العاهل المغربي محمد السادس
الرباط: دعا العاهل المغربي محمد السادس إلى “فتح صفحة جديدة” في العلاقات بين بلاده والجزائر، وذلك في برقية تهنئة وجهها إلى الرئيس الجزائري الجديد عبد المجيد تبون، وفق وكالة الأنباء المغربية الأحد.
وفي هذه البرقية القصيرة، دعا محمد السادس إلى “فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين الجارين، على أساس الثقة المتبادلة والحوار البناء”، علما بأن أزمة الصحراء الغربية لا تزال موضع خلاف بين البلدين.
والحدود بين المغرب والجزائر مغلقة منذ 1994، ويعود آخر لقاء بين زعيمي البلدين الى 2005.
والمحادثات حول مصير الصحراء الغربية معطلة منذ عقود رغم أن الأمم المتحدة حاولت إحياءها أخيرا.
وبعدما نجح مرتين في جمع المغرب وجبهة بوليساريو والجزائر وموريتانيا إلى طاولة واحدة، غادر الممثل الخاص للأمم المتحدة هورست كولر منصبه في ايار/مايو الفائت “لدواع صحية”، من دون تعيين خلف له.
والعام الفائت، عرض العاهل المغربي على الجزائر “آلية سياسية (جديدة) من الحوار والتشاور” لإحياء العلاقات من دون أن يلقى أي رد. وجاءت دعوته قبل بضعة أسابيع من جولة مفاوضات أولى برعاية المنظمة الأممية.
(أ ف ب)
ما أعلمه ويعلمه الجميع أن الجهة الشرقية من المغرب أصيبت بنكسة ليس منذ اغلاق الحدود ولكن بسبب تشديد الاجراءات لمراقبة الحدود في الخمس سنوات الماضية لان الحدود مغلقة منذ اكثر من خمسة وعشرون سنة ومع ذلك كان التهريب منعش للاقتصاد المغربي وخاصة تهريب المحروقات والمواد الغذائية المدعمة ووقتها لم يطلب المغرب ولو مرة بفتح الحدود ولم تظهر أية احتجاجات من المغاربة في الجهة الشرقية للمطالبة بفتح الحدود لصلة الرحم
هل صلة الرحم ظهرت في السنوات الاخيرة فقط وأين كانت منذ عشرون سنة ،الحقيقة هي انه لو استمر الوضع على هذا الحال فان انفجارا شعبيا على وشك الوقوع في المغرب ،والجزائر حتى ولو قبلت بفتح الحدود فانها قد تفرض التأشيرة لمنع الهجرة الجماعية ولهذا فان المغرب يبحث عن حل يغطي فشل الحكومة في تطوير الجهة الشرقية لا غير لا توجد لا اخوة ولا شيئ آخر واذا كان ولابد من الصراحة فعلى ملك المغرب ان يمد يده لشعبه اولا
يجب على المغرب أن يقدم اعتذارا رسميا للجزائريين الذين أهينوا بالمغرب،الله أكبر.بأي معنى،ولماذا سيقدم اعتذاره.وهل قدمت الجزائر اعتذارها لتدخلها السافر في الشؤون المغربية عبر تدعيمها لمرتزقة الجزائر؟هل قدمت اعتذارا لطردها 350 ألف مغربي طردوا من الجزائر؟هل قدمت اعتذارها على الهجوم الإرهابي الذي كانت ورائه بمراكش؟وما هو الجرم الذي اقترفه المغرب اتجاه الجزائر حتى يعتذر.هل لمساعدته الجزائر في تحرير بلدها بالرجال والسلاح،هل احتل أي شبر من الأراضي الجزائرية كما يحتل نظام الجنرالات للأراضي المغربية.والله يا أخي أمر عجيب.وكما قيل، ضربتني بدائها وانسلت.
