الجزائر: نددت المديرية العامة للاتصال لرئاسة الجمهورية بالجزائر، اليوم الاثنين، بما بدر من مسؤولي إحدى الجامعات التي كرمت الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
وجاء في بيان أصدرته المديرية ” بادر القائمون بجامعة باتنة 1 شرق البلاد، وبمبادرة شخصية ومعزولة منهم، بتكريم الرئيس عبد المجيد تبون، بواسطة لوحة، تعيد إلى أذهان الجزائريين حقبة مشينة “.
وأضاف البيان ” وعليه، تتبرأ المديرية العامة للاتصال، من هذا التصرّف السيء، الذي لا يمت بصلة، لطريقة تفكير رئيس الجمهورية، ولا بالتقاليد التي يعمل على ترسيخها منذ توليه رئاسة الجمهورية، في إطار جزائر جديدة”. وذكر البيان أن عبد المجيد تبون كان قد “طلب في خطاب التنصيب بسحب لقب الفخامة واستبداله بوصف السيد، وبالتالي سقوط كل تصرفات وسلوكيات التملق”.
(د ب أ)
السيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية ينادونه عمي تبون بين اوساط محبيه
قمة التواضع من رئيس دولة متواضع رئيس فخامة الشعب الجزائري
طبيعي هذا الرئيس لا يزور الولايات
صحيح معروف عند الشاب الجزائري بعمي تبون.
أظن أن التنديد وحده لا يكفي ، وإنما لا بد من إجراءات ملموسة ضد المتملقين من مسؤولي جامعة باتنة 1 المجاهد الحاج لخضر ، الذين أساؤوا للجامعة ، للرئيس ، للمنطقة ، للمجاهد الحاج لخضر الذي تحمل اسمه ولكل “الجزائر الجديدة” ، والذين بدل البحث والاجتهاد لتصنيف المؤسسة التربوية والعلمية في المراتب المتقدمة للارتقاء بها وبهم لم يجدوا إلا “الكادر” للتزلف ، ولم يبق لهم إلا “ينعل بو اللي ما يحبناش” لتحقيق المآرب الدنيئة .
يجب تنحية هذا المدير فهولاء هم سبب كل مصائب البلاد
هه لأن الجزائر الجديدة لم تعد تؤمن بالتملق و التزلف ??????????
صحيح حتى النخاع?
سبحان الله…من كانوا يمجدون الرئيس السابق ويمدحون الصلاة خلف صورته…هم نفسهم من يقدحون فيه…وكان أحدهم يقول بأن الله بعثه مجددا للأمة…. والآن يتكرر نفس المشهد…ويتم استنساخه… إلى أن يتغير الزمان…فينتقل المديح إلى من هذا إلى ذاك….ويعود القدح إلى السابق…والتزكية إلى اللاحق….
المهم لا نركع للحاكم
ارجو النشر و احترام حرية الرأي، مأساة الجزائر تأتي من هؤلاء الانتهازيين الذين يمارسون التملق للتقرب من اصحاب القرار لخدمة مصالحهم الشخصية. هؤلاء هم من مكن الرئيس السابق من البقاء في الحكم رغم عجزه التام خرقا للدستور و خلافا للمنطق
صحيح جدا جدا ☑️
بارك الله في عمي تبون وسدد خطاه لإصلاح البلاد والخزي والعار للمتملقين الذين يريدون خلق طغاة وانا متأكد ان من قاموا بهذا العمل ليسوا من باتنة وإنما يعملون بها لان سكان الاوراس الابطال الذين أطلقوا اول رصاصة ضد المحتل الفرنسي لا يعرفون التملق والافتراءات والخداع فهم من خيرة رجال الوطن وحبا له وللعروبة والاسلام