“القدس العربي”: قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، اليوم السبت، إن الرياض تؤيد التطبيع الكامل مع إسرائيل لكن ينبغي أولا إقرار اتفاق سلام دائم وكامل يضمن للفلسطينيين دولتهم بكرامة.
وقال الوزير السعودي لرويترز، في مقابلة افتراضية على هامش قمة زعماء مجموعة العشرين، إن السعودية إلى جانب الإمارات ومصر والبحرين تواصل البحث عن سبيل لإنهاء الخلاف مع قطر على الرغم من أنها ما زالت تريد علاج مخاوف أمنية مشروعة.
وأضاف أن المملكة لديها علاقات “طيبة ورائعة” مع تركيا ولا توجد بيانات تشير إلى وجود مقاطعة غير رسمية للمنتجات التركية.
وأشار إلى أنه واثق من أن الإدارة الأمريكية القادمة للرئيس المنتخب جو بايدن ستنتهج سياسسات تساعد على الاستقرار الإقليمي وأن أي مناقشات معها ستقود إلى تعاون أقوى. وقال إنه لا يرى أي مؤشر على تهديد إقليمي أثناء الفترة الانتقالية.
ورأى أن تصنيف واشنطن جماعة الحوثي منظمة إرهابية سيكون “ملائما تماما”.
وقالت مصادر إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهدد بوضع الجماعة على القائمة السوداء في إطار سياسة “الضغوط القصوى” التي تنتهجها واشنطن مع طهران.
وارتبط ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعلاقة شخصية وثيقة بترامب وخففت تلك العلاقة من الانتقادات الدولية لسجل حقوق الإنسان بالمملكة والتي أثارها مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي ودور الرياض في حرب اليمن واحتجاز نشطاء في مجال الدفاع عن حقوق المرأة.
وقد تصبح هذه القضايا الآن نقاط خلاف بين بايدن والسعودية.
(رويترز)
سبحان الله.. سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال
لاحول ولا قوة إلا بالله ٠لن ترضى عليك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم ٠
ما هي علاقة اليهود والنصارى بالموضوع
أصبح واضح الآن ، أن هذه الأشكال جيئ بها خصيصاً لهذه الدنايا، و للقبول بهكذا ذل….
أرجوا من العاهل السعودي إنهاء حصار قطر وإنهاء الخلاف مع بعض الدول المهمة في المنطقة تركيا حتى مع إيران ووقف الحرب في اليمن
هذا نعيق بدلاً من أن نقول نهيق!
نعيق غراب البين للتخويف فقط!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
التطبيع مع الاحتلال الصهيوني خيانة عظمى وخيانة الأمة العربية والاسلامية
شر البلية ما يضحك ” نعم للتطبيع .. لا للمصالحة مع قطر” هكذا هي حال خونة الحرمين
سبحان مغير الأحوال أنتم اصل الفتن والموت والإرهاب وطلب تركيا هو بمحاكمه قتله خاجقجي فقط ولكن ملككم وابنه المدلل أساءوا للجميع بقلم أدبهم
بسم الله الرحمن الرحيم. يلي يجرب المجرب عقله مخرب.. لا يلدغ المؤمن من حجر واحد مرتين .. يعني لا أعرف على ماذا يستند بن فرحان عندما يتحدث عن السلام في عز التوغل الصهيوني حيث الاستمرار في بناء المستوطنات و صفقة القرن التكلم عن السلام هو تطبيع مبطن وخيانة للمقدسات ومخالفة لمصادر التشريع يخالف الآيات 54إلى الآي 58 من سورة الأنفال ويخالف السنة النبوية المشرفة في المجال السياسي والعسكري حديث بن فرحان هو تمهيد للارتداد عن الدين الإسلامي وتفصيل دين جديد مطابق لهوى اليهود والنصارى.
حل الخلاف مع قطر يجب أن يكون استراتيجي نابعا من القلب ولا يتقلب يتقلب ألون الحكم في أمريكا.