رام الله- “القدس العربي”: أفادت صحيفة “معاريف” العبرية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعمل على توثيق تعاونه مع الجيش الأردني على طول الحدود بين البلدين.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك سيتم عبر بإقامة غرفة إدارة عمليات مشتركة لكلا الجيشين، حيث يتقاسم الجانبان فيها صورة مراقبة متشابهة تتيح لهما استخدام لغة مشتركة بواسطة استعمال وسائل الجيش الإسرائيلي ومن خلال نظام تحكم ومراقبة واحد.
وعلى الرغم من عدم وجود ممثلين أردنيين في غرفة عمليات الجيش الإسرائيلي والعكس صحيح، لكن عمليا للمرة الأولى سيحصل الجانبان على صورة متشابهة من وسائل المراقبة وتجميع المعلومات للجيش الإسرائيلي، وبذلك يتم تبادل معلومات حيوية مشتركة، بهدف إحباط عمليات التسلل إلى إسرائيل، وفقا لموقع “آي 24 نيوز”.
ويبدأ العمل المشترك في الأشهر القادمة، وفي حال نجاح المشروع سيتم دراسة توسيعه بشكل كبير إلى مناطق إضافية على طول الحدود.
وأفاد تقرير “معاريف” أن غرفة العمليات المشتركة هي جزء من مشروع واسع للجيش الإسرائيلي يعرف باسم “رافعة في الحدود” والذي في إطاره يتم إجراء تغييرات تنظيمية وبالمفاهيم بشأن الدفاع عن الحدود، بغحداث تغيير في مبنى وتدريب الكتائب الأربعة التي تحرس الحدود، نشر أجهزة المراقبة والرادارات في نقاط الضعف على طول الحدود وتقدر تكلفة المشروع بـ120 مليون شيكل.
مبروووووووك هذا التعون لجيوش الخزي والعار!!!
*بدل التعاون مع الكيان الصهيوني المجرم.
لماذا لا يتم الضغط عليه لينهي احتلال الضفة
والقدس ويوافق عمليا على إقامة دولة فلسطينية.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
بعد حرب 73، تحولت الجيوش العربية الى قوات امنية، لتأمين الحكام وحلفائهم
اسرائيل احتلت الضفة الغربية من الجيش الاردني وهو المسؤول عن تحريرها واعادتها الى العروبة والاسلام انشاء الله
اللهم ياقادر على كل جبار
انك تعلم أن المراد هو خنق اهل فلسطين والمقاومة
اللهم ياقادر على كل جبار
انك تعلم أن المراد هو خنق اهل فلسطين والمقاومة ممن يدعون حب المسجد الأقصى
الخيانة كانت مستورة أما الآن فقد أصبحت الخيانة عالمكشوف
البطل أسامة العجارمة قال كلمة حق أمام سلطان جائر
بعني تم تكبير غرفه العمليات .. توسيع لاستقبال مراقب من عند عباس
.انتم تريدون وانا اريد والله يريد