أنت تخلط الأمور وهذا ما لا يعجبني ’ المغرب تأكد بان تفجيرات مراكش قام بها فرنسيون وهذا يومان فقط بعد القا القبض على المتورطين لكن الحسن الثاني تسرع في نفشس اليوم واتخذ قراره الذي يعاني منه المغرب لحد الان ولا لأحد يريد اجبار المغرب على الاعتذار ’ عليه أن يرفض ولكن بدونه لن تفتح الحدود ولن يتم التفاوض بشأنها
الامر هنا مقرون بالاعتذار هكذا قال الرئيس وهو لم يشترد فتح الحدود بالاعتذار بل الاعتذعر لمناقشة الموضوع وهناك شروط أخرى قدمت للمغرب منذ خمس سنوات ’ يعني من يتمعن في شروط الجزائر يفهم بأن الدولة الجزائرية ليست لها رغبة في فتح الحدود ’ ولذا علينا أن نتسال لماذا هذا الاصرار والالحاج المغربي الذي يدعو الى الشك والريبة
قبل شهرين أغلقت الحكومة المغربية معبر التهريب من سبتة. ..وقبلها بستة أشهر أغلقت مثيله بمليلية…وللعلم فان سبتة ونظيرتها هما عبارة عن منطقتين اقتصاديتين على شاكلة هونج كونغ. ..تباع فيهما كل السلع والمنتجات لمختلف الماركات. . التي لاتطرأ حتى الخيال. .من وقود والبسة وأجهزة وسيارات وقطع غيار. ..ومواد غذائية. ..بشكل معفي من الرسوم الجمركية ….ومع ذلك أصرت الحكومة عندنا على إغلاقها إلى درجة الاصطدام مع ممتهني التهريب البسطاء. ..ومشغليهم من البارونات. ..!!! والآن فلنتجه شرقا إلى حدود الجارة الشرقية. ..وأتمنى من القراء أن يقوموا بزيارتها لمن استطاع الى ذلك سبيلا. ..فماذا سنجد. ..؟؟؟ سنجد مساحات جرداء مسكون بعضها بقرى بسيطة تحيا على أنماط اقتصادية بدائية….لااثر للزراعة أو الصناعة أو السياحة. ..بل الفقر كل الفقر في بلد يسبح فوق النفط ويتوق سكان حدوده إلى ذخول وجدة وسوق مليلية…ومع ذلك تجد من صدق أسطورة المطالبة بفتح الحدود. ….!!!!
ما قاله أخي الأستاذ المغربي، لا يرقى إليه شك. ليس للجزائر ما تقدمه للمغرب فهي لا تصنع أي شيء ولا تنتج أي شيء وحتى المواد القليلة التي كانت تهرب إلى المغرب، هي مواد رديئة لا يشتريها أحد فهناك بمدينة وجدة سوق تباع به بعض المواد الجزائر مثل مواد بلاستيكية من النوع الرديء ومقارج وأباريق من النوع الرديء وبعض الأواني المنزلية الأخرى التي لا تخطئ العين رداءتها وحتى الوقود الذي كان يهرب من الجزائر فهو من أردأ الأنواع فأنا من أبناء المنطقة الشرقية رغم أنني لا أقطن هناك الٱن، فعندما كنت أزور المنطقةفي الماضي، كنت أرفض تزويد سيارتي بالوقود الجزائري رغم أنه يباع بثمن بخس.ولكن، (رضينا بالهم والهم ما رضى بينا)
اذهب الى وجدة واسال عن سوقها الكبير سوق الفلاح وانظر ماذا يباع هناك واسال عن مصدرها من مواد غذائية وادوية واجهزة الكترونية واسال تجار الجملة من اين ياتيهم زبائنهم وسيجيبوك ولعلك ترجع الى هذا المنبر وتعتذر الا اذا كان في قلبك شيء آخر
يا اخ الصوفي، استغفر الله يا رجل،
.
أولا حتى ابرة لا يمكننها ان تجتاز الحدود ..
.
