الجزائر: أعلن رئيس الدولة الجزائري عبد القادر بن صالح اليوم الأحد إجراء الانتخابات الرئاسية يوم الخميس الموافق 12 كانون أول/ ديسمبر المقبل.
وأعلن بن صالح في خطاب موجه للأمة اليوم الأحد استدعاء الهيئة الناخبة (مجموع الناخبين من المواطنين)، استعدادا للانتخابات الرئاسية.
كان بن صالح وقع السبت على القانونين العضويين المتعلقين بالسلطة المستقلة للانتخابات وبنظام الانتخابات، وذلك بعد “استيفاء كل الإجراءات التي ينص عليها الدستور، وبعد أن بلغ المجلس الدستوري رأيه حولها لرئيس الدولة”.
كما أنهى بن صالح، مهام الأمين العام للهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات فؤاد مخلوف.
وجرى اليوم أيضا تزكية وزير العدل الاسبق، محمد شرفي، رئيسا للهيئة الوطنية المستقلة للانتخابات. كان الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الجزائري قد صرح في وقت سابق بأنه “من الأجدر استدعاء الهيئة الناخبة في 15 أيلول/ سبتمبر” من أجل إجراء “الانتخابات الرئاسية التي تعد مطلبا شعبيا في آجال معقولة”.
(د ب أ)
i will vote
there is no vote ya lahas Arounjass
Algerian people said No
we are all for Algeria new and Freedom
بإذن الله لن تكون هذه الإنتخابات وسيفشلها الشعب الجزائري كما أفشل سابقاتها في 18 افريل و4 جويلية..
العصابة العسكرية بواجهتها المدنية تريد تجديد النظام وبنفس العناصر القديمة الفاسدة التي كانت في عهد المخلوع بوتفليقة.
لم أفهم لماذا أصحاب التعليقات ضد الذهاب إلى انتخابات
اغلبية الشعب الجزائري مع تنظيم انتخابات لاختيار رئيس للبلاد قبل نهاية السنة اما من يحاولون الصيد في المياه العكرة نقول لهم اهتموا بوضعكم المزري و المثير للشفقة .
هم يضحك وهم يبكي!!! أغلبية !! الجزائريين خلاص فهموا اللعب
ارى ان البعض اصيب بخيبة امل وراح يحذي يقول كلاما متقطعا مستعملا كلمات سوقية غير لائقة من كثرة ما اصابه احباط ،الشعب الجزائري هو الوحيد المعني بالامر وليس من حق غيره ان يدلي بارائه الفاسدة التي تدل على انهم لا يريدون الخير للجزائريين لانهم يدركون ان نجاح هم معناه الاطاحة بعصابتهم وراء الحدود وهي فعلا تخمين صائب ولذلك نراهم منزعجين جدا..جدا ،،ولكن لا مفر من القدر لقد عقدنا العزم ان تحيا الجزائر ..فاشهدوا..فاشهدوا ..فاشهدا
تغيير الأوضاع بما يرغب فيه الشعب الجزائري سيؤدي حتما إلى طي صفحة العصابة وربيبتها بشكل متلازم. …لأن الأخيرة انعكاس لفساد الأولى. ..وإفراز من افرازاتها. ..ومن خلالها تم نهب أموال وثروات الشعب الشقيق…؛ اما فتح الحدود في الظروف الحالية فسيؤدي إلى نزوح جماعي لأغلب ساكنة الجوار. ..سعيا وراء تحسين ظروف العيش والفرار من الإفلاس الاقتصادي الذي كرسته سياسات أويحيى ومن سبقه من مكونات العصابة التي جثمت على الصدور لستين سنة. ..
إنتخابات تديرها نفس العصابة بتغيير بعض الأوجه واستبدالها بأوجه أخرى كانت مع النظام لن تكون بإذن الله …الشعب سئم من التزوير والكذب عليه ..، النظام العسكري لم يجد شخص واحد نظيف يقبل الإنضمام لترؤس لجنتهم الغير شرعية فبحث في الأرشيف ليخرج لنا مستشار بوتفليقة ووزير عدله والذي كان مسؤولا عن تزوير إنتخابات 2002 و2012 …هل الشعب مغفل حتى يتنازل عن مطالبه برحيل كل العصابة ،ويشارك في مهزلة إنتخابية يديرها العسكر والمزويرن ؟؟!!!…النظام غنتهى ولم يبق له سوى أسابيع وتتحرر الجزائر إن شاء الله من حكم العسكر العميل لفرنسا والإمارات والغرب الذين يضغطون عليهم لتنظيم هذه الإنتخابات من أجل الحفاظ على نفوذهم ومصالحهم .
الجزائر سائرة على الطريق الصحيح و اغلبية الشعب الجزائري الصامتة هي مع الانتخابات لتفضح التيار الفرونكفوني التغريبي الذي يرفع الشعارات التي تتناغم مع فرنسا لارضائها .ما نشاهده اليوم ان من يتظاهرون في كل جمعة معروفون وهم اقلية ولا يمثلون الشعب الجزائري تلتقطهم و تحملهم الحافلات من ولايات مجاورة لان العاصميون كشفوا خيوط المؤامرة و لم يعودوا يخرجون في المظاهرات .