العثور على سيارتي أم كلثوم وعبدالسلام النابلسي وسط القمامة بالقاهرة
29 - أبريل - 2013
حجم الخط
10
القاهرة ـ تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعى، “فيسبوك”، بعض الصور للسيارة الخاصة بـ”أم كلثوم”، سيدة الغناء العربي ملقاة وسط أكوام القمامة، خلف دار القضاء العالي، ماركة “كاديلاك”، وعلى بعد أمتار منها سيارة الفنان الراحل عبد السلام النابلسي، وهي ماركة “أودي” موديل الخمسينيات، وسيارة المطرب الشعبي محمد عبد المطلب ماركة “تاونس”.
وأكدت صفحة على موقع التواصل “فيسبوك” أنه “بسؤال “سايس” المنطقة عن سبب إلقاء هذه السيارات الأثرية في أكوام القمامة، أجاب بأنها ملك لأحد تجار إكسسوار السيارات بمنطقة التوفيقية، وأحضرها منذ بضع سنوات ومع مرور الأيام وأحداث الثورة أصبح المارة والمواطنون يلقون القمامة بداخلها وبجانبها”.
اضع بعض الحروف ادا سمح لي المنبر لقد سبق لي ان رسمت بعض الحروف عن هدا الصوت المتميز في عالم الآصوات الموسيقية عن هدا اللحن المتميز في عالم الآلحان تعاملت مع القصائد الطويلة والقصيرة كدالك فليس من السهل حفظ قصيدة كلها رموز والرقص معها ادا لم تكن في المستوى الجيد / لقد رسمت لنفسها بصمات في فضاء الثاريخ لاتمحى اثرها ولو مرت عشرات السنين اخرى مثل الشعراء المخضرمين القدامى والجدد / والسيارة لاتهم الدي يهم هو الوجه والصوت واللحن والكلمة / اما السيارة فقد يأكلها النسيان لآن هدا الآخير يأكل كل شيء الا.اشكر المنبر وهدا واجب علي ودائما ان شاء الله
يعني هوا بس سيارتنا القديمة اللي أصبحت ( مكب نفايات ) ما الوطن كله أصبح (مكب) للسياسيين الغربيين بعد ماتلفظهم دولهم يصيروا بوطننا مستشارين وعلى رأي المثل ( جيتك يابلير تعني أتاريك يابلير مستشار)
لقد كانت وحيدة عصرها , وفي قمة مجدها , وجدت في عصر الحراك الوطني والثورات العربية وكانت كأمنية تحققت في ذلك الوقت لكل الذين يعشقون الفن والحرية وقد أثرت وحركت وأعطت الاغنية الكثير الكثير فكانت مميزة بحق وممتازة بامتياز رحمها الله , فلا يلتفت إلى ما تخلف من سيارات انتهت وحديد قد بلي وصدأ , إنما ما أصبح في ضمير الوجود هو صوتها وأداؤها الذي لم يأت من هو من خلفها لسد ذلك الفراغ ويملأ ذلك المكان الذي مازال يحن لها ويعشق جرس صوتها الأخاذ .
لو كانت هاتين السيارتين لأحد الفنانين في الغرب لاحتفضت كتحف وبيعت في المزاد العلني بثمن خيالي
يعني هسا الثوره هي السبب
ههه والله انك صادق
اضع بعض الحروف ادا سمح لي المنبر لقد سبق لي ان رسمت بعض الحروف عن هدا الصوت المتميز في عالم الآصوات الموسيقية عن هدا اللحن المتميز في عالم الآلحان تعاملت مع القصائد الطويلة والقصيرة كدالك فليس من السهل حفظ قصيدة كلها رموز والرقص معها ادا لم تكن في المستوى الجيد / لقد رسمت لنفسها بصمات في فضاء الثاريخ لاتمحى اثرها ولو مرت عشرات السنين اخرى مثل الشعراء المخضرمين القدامى والجدد / والسيارة لاتهم الدي يهم هو الوجه والصوت واللحن والكلمة / اما السيارة فقد يأكلها النسيان لآن هدا الآخير يأكل كل شيء الا.اشكر المنبر وهدا واجب علي ودائما ان شاء الله
وماذا عن المنزل المتواضع جدا لقائد الأمة العربية جمال عبدالناصر وذلك قبل الثورة الحالية وخلال حكم مبارك كان مكب للنفايات وبعلم الحكومة السابقة!
يعني هوا بس سيارتنا القديمة اللي أصبحت ( مكب نفايات ) ما الوطن كله أصبح (مكب) للسياسيين الغربيين بعد ماتلفظهم دولهم يصيروا بوطننا مستشارين وعلى رأي المثل ( جيتك يابلير تعني أتاريك يابلير مستشار)
إذا كانت حياة الإنسان، وهي أغلى شيء موجود عند كل الأمم، رخيصة إلى هذه الدرجة لماذا الإستغراب من عدم الإهتمام بمشاهيرهم؟؟!!
رحم الله كوكب أم كلثوم الذى جمع صوتها الامة العربيه من المحيط الاطلسى للخليج العربى.
لقد كانت وحيدة عصرها , وفي قمة مجدها , وجدت في عصر الحراك الوطني والثورات العربية وكانت كأمنية تحققت في ذلك الوقت لكل الذين يعشقون الفن والحرية وقد أثرت وحركت وأعطت الاغنية الكثير الكثير فكانت مميزة بحق وممتازة بامتياز رحمها الله , فلا يلتفت إلى ما تخلف من سيارات انتهت وحديد قد بلي وصدأ , إنما ما أصبح في ضمير الوجود هو صوتها وأداؤها الذي لم يأت من هو من خلفها لسد ذلك الفراغ ويملأ ذلك المكان الذي مازال يحن لها ويعشق جرس صوتها الأخاذ .
هذا دليل على اننا لا نخترم الماضي ؟؟؟؟