ثانيا المغرب يصدر المواد الفلاحية لوروبا و دول افريقية ..
أنا مع فتح الحدود اني احب المغرب ولذيا أصدقاء مغاربة كترون ولاكن ، لماذا الملك يسارع ويهنئ رايس الدولة المزعوم تبون وهوا الذي قال لا افتح الحدود حتا يعتذر المغرب ، ولما لا يشترط علي فرنسا ان تعترف بجرائم حربها علي الشعب الجزائري وإلا يقطع العلاقات علي سبيل المتال ؟
لمن لا يفهم ما معنى العزة و الكرامة فعليه أن يتعلم .. الاحساس بها في غير محلها قد يكون وبلا على المرأ ..
.
قد رأينا كيف نفخ بومدين في الشعب عزة وكرامة كي لا يفطنوا أنه سرق ثورتهم ام ثمار مقاومتهم ..
.
و قدد رأينا تلميده بوتفلقة و “رفع راسك يا با” لكي لا تفطنوا أنه اسقط رؤوس الجميع ..
.
بالله عليكم ما هذا التفكير: الملك محاط بترسانة من مستشارين من أعلى مستوى .. زائد مكاتب
دراسات .. زائد وزارة الخارجية باطرها المحنكين .. الخ .. و هناك من يأتي إلى ذهنه أن ملك البلاد
يترجى .. و يطلب .. و هو من رفض مقابلة وزير امريكا لأنه ربما فقط كان يريد ان يطلب منه
التخلي عن مشروع القطار السريع مع الصين .. و هو من قال لسفير الامارات روح يا ابني الى بلدك
و ها هي السفارة خاوية على عروشها سوى من بضع اشخاص للحراسة ..
.
العزة و الكرامة في غير محلها كنفخ الريح في قربة فارغة ..
.
لماذا مثلا لا تفسرون عدم اعطاء المغرب اي اهمية لوعيد تبون .. ربما هذه رسالة انه لا يحسب له أي
حساب أصلا .. فمن يدري .. هناك سياسة و لغة دبلماسية .. و رأية و اهداف لا نحيد عنها لأن فلان قال ..
.
لحسن الحظ ليس هذا هو الفكر السائد في الجزائر .. و إلا لقلنا ان مستقبل الجزائر راح في خبر كان ..
فتح الحدود بصراحة بين المغرب والجزائر يضر بالمغرب على المستوى الشعبي أكثر مما يضر بالجزائر.في الفترة القليلة التي تم فتح هذه الحدود قبل إغلاقها أو بالأحرى ليس بالإغلاق ولكن تم وضع تأشيرة للدخول ارتفعت عدة سلع بالمغرب كالخبز مثلا وعدة مواد تموينية،حتى الأشياء المستعملة من لباس وغير ذلك أو ما نسميه “بالخرذة” تم تشطيبها من طرف الجزائريين.وكم كان الإخوة الجزائريين سعداء بفتح هذه الحدود وبالأمن الذي حرموا منه ببلدهم .لكن رغم ذلك نحن ننضر للمصالح العامة لكلا الشعبين رغم بعض السلبيات،حيث سيتم تحريك اقتصاد البلدين من تشغيل أيدي عاملة مهمة.فالمغرب عندما يدعو لفتح الحدود وطي صفحة الماضي فإنما يسعى للمصالح العامة وأهمها بناء المغرب العربي الكبير لكن الجزائريين يخيل لهم أنهم سويسرا العرب نستجدى فتح الحدود لغرض ما ولكي نأتي للجزائر لنقيم طوابير من أجل انتظار كيس من طحين أو قنينة زيت ونشتري البطيخ “بالشنانف” ونترك الخيرات المغربية التي تملأ الأسواق المغربية أينما وجهت وجهك.
