“القدس العربي”: أثار الداعية المصري مبروك عطية ضجة كبيرة إثر تداول مقطع فيديو له، يكشف لحظة اعتدائه على أحد الأشخاص داخل المسجد، نظرا لتحدثه أثناء خطبة يلقيها.
وبدأ مقطع الفيديو بخطبة الدكتور مبروك عطية في أحد الدروس التي يلقيها على مجموعة من الأشخاص أمامه، إلا أن أحدهم تحدث أثناء الدرس، الأمر الذي أزعجه، قائلا بصوت مرتفع: “يا جماعة فيه خلل هنا عاوز اعرفه.. أنت يا ابني ياللي بتتكلم مينفعش.. أول مرة في تاريخنا يحصل ده فيه إيه”، بحسب موقع أر تي.
وأظهر مقطع الفيديو لحظة إصرار مبروك على الذهاب إليه، قائلا: “أنا لازم أروحله متعودتش أبقى قاعد كده، أقوم أروحله علشان أشوف الحدوته”.
وعلى الفور ذهب أستاذ الشريعة إلى مجموعة الأشخاص الذين صدر من جهتهم الصوت، قائلا: “مين بقى اللي عاوز يفسد علينا علمنا.. أتخرصت دلوقتي؟”، ليجمعهم جميعا أمامه حتى يتمكن من رؤيتهم.
وخلال عودته إلى موقعه مرة أخرى لمواصلة خطبته، فوجئ باعتراض أحد الرجال من الجهة الأخرى على أسلوبه، ليرد مبروك: “فيه حاجة هنا نشقر برضه، أجيلك أنا بدل ما تصوت علشان يمكن ترتاح نفسيا بتزعق تقول إيه؟”، قبل أن يحاول إخراجه برفعه للأعلى، مطالبا الجميع بحمله معه.
هذا بلطجي وليس داعية!
أم لعله داعية عسكري!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
وكيف عرفت؟
ان هذا الا سؤ الظن؟
وهذه هي حالة اغلب العرب والمسلمين بسؤ الظن والافتراء.
سبحان الله العظيم
وحسبي الله ونعم الوكيل
اتق الله في عباد الله فاينما رحلت وارتحلت تلقي الاحكام هكذا دون بينة ….
وانت ؟
رقيب عتيد؟
طبعا معه حق الشيخ مبروك. لايجوز التحدث أثناء إلقاء الخطبة!! بجد . الله يعينه علينا. ههههههه
ردّ الدكتور مبروك عطية، في بث مباشر على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، على الواقعة المثارة حاليًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشان اعتدائه على أحد الأشخاص، مؤكّدًا أنَّها منذ 8 سنوات، نافيًا اعتدائه على أي أحد، موضحًا أنَّه كان يرغب في «عدم الشوشرة» على مجلس العلم الذي كان يقدمه بعد صلاة الفجر، وطالب الحضور داخل بالمسجد بالتزام الصمت والاستماع إلى الحديث فقط.
– عن موقع الوطن –
أعتقد يجب أن يطبق سن التقاعد حتى على الدعاة لا سيما أولئك الذين أصابهم الخرف وخفت أعصابهم !
انا مع الداعيه.
لان أغلب العرب والمسلمين ماشاء الله يفهمون ويعرفون كل شيء حتى يظن الاغلبيه انه يعلم بموعد يوم القيامه.
والدليل ما نقرأه هنا من تعليقات ??
حفظ الله الداعيه مبروك ومن حقه أن يغضب،انهم في درس علم وليس مقهى
وهل هذه طريقة داعية؟ ثم ما هذا الابتذال للعلم الشرعي باستخدام لغة مفككة موغلة بالسوقية والعامية؟ كان العلماء يستخدمون لغة وأسلوب ولباس يرتقي بالحضور لا ان ينزل ويهوي معه بالعلم لمستوى الحضور.
*الشيخ(مبروك عطية) من الدعاء المحترمين
وله شعبية واسعة داخل مصر وخارجها.
ولكنه ف النهاية (بشر) قد يرتكب هفوات
أحيانا وكل التوفيق والنجاح له.
الدكتور له كل الحق في طرد المشاغبين أثناء إلقاء الدرس أو الموعظة.
حلقات الدروس لها آدابها و احترامها.
الداعيه يجب أن يكون واسع الصدر وصاحب خلق .
أللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم .كان احسن الناس خلقا
كل شخص يطبل لطاغية فهو بلطجي!
وأغلب الطغاة ببلادنا العربية من العسكر!! ولا حول ولا قوة الا بالله