لندن- “القدس العربي”: بدأت شركة “نقل تشاركي” جديدة تابعة للجيش المصري، بتقديم خدماتها في السوق، سعيا لمنافسة شركتي “أوبر” وكريم”.
الشركة الجديدة المسماة “دابسي” انطلقت خلال الشهر الجاري، عبر تطبيق على الهواتف المحمولة، حيث يمكن للزبون طلب سيارة ذات ملكية خاصة، وحافلات ويخوت ودراجات نارية، وحتى طائرات.
ورغم أن مصدرا في الشركة نفى لصحف مصرية محلية، أن يكون جهاز الخدمة الوطني التابع للجيش، مشاركا في الشركة الجديدة، إلا أن المتحدث الرسمي السابق باسم الجيش المصري، العميد محمد سمير يتولى إدارة الشركة، في حين تولت زوجته المذيعة إيمان أبو طالب، منصب المستشارة الإعلامية للشركة.
كما نفى المصدر أن تكون الشركة مملوكة لرجل أعمال بعينه، غير أنه لم يوضح من هم أصحاب الشركة.
وانتشرت في شوارع المدن المصرية اللافتات الإعلانية للشركة الجديدة، التي ستبدأ عملها في ثلاث مدن هي القاهرة والغردقة وشرم الشيخ، وتقول إنها تأمل في تنفيذ مليون رحلة خلال أول أيام عملها بالسوق المصرية.
ويأتي الإعلان عن تأسيس الشركة الجديدة في أعقاب خلافات بين أجهزة المخابرات وشركة “أوبر” لرفض الأخيرة تسليم بيانات عملائها للمخابرات، الأمر الذي قابلته الحكومة المصرية بإصدار قانون جديد للنقل التشاركي يفرض قيودا عدة على عمل الشركة.
Egypt army leaders believe they own the country and they do not feel good if any investor refuse to share profit with them .
في انتظار اعلان عن شركة عسكرية لاحتكار الهواء والاكسجين..ادفع تستنشق ….
كنا ننتظر اعلان عن تأسيس شركات لغزو الفضاء وعسكرة الكواكب الشمسية على غرار الجيوش اليهودية والمسيحية..أو شركات انتاج العتاد الحربي .والتخلص نهائيا من الخردة الحربية التي انتهت صلاحيتها ونشتريها قسرا من امريكا واوروبا…لكن اذا عرف السبب بطل العجب…كل مايسمى ضباط مايسمى الجيش العربي من الجهال ومطرودي المدارس..مستوياتهم العلمية لاتتعدى المرحلة الابتدائية و_(بالكاد) يصلون للمرحلة المتوسطية…جهال لاتنتظر منهم غير الاستئساد على الشعوب وخدمة أسيادهم اليهود والمسيحيين مثل كلاب الحراسة
خطوه جيده جدا من الجيش المصري
خاصه لو نفذ الجيش النقل الجماعي على نطاق العربات الصغيرة بأسعار في متناول الطبقات الفقيره ولا عزاء للحقودين مدعي العلم والمفهومية
*يلا أحسن من زراعة الفلفل والطماطم
والبطاطس من قبل الجيش..؟؟؟!!!
هزلت..
مع تقديري لعدم منح أوبر بيانات زبائنها للمخابرات المصرية، فإنها تتعاون بكل بساطة وسعة صدر مع السي أي أي والأف بي أي والموساد وبدون مقابل، غير خدمات سرية لتسهيل وتنشيط شبكاتها وغض الطرف عن بعض سلوكاتها المخالفة للقوانين ………