تونس- “القدس العربي”: انتقد الرئيس التونسي السابق، منصف المرزوقي، ما اعتبره “صراعا على السلطة” بين رئاستي الجمهورية والبرلمان في تونس، محذرا من أن يؤثر سلبا على استقرار البلاد.
وفي تدوينة على صفحته في موقع فيسبوك، علّق المرزوقي على التصريحات الأخيرة لرئيس البرلمان، راشد الغنوشي بقوله: “إذن السيد رئيس مجلس الشعب يعتبر أننا في نظام برلماني ورئيس الجمهورية المنتخب من طرف الشعب ليس إلا للرمز!”.
كما علّق على تصريحات الرئيس قيس سعيد حول التشكيلة الوزارية الجديدة، بقوله: “إذن السيد رئيس الجمهورية يعتبر هو الآخر أننا في نظام مختل وله الحق في التدخل في تكوين الحكومة وعملها أما البرلمان فهو المشكل وليس ممثل شعب يتحمل مسؤوليات اختياره”.
وأضاف: “المريع في كل هذا ليس الجهل المفتعل بأحكام الدستور، وإنما تجاهل فحواه أي أنه الوثيقة الوحيدة التي تناقش وتخاصم وتوافق حولها ممثلو الشعب لأول مرة في تاريخنا، وأنه اعتمد كحل وسط بين مختلف الفرقاء كما هو الحال دوما في مجتمع تعددي، حتى لا يستبدّ طرف بآخر ونعود للنظام السياسي الموضوع لخدمة شخص أو حزب وقادنا للهاوية. والآن إلى بقية الصراع العبثي حول تقاسم السلطة لا يهم أن يضرب هذا الصراع كل فرص الاستقرار والاستثمار والازدهار. لك الله يا تونس!”.
إذن السيد رئيس مجلس الشعب يعتبر أننا في نظام برلماني ورئيس الجمهورية المنتخب من طرف الشعب ليس إلا للرمز,
إذن السيد رئيس…Posted by منصف المرزوقي – Moncef Marzouki on Sunday, 31 January 2021
وتشهد تونس حاليا تجاذبات سياسية ودستورية تتعلق برفض الرئيس قيس سعيد أداء الوزراء الجدد اليمين الدستورية أمامه، على اعتبار أنها تتضمن “وزراء فاسدين”، حيث يرى البعض أنه لا يمكن للوزراء الجدد مباشرة مهامهم قبل أداء القسم أمام الرئيس، فيما يرى آخرون أن منحهم الثقة من قبل البرلمان تكفي لذلك.
يا سيادة الرئيس في ظل غياب المحكمة الدستورية ” المفتعل ” من قبل حركة النهضة …تأويلات الدستور تبقى هي السائدة ……و مهما كانت الصعوبات الحالية فإن تونس بخير و على الطريق الصحيح و لن ترجع الى الوراء ابدا …المسألة مسألة وقت ……
بعض الدول العربية تقوم باضهار ان المرزوقي هوا المخلص والمنقض لتونس فهوا القادر على حماية مصالحهم كما تبين في الجزائر دول الخليج السعودية و الامارات وقطر كانوا يقدمون سبايك الدهب لضمان مصالحهم
المرزوقي ترشح للانتخابات في تونس ولكن الشعب التونسي لم يحكيه
علي تونس ايجاد شخص يخدم مصالح الشعب التونسي فحسب والابتعاد علي الصراع الداير بين انضمة الخليج لقدر الله يريدون بالوصول الي تونس بسيناريوا ليبيا
وهم أصلا لا يمثلون المشروع العربي بل مشاريع دول اجنببة التي دمرت العراق وسوريا وليبيا
وجعلوا دولا تفتخر بالتطبيع مع الكيان المغتصب الصهيوني
