يقول dr milode:

بصراحه هذه وقاحه ان تستنجد بالاجنبي جهارا نهارا

يقول Jozef:

لحزب الله نقول: حسنات الثورة السورية الشريفة كشفت الكثير من الدول والأحزاب والجماعات والأشخاص المزيفة الذين كانوا يبيعونا الوطنيات ولكنهم انكشفوا عند المحك
بصراحة نحن السوريين ما معنا غير الله وحالنا و كأن العالم كله و خاصة الدول العربية ترتاح لخراب سورية الأبية ، لذلك يجب أن نتكاتف مع بعض ونحافظ على إنسايتنا لنعمر بلدنا من جديد بعد هذا الدمار
للسيد معاذ الخطيب: نحن نقدر كلامك و مواقفك التي في الأغلب هي على حق ولكن ما كنا نرجوه منك ومن كل (المعارضة) أن يستطيعوا أن يوحدوا كلمتهم وصفوفهم حتى يعطوا أمل وقوة وسند حقيقي إلى كل السوريين و خاصة الأبطال في الداخل. يعني لازم الخلافات الشخصية والتنظيمية والمكسبية وحتى المبدئية أن تلين بعض الشيء أمام شلال الدم في سورية، عدم المؤاخذة يعني قطرة دم طفلة أو طفل أو أي شهيدة وسهيد سوري يجب أن تلين لها كل الرؤوس والمواقف والخلافات لأن مثل هؤلاء الشهداء والضحايا هم الشرفاء الذين يصنعون لنا الحرية والكرامة بكل ما يملكوه حتى بنفوسهم.
كم يصيبنا اليأس والخيبة عندما نقرأ عن خلافات المعارضة على أشياء تنظيمية ومادية و سخيفة وكل يوم نفقد المئات من الشرفاء و الأبرياء والضحايا! لا أعتقد أن هناك خلاف أهم من رص الصفوف في الوقت الحالي للعمل بصدق وشرف وشفافية لكي نساعد على انجاح الثورة بجدية. يعني بدل أن نساعد الثوار والصامدين في الداخل بمواقف واحدة وعمل شريف ننبئ لهم خلافات المعارضة وكأنكم تعملون لخيبتهم وكسر همتهم. كونوا عند المسؤولية وكل من لا يستطيع ذلك فليتنحى غير مأسوف عليه وليترك المكان لمن هم قدر المسؤولية والجدية لأن دم الأطفال والشرفاء أهم بكثير من عنادكم وتجاربك ومصالحكم،
لذلك نرجوكم أيها (المعارضة) أن تكونوا فعلاً بقدر المسؤولية التي أمنكم بها شعبكم وأن تفدروا ما يقدم ويعانيه شعبنا السوري الغالي والشهم واني أعني بالأخص الأخوان المسلمين الذين ما زالوا يعرقلوا عمل المعارضة الحقيقية بأنانيتهم و جشعهم و (عفواً على هذه الكلمة) خبثهم لأنهم يعملون لصالح مشروع الأخوان المسلمين العالمي وليس من أجل الوطن سورية الشريفة وكأنهم يشعرون أنهم يفقدون السلطة إذا تنازلوا قليلاً عن مخططاتهم في سبيل إنقاذ سورية وأطفال سورية. أو أنهم يريدوا جلد الدب قبل اصطياده. لقد سئمناكم وقرفناقم يا (معارضة).