يقول محمد حتاحت /مانشستر:

وكيف سترد يا فارس آل سعود؟
هنالك عدة احتمالات للرد السعودي على الهجوم الايراني، وكلها مزلزلة،وستجبر ايران والحوثيين على التفكير مرتين قبل ارتكاب خطأ بهذا المستوى:
اولا بالهجوم على ايران بالماكينة الاعلامية الجبارة، حيث سيكون على ميمنة الجيش :العربية” وعلى ميسرته MBS واما مقدمة الجيش السعودي فسوف تكون مؤلفة من ملايين من الذباب الالكتروني
هنالك خيار آخر ل MBS ان يلقي على ايران نظراته الحادة المخيفة، فتجعلهم يرتعدون ويستسلمون كما فعل ابناء عمومته في الرتز.
ولن يخذل فرزدق آل سعود، محبيه ومؤيديه في البيت الذي ليس بأبيض، او في البيت السعودي.

يقول احمد الشمري:

نعم أنها إيران انت تعلم وامريكا تعلم والعالم كله يعلم وماذا انت فاعل لا شي لأنك أجبن من أن تتصرف وحدك وكوشنير وترمب يريدون اموالك وابقا خطر إيران وشراء النفط الذي يبيعه الحوثي

يقول اليماني:

إيران فعلت إيران سوت كل همهم وتفكيرهم في إيران ولم تنشر اعلامهم للفتاة الفلسطينية الحرة التي قتلت عزلاء على أيدي كلاب إسرائيل. .يالله ورونا ايش عتعملوا مع إيران زهقنااااااا قرفنااااااااا ارونا والا بكاء وشكا على الفاضي منتظرين القيصر ترامب يدك قصور كسرى الزمن انتهى أيها البدو الإعراب

يقول محمّد ألسرْحاني:

إيران تزوُد ألحوثيين بالأسلحة و ألتكنولوجيا و أمريكا و فرنسا وبريطانيا و دول أوروبية أخرى تزوّد ألسعودية و ألإمارات. هذا لا يعني أن ألدول ألغربية ترتكتب ألمجازر في أليمن وتقصف ألمدارس و ألمستشفيات وألأسواق وألمآتم و ألأعراس. ألسعودية وألإمارات هي من ترتكب هذه ألجرائم. ألحوثيون هم من قصف أرامكو و مطارات أبها و خميس مشيط. و كون أن بعض ألأسلحة إيرانية، لا يعني أن إيران ققصفت أرامكو.

ليتوقف ألمحمّدان عن ألعدوان على أليمن و ليتركا ألأمر لليمنيين أنفسهم يقرروا مصيرهم. لولم تكن هناك حاضنة شعبية واسعة للحوثيين، لما صمدوا كل هذه ألسنيين.