تونس-“القدس العربي”: انضم عبد الرؤوف بالطبيب المستشار السابق للرئيس قيس سعيّد إلى حراك “مواطنون ضد الانقلاب” المعارض لسعيد، داعيا إلى إنقاذ البلاد من “المأزق” الذي وضعها فيه الرئيس سعيد.
وقال الطبيب، خلال ندوة صحافية نظمها الحراك، صباح الاثنين، في العاصمة “تونس اليوم أصبحت في عزلة دولية خاصة بعد البيانات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية ومجموعة السبع (الدول الصناعية السبع) التي تجمع على أنه لا تعاون مستقبليا مع تونس إلا بعودة الشرعية الدستورية”.
“بدلا من القيام بإصلاحات والتفاوض بعقلانية مع المجتمع الدولي قابلنا (مواقفهم) بخطاب متشنج فيه سمة من الاستعلاء تحت شعار السيادة الوطنية. صحيح أن السيادة الوطنية خط أحمر لكن لنا علاقات ومعاهدات والتزامات سياسية وأخلاقية إذ لا يمكن أن نتخفى وراء هذا الشعار خاصة وأن هذه الدول قدمت مساعدات والدعم اللازم للتجربة التونسية بعد الثورة وطيلة 10 سنوات”.
وقال بالطبيب إنه “لا يجب معالجة هنّات التجربة الديمقراطية التونسية بالقطع النهائي مع الشرعية الدستورية وهذا ما يطلبه المجتمع الدولي”، مضيفا “تونس في مأزق وهذا ما جعل رئيس الدولة يطلب دعم الشعب. وهناك حلول بالإمكان القيام بها مع المجتمع الدولي بالالتزام بما تعاهدنا عليه معها”.
وكان بالطبيب استقال العام الماضي بعد خلافات مع رشيدة النيفر المستشارة الإعلامية السابقة للرئيس والتي استقالت هي أيضا لاحقا، وهو ما دفع مراقبين حينها للحديث عن “صراع صلاحيات” داخل قصر قرطاج.
الديمقراطيه نحترمها جميعا..وبهذا نحترم جميع الارا..ما دام الهدف خدمه المواطن والوطن معا..
حكمه العقل أفضل من جهاله العاطفة المدمرة لنا جميعا
البنا. صعب. بينما الهدم سهل
عيب و عار ما فعله هذا الشخص ………! لكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود …………؟
الاستقلالية هي شرفنا جميعا بينما نحافظ علي رأي ااشركا من6 أمريكا وغيرها من الغرب فهذا مرفوض
لأننا لن ننسا الإجرام الاستعماري الصهيوامريكانبيرطنوفرنسيروسي. في الوطن العربي والاسلامي..
نناشد الشرفا علي الاستقلالية وليس6 مشاركه الغرب في حياتنا وسياستنا الاستقلالية شرف لنا جميعا..
وندعم التقدم الإنتاجي في جميع مناحي الحياه حتي نكون مستقليين فعليا..