إسطنبول: أعرب الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين علي محي الدين القره داغي، عن تضامنه مع “علا” ابنة الشيخ يوسف القرضاوي، التي تدخل خلال أيام عامها الثالث للحبس بمصر، مؤكدا أن التهم الموجهة لها ملفقة، وتهمتها الحقيقية أنها “لا تؤمن بالدم”.
جاء ذلك في تغريدة عبر حسابه على موقع “فيسبوك”، أرفقها بصورة لنجلة الشيخ يوسف القرضاوي، الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، مُدونا عليها عبارة “تجديد حبس!”.
وقال القره داغي: “علا يوسف القرضاوي. بعد أيام يدخل العام الثالث على اعتقالها وهي سيدة عفيفة بنت فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي”.
وتابع: “سيدة في الستين من عمرها تقيم في زنزانة انفرادية بلا أدنى مقومات للحياة. التهمة: لا تؤمن بالدم. العقوبة: الاعتقال التعسفي ومنعها من أي زيارة لأولادها وأحفادها منذ اعتقالها في 30 يونيو/حزيران 2017”.
علا يوسف القرضاوي..
بعد أيام يدخل العام الثالث على اعتقالها وهي سيدة عفيفة بنت فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي…
سيدة في…Posted by Dr. Ali Al Qaradaghi (د. علي القره داغي) on Tuesday, 16 June 2020
ومضى القره داغي قائلا: “على الرغم من عدم ثبوت أي تجاوز قانوني لهذه السيدة إلا أنه وبعد أن تم إقرار النيابة بإخلاء سبيلها يوم 4 يونيو/حزيران 2019، وقبل التنفيذ تم تلفيق تهمة جديدة تتمثل في تمويل الإرهاب”.
وأوضح: “دخلت (علا القرضاوي) في إضراب (عن الطعام) أدى إلى تدهور صحتها، وتم تجديد الاعتقال لها لشهرين تقريبا. اللهم فرج عنها وعن كل مظلوم ومظلومة”.
والإثنين، قررت النيابة المصرية تجديد حبس علا القرضاوي، 45 يوما، إثر اتهامها بـ”الانضمام لجماعة إرهابية، وتمويل الإرهاب”، وهي ثاني قضية تواجهها منذ توقيفها وزوجها الناشط حسام خلف قبل نحو 3 أعوام.
وفي يوليو/تموز 2019، قررت محكمة الجنايات إخلاء سبيل علا في قضيتها الأولى التي كانت تتهم فيها بجانب زوجها بالانتماء لجماعة مخالفة للقانون، قبل أن توجه لها النيابة الاتهام الجديد.
وفي 30 يونيو/حزيران 2017، أوقفت السلطات علا وزوجها، ومنذ ذلك الحين يُجدد حبسهما بشكل دوري.
وفي أكثر من مرة نقلت هيئة الدفاع عن علا تأكيدها خلال جلسات التحقيق أنها “لم ترتكب أي فعل مخالف للقانون وأن القبض عليها وإيداعها الحبس الاحتياطي طوال هذه المدة لمجرد أنها نجلة القرضاوي”.
وتواجه مصر انتقادات مستمرة في ملفها الحقوقي من منظمات دولية ومحلية، غير أن تعتبرها “أكاذيب” وتتمسك بأنها تسمح بالحريات والحقوق وفق القانون دون مساس بهما.
(الأناضول)
قالوا نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد العسكرإذا حادوا عن
حماية بلدهم وانقلبوا علي الحكم لافائدة فيهم يريدون السلطه بأي ثمن فلايهتمون بالتنميه ولا بحماية حدوظ بلدهم كتنازلهم عن الجزيرتين للسعوديه وتبعيتهم فؤ القرار السياسي السيادي ل محمدبن زايد لايستغرب منهم هذه الأفعال المقيته المشينه بسجن ءالاف الأبرياء فقط لإعلائهم لا إله الا الله وخدمة بلدهم وأمتهم اللهم فك اسرجميع المسجونين فى مصر والامارات والسعوديه واجمعهم مع احبائهم عاجلا
محمد الشيخ
يعنى كل واحد يعمل عنتر زمانه
ويهدد ويقسم انه سوف يزلزل الارض
على المصريين ومصر
ولما يسجن يقول او تقول انا غلابانه ومريضه
والحقونى
ما كان من الأول
يا من تسمي نفسك محمد، أهكذا تكون الرجولة؟
اللهم فرج عليها وعلى جميع الاسرى.
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
و لماذا لا يتضامن مع غولن المنفي في امريكا منذ 20 سنه؟ و لماذا لا يتضامن مع 100 الف تركيا المسجونيين في سجون اردوغان بسبب تهم الانقلاب الاخير بعد ان فصلوا من وظائفهم و زج بهم في السجون؟
أهل الخليج العربي الأحرار الشرفاء براء منكم.
الإبن يقال عنه نجل فلان. أما الإبنة فلا يقال عنها نجلة! بل يقال كريمة فلان.
محمد شيخ طبعا احد اقاربك متطوع فى الجيش وحضرتك من الشهامة ان تحبس سيدة وانت تقول كانت تريد قلب مصر .
عيب عليك وعار وانت اسمك محمد الشيخ .
لست ولن أكون إخواني ..لكن الظلم حرام وما يفعله العسكر في شعبنا ظلم ظلم ظلم ..