تونس- “القدس العربي”: دعت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي، يائيل لامبرت، الجمعة، إلى “عودة سريعة” للنظام الدستوري في تونس.
وفي بيان نشرته السفارة الأمريكية في تونس، مساء الجمعة، قالت لامبرت إنها التقت خلال زيارتها الأخيرة بمسؤولين تونسيين، بينهم وزير الخارجية عثمان الجرندي، للاطلاع على الأوضاع التي تعيشها البلاد في ظل التدابير الاستثنائية للرئيس قيس سعيد.
ورحبت لامبرت بالحكومة التونسية التي تم تشكيلها مؤخرا برئاسة نجلا بودن، وجددت دعوة الولايات المتحدة إلى “إرساء عملية تشمل الجميع من أجل العودة سريعا إلى النظام الدستوري” في البلاد.
Acting Assistant Secretary Yael Lempert concludes her trip to ??and ??. In Tunisia, she met with FM @OJerandi and women entrepreneurs, and in Libya, she attended the #LibyaStabilizationConference and met senior Libyan officials and foreign partners. https://t.co/SepMsgQRAo
— U.S. State Dept – Near Eastern Affairs (@StateDept_NEA) October 22, 2021
وكان البرلمان الأوروبي دعا، الخميس، إلى العودة لـ”الديمقراطية الكاملة” في تونس، واستئناف عمل البرلمان في أقرب وقت ممكن، معبرا عن قلقه من تركّز جميع السلطات في يد الرئيس قيس سعيد، الذي دعاه إلى وضع خطة طريق واضحة للعودة إلى المسار الطبيعي للدولة.
المشكلة في كل من فهم ان المنع غير محدد لفنان واحد فانا عندما قرات العنوان اخذت أتساءل أي الفنانين يكون
لا مجال لأي تدخل أجنبي في شؤون تونس
أمريكا هي التي خططت للإنقلاب في تونس وهي التي توجه الثورة المظادة في العالم العربي. أمريكا هي الطاععون والطاعون هو أمريكا..
النظام الدستوي لا يصلح
*في عصر الزعيم الوحيد ف البلد وهو الوحيد
الفهمان والباقي تنابل وحمقى..؟؟؟
قل ع البلد (اللهم حسن الخاتمة).
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل فاسد مستبد
أميريكا و فرنسا يريدون تسريع باءرجاع الديمقراطي في تونس هذا تدخل مباشر في سيادة و والاستقلالية تونس الوضع الحالي في تونس يتطلب جهود كبيرة من تونسيون وحدهم لحل الأزمة التى تتخبط في امور خطيرة ما تؤدي إلى كريثة سياسية
2)- البرلمان الأوروبي دعا ، يوم الخميس 21 أكتوبر 2021 ، للعودة لـ”الديمقراطية الكاملة” في تونس ، واستئناف عمل البرلمان في أقرب وقت ممكن ، معبرا عن قلقه من تركّز جميع السلطات في يد الرئيس قيس سعيد، الذي دعاه إلى وضع خطة طريق واضحة للعودة إلى المسار الطبيعي للدولة .
لكن نفس البرلمان الأوروبي لا ينسى ، وإنما يتناسى كليا ، العودة لـ”الديمقراطية الكاملة” ، غياب عمل البرلمان ، وتركّز جميع السلطات في يد “سمو” واحدة ، أو “جلالة” واحدة ، إذا كانت هذه اليد الواحدة تلوح ب”البيترودولار” ، بل وحتى ب”الزطلة” .
و كأنّما كان نظامٌ ! / و كأنّما كان دستورُ ! / شرورٌ / ليلا نهارا/ تَلُفُّ تَلُفُّ تَدُورُ ! / قَرِفْنَا ! / عافتها الدّارُ / و ما عَرِفَتْ في اللّفِّ فُتُورُ !
بَاشَرُوا فِي فَوْضَى / تَمَامٌ ! / غَادَرُوا تَبَكُّوا / النِّظَامَ و الدُّسْتُورْ ! /و كَأَنَّمَا كانَ نِظَامٌ !
و كأنّمَا كانَ دُسْتُورْ ! / شُرورٌ / و لا “بُوكُو حَرَامٍ” ! / لَيْلاً نَهَارًا ! / تَلُفُّ تَلُفُّ !/ تَدُورْ !/
قَرِفْنَا ! /عَافَتْهَا الدِّيَارُ ! / و ما عَرِفَتْ / في اللّفِّ فُتُورْ !
الخارجية الامريكية عليها ان تدعوا فرنسا التي تشاركها في حلف الناتو الذي خرب الاوطان وشرد الشعوب من اجل حقوق الانسان والديموقراطية المزعومتين، بينما فرنسا ولاكثر من عامين الى يومنا هذا وهي تقمع الشعب الفرنسي الذي تمثله السترات الصفر في احتجاجات التي تطالب بالعدالة الاجتماعية وضمان حقوق الانسان، التي تهددها العنصرية الممارسة من مؤسسات الدولة الفرنسية ضد الشعب الفرنسي او ضد كما يطلق عليهم من طرف العنصريين الفرنسيين، ذوات البشرة الملونة من الفارقة وعرب وهنود الخ…
اما تونس فرئيسها رجل قانون دستوري وهو يمارس حكمه لتونس في هذا الاطار، ولا يمكن لاي كان ان تطغى ارادته على ارادة الشعب التونسي في وطنه وكيف يحكمه…