المرزوقي سقط سياسيا ولم يتمكن من اقناع نخب تونس ومعظم شعبها بأهليته للرئاسة. فأثر الاعتزال العمل السياسي وأعلن ذلك على الملا. ولكنه كل مرة يقوم بتصرحات اكبر من حجمه فهو عندما كان رئيس انتقالي في تونس لم يكن يقدر على أن يتفوه بشي يناهض الجزائر الحبيبة وكفاح الشعب الصحراوي البطل ضد الغزاة المغاربة التوسعيين. واليوم هو معتزل بل ومعزول فليقل ما بدا له من ساسف القول بما فيه غث لا يسمن ولا يغني من فائدة. الاتحاد المغاربي سينجح اذا تحررت المغرب الأقصى وتونس وموريتانيا من التبعية لفرنسا و انسحبوا من منظمتها الاستعمارية الافرنكوفية
طيب ، ماذا خلص إليه المرزوقي؟ ماهو الحل؟السلام عليكم جميعا
لا أعرف كيف أوصل صوتي لمن يعنيه حل الأزمة
إذا حضراتكم – و يجازيكم الله خيرا – نشرتموها عسى يقرأها كبار المسؤولية و يقتنعوا بفكرتي:
الحل سهل : يكتب الوزراء المشكلة تعهد على الشرف انه ليس عليهم شبهات ، و يقبلهم رئيس الدولة ، فإن لم يفعلوا يستقيلوا أو يقيلهم رئيس الحكومة فورا ، و كفى الله المؤمنين كل شر .
سيقول قائل واش دخلك ؟ أجيب ألا يجب أن أحب بلادي !! و أخاف عليها
تسلمون و دمتم
اللي يقدر ينشرها و يوصلها اليهم ?
الفريق الركن المتقاعد حازم الأيوبي
ماذا عن الرئيس الشبح الذي تعود عليه القوم . شتان بين الترى والثريا السيد المرزوقي لها برامج وليس برنامج سياسي فهل لتبون سليل بوتفليقة الذي في عداد المختفون له ولو برنامج سياسي واحد . كان الله تعالى في عون تونس الخضراء واعانها الله تعالى على البلاء الاشد فتكا من الوباء.
الانتخابات الرئاسية الأخيرة السيد المرزوقي حصل على 2% من الأصوات فقط و الرئيس قيس سعيد المنتخب ب 72.71% السيد الرئيس يعيش على ضغوطات صعبة من المطبعين الجدد مع الكيان الصهيوني حفظ الله الرئيس من كل مكروه و الشعب التونسي المثقف.
و ما دخل تبون في الموضوع وهو في عدد المختفين كما تقول ؟
انا اقول تونس تعيش ثورة ثانية و ليس تجاذبات،نعيش في عصر صارت التحركات المطلبية المشروعة يتم القفز عليها و قيادتها و تسميتها ثورة،لتحقيق الوصول المحض للسلطة لكن بدون مشروع سلطوي واضح مسبقا
*كل التوفيق لتونس الخضراء بغد مشرق مزدهر إن شاء الله.
كان الله في عون تونس واهلها ورئيسها المنتخب من قبل شعبه. هناك مجموعتين من التيار الإسلامي والتيار العلماني اللذين يعرقلون تشكيل حكومة تونسية وطنية خالصة وشريفة تخدم تونس واهلها لهذا نري في هذه الأيام تكالب بعض القوي في الداخل التونسي وخارجها لضم تونس الي الزريبة الصهيونية والعياذ بالله. علي الشرفاء في تونس أن يتمسكوا برئيس دولتهم وسيجدون إنشاء الله العون من الجزائر وحتي من حكومة الوفاق في ليبيا رقم مشاكل ليبيا العويصة . عاشت تونس حرة أبية ولن تسقط ما دامت الجزائر وأهلها إلي جنبها.
نعم هذا مرض مستفحل في جميع الوطن العربي
يخون من أجل الجلوس علي كرسي الخيانه. وهذا ما يحصل في القياده الفلسطينية..المأساوية
وكذلك الوطن العربي بشكل عام…
نحن وباشد الحاجه الي أصحاب فكر علمي وتضحية شريفه عمليه. من أجل الوطن والمواطن. وليس من أجل كرسي الحكم..وهو دلالة علي المرض النفسي في هذه الشخصيات