئيسنا عبد المجيد تبون . الله ينصر ه على أعداء الجزائر و الإسلام