أنقرة: هوت الليرة التركية الإثنين لقاع جديد، بعد تصريحات للرئيس رجب طيب أردوغان أكد فيها أنه لا تراجع عن خفض أسعار الفائدة.
ووفقا لوكالة “بلومبرغ” للأنباء، فقد تراجع سعر صرف الليرة لمستوى قياسي منخفض جديد، عند 17.6 ليرة لكل دولار.
ومن المقرر أن يترأس أردوغان اجتماعا لمجلس الوزراء عصر الإثنين، وليس من الواضح ما إذا كانت ستصدر عنه قرارات اقتصادية.
وكانت الليرة التركية هبطت لأدنى مستوياتها سابقا عند 17.17 مقابل الدولار الجمعة الماضية.
وقرر البنك المركزي التركي الخميس تخفيض معدل الفائدة الرئيسي إلى 14%، في رابع تخفيض منذ أيلول/ سبتمبر.
وبهذا أصبح معدل الفائدة أقل بكثير من معدل التضخم، الذي ارتفع إلى 21.3% في تشرين ثاني/ نوفمبر، مسجلا أسرع وتيرة في ثلاث سنوات.
ويواصل المركزي خفض الفائدة تماشيا مع توجه أردوغان الذي يتبنى نظرية غير تقليدية، مفادها أن أسعار الفائدة المرتفعة تؤدي إلى ارتفاع التضخم. وعادة ما يشير أردوغان إلى تحريم الربا في الإسلام للدفاع عن نظريته.
ونقلت وكالة “الأناضول” التركية الأحد عن أردوغان القول لمنتقدي سياسته لخفض الفائدة: “لا تنتظروا مني شيئا آخر”، لافتا إلى أنه سيواصل القيام بما يقع على عاتقه كمسلم فيما يخص مسألة تخفيض نسب الفائدة. وجدد أردوغان تأكيده على أن الفائدة المرتفعة تجعل الثري أكثر ثراء والفقير أكثر فقرا.
(د ب أ)
He is correct, having being establish relationship with African Asian countries with investment projects without interest is great for these poor under or developing countries the end result of which is countious high income in high strong currencies or even good one,meanwhile little inflation and huge businesses and public jobs, definitely such program will envy West who interfered with Turkey affairs and influenced it’s dependcy for a century, surely they will conspire again as what happened five ago using Turkish opponent s and UAE,, Saudis, Egypt agents and Mosad plus west on top France,to abort his ambition band policy,,. Eighty years they , west didn’t allowed this Muslim country from involve into their Europe Union under different were midright or midleft or extraright government time……
Once a day no more banks with interset business ,these banks will close and the worldwide currency ,Green Dollar, will decline .This era changesvl will occur ,surely, if he succeeded to compete the scenario without his assassination or election dropping down.
المقال كتب بالعربية حاول من فضلك كتابة التعليق بالعربية ليستفيد الجميع
أردوغان يريد تخفيض الفوائد لتشجيع البسطاء على الاقتراض حسب كلامه ولا يريد إلغاء الفوائد . اي ان حجة حرمة الرباء ليس لها اساس هنا. فسواءا خفض الفوائد او رفعها فالفوئد حرام بالمطلق.
الإمام الشافعي لا يعتبر الزيادة في النقود ربا !
الربا عنده هو الزيادة في الذهب والفضة فقط!! ولا حول ولا قوة الا بالله
الفوائد الربوية نتيجة القروض التي يفرضها البنك الدولي ومافيا المال الامريكية تريد من العالم ان يظل عبدا لأباطرة المال.
الاصل في الدول التي تعاني من ازمات ان توصل الفائدة لادنى مستويات وهكذا فعلت اليابان حتى اوصلتها الى صفر لتنشيط الاقتصاد.
هي لعبة دولية بين اسياد وعبيد.
ولو ان المسلمين تعاونوا فلا يجعلوا اموالهم بيد المافيات العالمية وتعاونوا فيما بينهم ودارت الاموال الاسلامية لتعزيز اقتصاد المسلمين لانحلت كل ازمات المسلمين.
لكن كي يحافظ زعماء المسلمين على كراسيهم وضعوا اموالهم بيد الامريكان وغيرهم وبالتالي الشعوب تدفع الثمن.
من يتعامل بالربا فان الله سيذله ويدمره.
لابد من الثبات والعزم والخروج من دوائر الحرام مهما كلف الثمن.
(((ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)))
اذا كان المبدأ هو ان الربا حرام فعلى إلغاء
نسبة الفائدة وتصفيرها لان الحرام قليلًا
كان أم كثيرأ فهو حرام.
يطبق22 بنكا مركزيا حول العالم أسعار فائدة صفرية على الودائع لمدة ليلة واحدة، فيما تطبق ثلاث دول أخرى فائدة سالبة “أقل من الصفر” لمواجهة الانكماش أو الركود أو ضعف النمو الاقتصادي فيها. فيما تراوح الفائدة بين 10 و58.7 في المائة لدى 22 دولة بصدارة فنزويلا.
ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة “الاقتصادية” استند إلى بيانات البنوك المركزية للدول، وصندوق النقد والبنك الدوليين، فالدول المطبقة لفائدة صفرية هي: النمسا، بلجيكا، بلغاريا، قبرص، إستونيا، فنلندا، فرنسا، ألمانيا، اليونان، أيرلندا، إيطاليا، لاتفيا، ليتوانيا، لوكسمبورج، مالطا، هولندا، النرويج، البرتغال، سلوفاكيا، سلوفينيا، إسبانيا، والسويد.
من ناحية أخرى، اعتمدت ثلاث دول في سياستها النقدية على أسعار فائدة سالبة، هي اليابان والدنمارك وسويسرا بنسب -0.1 في المائة، و-0.5 في المائة، و-0.75 في المائة على الترتيب.