يقول اسامة\ بتليسي:

هذا هو عهد سلمان وابنه. واحسرتاه على الشعب المسكين.

يقول صديق حسين:

لا حول ولا قوه الا بالله وحسبي الله و نعم الوكيل

يقول بلحرمة محمد:

لو حدث دلك في ايران لسمعنا عبارات الشجب والادانة ولتم وصف القيادة الايرانية بالعنيفة وعدم احترام حقوق الانسان ولسارع متحدثو وزارة الخارجية الامريكية الى وصف الاعتداء على الخطيب بالمشين ولسمعنا الكلام نفسه من حكومات الغرب المتشدق بحقوق الانسان كما ان الانظمة في السعودية والبحرين والامارات ستستغل دلك ابشع استغلال لزيادة شيطنة ايران اما وقد حدث هدا في السعودية فالكل سيعتبر دلك امرا داخليا لا يحق للغرب الخوض فيه فهل هناك ازدواجية في المعايير اكثر مما نتابع؟

يقول علي ايت واخي _ المغرب:

في البلدان العربية المحكومة
بأنظمة شمولية متجاوزة و عتيقة لا يمكن أن تسير فيها الأمور وفق المنطق و العقلانية .. فقول الحق و فضح ممارسات ( أصحاب الحل و العقد ) خط أحمر لا يمكن تجاوزه ، من أراد أن يتحدث في أمر الحاكم فعليه أن يقوم بمدحه و الثناء عليه و ذكر منجزاته و لو كانت وهمية .. و الله هذا يذكرنا بالسلاطين الأقدمين في العصور الغابرة في التاريخ … فضائح
( المتسلطين ) جعلت الشعوب العربية أضحوكة بين الأمم المتقدمة التي تنعتنا بشتى نعوت الاستهزاء لكوننا نعيش في العصور الوسطى وسط عالم متغير و متجدد و حديث .

يقول عيسى من المغرب:

أيها الإخوة
اولا يجب أن نعرف بأن الخطيب لا يجوز له انتقاد ولاة الأمور لان ذلك يعد مخالفة للشرع
وهذا تحريض عليهم واستغلال للمنبر وتهييج المصلين كي يخرجوا عليهم وقد رأينا بأن أعيننا ما جري في الدول الإسلامية من حولنا عقب خروجهم وما حصل لهم من الفتن
الخطيب هو رجل الدين وهو المعلم الثاني بعد الأب والأم في البيت وهو يدعو إلى دين الله عز وجل والنبي صلى الله عليه وسلم ماامرنا بذلك وإنما أمر بالصبر في المنشط والمكره وفي العسر واليسر حتى تجتمع الأمة ويسودها الأمن والله لسنين سنة مع سلطان جائر خير من ليلة واحدة بدون سلطان