نواكشوط: قرر القضاء الموريتاني، اليوم الجمعة، وضع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قيد الإقامة الجبرية (المراقبة القضائية المشددة) في منزله في العاصمة نواكشوط لأسباب صحية، بعد خضوعه لقسطرة.
وكان قضاة التحقيق قد رفضوا ثلاثة طلبات لمنح الرئيس السابق الحرية المشروطة، لكن وعكة صحية ألمت به في سجنه استدعت نقله للعلاج.
ويواجه ولد عبد العزيز تهما بالفساد وغسيل الأموال والإثراء غير المشروع.
ويعتبر الرئيس السابق التهم باطلة وأنه يتعرض لتصفية حسابات سياسية بعد محاولته السيطرة على الحزب الحاكم بعد أن ترك السلطة.
( د ب أ)
ويبقى ذلك أفضل من جدران السجن على الأقل بيته يهون عليه العذاب