واشنطن: أعربت وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء، عن دعمها لتقرير أممي يدعو إلى التحقيق مع مسؤولين سعوديين كبار بينهم ولي العهد محمد بن سلمان، في قضية مقتل الصحافي السعودي، جمال خاشقجي.
وقالت الخارجية في بيان إنها تدعم “مهمة (أغنيس) كالامارد العالمية للتحقيق في عمليات الإعدام خارج نطاق القضاء أو الإعدام بإجراءات موجزة والإعدام التعسفي”، حسب وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية.
وأشارت إلى أن مسؤولي الوزارة (لم يسمهم) التقوا مع كالامارد بناء على طلبها؛ لمناقشة العديد من الأمور، بما في ذلك مقتل جمال خاشقجي “.
وأضافت: “نحن عازمون على الضغط من أجل مساءلة كل شخص مسؤول “.
وكانت المفوضية الأممية لحقوق الإنسان، قد نشرت الأربعاء، تقريرًا أعدته مقررة الأمم المتحدة المعنية بحالات الإعدام خارج نطاق القضاء، أغنيس كالامارد، من 101 صفحة، وحمّلت فيه السعودية مسؤولية قتل خاشقجي عمدًا.
كما أكدت وجود أدلة موثوقة تستوجب التحقيق مع مسؤولين كبار بينهم ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان.
في المقابل، قال وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن بلاده ترفض أية محاولات للمساس بقيادتها في قضية مقتل خاشقجي، أو تداول القضية خارج القضاء السعودي.
وأوضح في تغريدات عبر حسابه بـ”تويتر”، أن “الجهات القضائية في المملكة هي الوحيدة المختصة بنظر هذه القضية وتمارس اختصاصاتها باستقلالية تامة”.
(الأناضول)
بدأت السعودية منذ 3 سنوات مشروع نهضة عربي تريليوني ينهي هيمنة الغرب ورفضت وهب القدس ليهود ومولت دولة فلسطين والأنروا فتنبأت أمريكا باجتياح إيران للسعودية إن لم تدفع ثلث ثروتها فرفضت فقتل مارقون سعوديون معارض سعودي بتركيا بتسهيلات كاملة لهم من أجهزة مخابرات وأمن رسمي تركي التي هي جزء من أجهزة حلف الناتو الغربي ورافقتهم حتى بالحانات بل إن أدلة تركيا بينت شراكتها الكاملة بالجريمة إذن نحن أمام هدف غربي تركي مستمر بكسر نهضة العرب تحت أي قائد (بن سلمان أو عبد الناصر أو الشريف حسين أو محمد علي الكبير).
هناك شيء غامض جعل الصليبيين يظهرون وجههم العنصري ضد عملاؤهم في السعودية فهل ياترى كمية الرز لم تكن كافية ام انهم اكتشفوا ان الخلجان لم يتحركوا بما فيه الكفاية لتمويل صفقة القرن لايقول لي احدهم انهم منزعجين او غاضبين من مقتل خاشقجي فهم من خطط وهم من أمر بقتله
ألا يفقه عادل الجبير أن كلامه مضحك ……فى أى كوكب يعيش …..؟ ستأتون إلى التحقيق صاغرين مطأطئين الرؤوس ……نحن فى القرن الواحد والعشرين لا القرن السابع ….