بيروت- “القدس العربي”: دخلت وزارة الخارجية اللبنانية على خط إدانة جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، فدعت “جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس تفادياً من الانزلاق نحو السيناريو الأسوأ في المنطقة”.
واعتبرت أنّ “من شأن عمليات القتل والاغتيال تأجيج الصراعات وزعزعة الاستقرار وهي جرائم مرفوضة ومدانة في القانون الدولي وفي كافة المواثيق الدوليّة”.
وختمت الخارجية: “إزاء هذا الاعتداء، نتقدّم بأحرّ التعازي من الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، حكومةً وشعباً، وخصوصاً لذوي الضحايا”.
حسبنا اللَّه و نعم الوكيل !