اتمنى توجيه كلامك الى المغاربة الذين يملؤون اليوتيب بمشاهد ومقارنات باسعار السلع هنا وهناك وبالمستوى المعيشي اتمنى ان تذهب لمطار كازا و والقي نظرة على من يملى الطائرات المغادرة والراجعة من و الى الجزائر واسال الشباب المغربي فسيجيبك وارجع لهذا المنبر وقل لنا بكل صدق ما يردده ابناء بلدك عن سبب ترددهم على الجزائر
يا اخ الصوفي،
.
لا احد يتردد على الجزائر سوى يد عاملة ماهرة خصوصا في الأشياء دات اصالة و عراقة ..
.
لهم سيط ممتاز في الجزائر .. و كل من يريد الافتخار بمنزله يقول أن “صنايعية” مغاربة هم من
اهتم بالصالون مثلا .. و إن كان هناك جزائريين حرفيين بنفس المستوى لما دهب هناك أحد ..
.
هناك سوق حرفية في الجزائر كبيرة ..و المسألة هي مسألة كم يربحون هناك .. يربحون جيدا ..
قام بها فرنسيون من أصل جزائري وحت مغاربة بتدعيم من المخابرات الجزائرية كما اعترف عميل مخابرات جزائري المدعو بكريم مولاي.
صدقت أخي عبد المجيد. ..في وجدة وتحديدا في سوق يسمى بسوق مليلية…كنا نجد في السابق وخاصة قبل سقوط جدار برلين. …سلعا مهربة وهي عبارة عن اجبان تشيكوسلوفاكية. ..وسكر كوبي. ..وبعض المواد المصنعة في ألمانيا الشرقية. …وكان يقوم بتهريبها بعض مسؤولي المخازن الجزائريين من موظفي الحكومة. ..لأنها كانت من السلع التي يتم استيرادها وتقنينها رسميا في إطار ماسمي بالاشتراكية…وهي ذات سعر رخيص. ..وجودة متدنية. .. ؛ وقد أصاب أخي ابن الوليد في قوله ووصفه. ..عندما تطرق لمسألة النفخ الفارغ الذي تحول إلى نرجسية مرضية. .بينما العسكر منشغلون في النهب. ..
الجزائر دولة ذات سيادة مطلقة في قرارها السياسي وهي البلاد الوحيدة التي تتمتع بالاستقلال التام على النقيض تماما من البلدان المغاربية الفرنكوفونية الثلاثة. وذلك هو المعرقل الحقيقي لبناء الاتحاد المغاربي . فالمغرب المملكة هي محمية فرنسا وتابع قلبا وغالبا لفرنسا وموريتانيا الجمهورية الإسلامية أيضا و كذلك تونس الجمهورية و إن كان التأثير الفرنسي بدأ يقل عن فترة حكم الداون السياسي بورقيبة وبن علي .ليبيا الجماهيرية كانت دولة ذات سيادة و قد سقطت بفعل التدخل العسكري الفرنسي واليوم دولة ليبيا تشهد حرب أهلية طاحنة .مالم تكن الدول المغاربية ذات سيادة لن هناك شىء اسمه الاتحاد المغاربي وسيظل حلم الأجيال السابقة الحالية المستقبلية
????!!!!! بدون تعليق…
الأخ سامح//الاردن
لاتكن مغفلا،، ولا يجب عليك ان تصدق مقولة،، أن الجزائر غلقت حدودها مع المغرب بسبب مشكل الصحراء الغربية ،و أقول لك أن كل قول بهذا هو كذب وافتراء
أما كلامك عن حل الخلاف بين البلدين بالحكمة والنوايا الحسنةأنى يكون هذا الحل ،وأنت تقرأ يوميا ما يكتبه المغاربة من كلام جارح فيها الشم والقذح والذم في حق الجزائر وشعبها وقادتها من سياسيين وعسكريين . فلدينا مثل شعبي يضرب في الجزائر ضربت الأس تبرأ ،وضربت اللسان ماتبراش . هذا هو السبب الذي يزيد القلوب تشددا، ياسيد سامح ..