إسطنبول: قال المستشار النمساوي كارل نهامر، السبت، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “يعتقد أنه يكسب الحرب”، وإن لديه “منطقه الخاص حول الحرب” في أوكرانيا.
جاء ذلك في مقابلة مع شبكة “إن بي سي” الأمريكية، نقلتها وكالة “أسوشييتد برس”.
والتقى المستشار نهامر بالرئيس بوتين في موسكو الأسبوع الماضي، كأول زعيم أوروبي يلتقيه وجها لوجه منذ بداية التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا.
وقبل وصوله إلى موسكو، زار نهامر مدينة “بوتشا” الأوكرانية التي شهدت عمليات قتل وتعذيب بعد انسحاب القوات الروسية.
وأكد نهامر أنه واجه بوتين بما رآه في بوتشا، واصفا تلك اللحظات بأنها “لم تكن محادثة ودية”، حسب تعبيره.
وقال: “علينا أن ننظر في عينيه، وعلينا مواجهته بما نراه في أوكرانيا”.
وأفاد أن بوتين قال له إنه “سيتعاون مع تحقيق دولي، لكنه لا يثق بالعالم الغربي”، حسب الوكالة.
والإثنين الماضي، قال نهامر إن “لقاءه مع بوتين، الذي استمر 75 دقيقة، لم يكن إيجابيا للغاية بشكل عام”.
وأشار إلى أن بوتين لم يبد أي تجاوب مع عرض بشأن عقد لقاء مباشر مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وذكر أن الرئيس الروسي يؤيد استمرار المحادثات بين روسيا وأوكرانيا، التي بدأت في إسطنبول.
وفي 24 فبراير/ شباط الماضي، أطلقت روسيا هجوما على أوكرانيا تبعه رفض دولي وعقوبات اقتصادية مشددة على موسكو التي تشترط لإنهاء عمليتها تخلي كييف عن خطط الانضمام إلى كيانات عسكرية والتزام الحياد، وهو ما تعتبره الأخيرة “تدخلا في سيادتها”.
(الأناضول)
رأيي الشخصي أنه إن كان صادقا في محاربة النازية فإنه سوف ينتصر كما أنتصر على النازية سابق، فدول ترسل شرطة متوحشة من أكثر من عشرين رجلا مسلحين بالقمع الترهيب والترويع لتداهم بيت لاجئ فلسطيني في النمسا وتروع زوجته وطفلته لا يمكن أنت تنتصر على حق!
نعم بوتن يكسب الحرب وإن طالت المدة و الخسائر فالشغل الكويس يطول يا مهبول النمسا
اللهم انصر اخواننا في فلسطين واكسر اللهم شوكة المحتل اللعين إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا أبدا آمين آمين آمين يارب العالمين
1)- من حق الرئيس الروسي ، فلاديمير بوتين ، أن “لا يثق بالعالم الغربي” ، الحلف الأطلسي . لماذا ؟ . لأنه ، وفقا لوثيقة سرية ، فإن ممثل وزارة الخارجية في ألمانيا الغربية ، في حينه ، قال : “خلال المفاوضات بصيغة 2+4 (حول توحيد ألمانيا) أكدنا بوضوح أننا لن نوسع الناتو إلى ما وراء نهر إلبه، وبالتالي نحن لا نستطيع أن نعرض على بولندا ودول أخرى العضوية في الناتو” ؛ لأن “أسلحة الدمار الشامل” العراقية و”شهادة نيرة” الكويتية كذبة مقصودة تلفيق مفبرك ؛ لأن الرئيس الروماني تشاوشيسكو بريء ، براءة الذئب من دم يوسف ، من “مذبحة تيميشوارا” ؛ لأن الرئيس أحمدي نجاد لم يدع أبدا إلى “محو إسرائيل من الخريطة” .. .
العسكريون البريطانيون ، الفرنسيون ، البولونيون .. وغيرهم ، الذين يقاتلون في صفوف الجيش الأوكراني ، أو الميليشيات الأوكرانية ، هم محاربون ومتطوعون .. ، من أجل الحرية (“Freedom fighters”- “Combattants de la liberté”) ، أما السوريون وغيرهم ، الذين يقاتلون في صفوف الجيش الروسي ، هم مرتزقة . الأمثلة على ذلك كثيرة : “مرتزقة سوريون سابقون في ليبيا أُرسلوا للقتال إلى جانب الروس” ( d’anciens mercenaires syriens en Libye envoyés aux côtés des Russes) ؛
2)- “تحقيق . في أوكرانيا ، إلى جانب ‘مقاتلي الحرية’ الذين جاؤوا لمحاربة الروس” (REPORTAGE. En Ukraine, aux côtés des « Freedom fighters » venus combattre les Russes) ؛ “بريطاني الذي كان يدافع عن ماريوبول محتجز من الروس. والدته تدعو موسكو إلى معاملته كأسير حرب” ؛ “إرسال مرتزقة سوريون سابقون في ليبيا يقاتلون إلى جانب الروس” في أوكرانيا ؛ “فاغنر” ليست شركة خاصة ، وإنما “مجموعة مرتزقة روسية سرية للغاية تمتد عملياتها عبر العالم” ، بينما “بلاك ووتر” (أكاديمي) “هي شركة أمن أمريكية عسكرية خاصة” .
مدينة ماريوبول الأوكرانية على وشك السقوط في أيدي الروس ، بعد “حصار وحشي” استمر لأكثر من 40 يومًا ، بينما إسرائيل لا تقوم ب”حصار وحشي” استمر لأكثر من 15 سنة .
إن قام الرئيس ، فلاديمير بوتين ، بجوار حدود بلاده المباشر ، بالدفاع عن أمنه ، فهو “مجرم حرب” ؛ “جزار” ’ ارتكب “إبادة جماعية” وعليه ف”إنه يجب عدم السماح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالبقاء في السلطة”. أما أمريكا فلها كل الحق في نشر “الفوضى الخلاقة” المدمرة ، على آلاف الكيلومترات (الأميال) من حدودها ، في كل أرجاء العالم ، لا للهيمنة عليه واستغلاله ، وإنما لنشر “الديموقراطية” ؛
3)- “حقوق الإنسان” ؛ “حرية التعبير” ؛ و”اقتصاد السوق” ووو ، لا لخدمة “المركب الصناعي العسكري” الأمريكي ، وإنما لخدمة الإنسانية .. ، و”رئيس الولايات المتحدة وزعيم العالم الحر، يمكنه التعبير عن آرائه متى شاء” ، والأدلة كثيرة ومتنوعة على إنسانية ورحمة أمريكا ، ومنها ، على سبيل المثال لا الحصر ، الأسطول الخامس في الخليج العربي والبحر الأحمر ؛ الأسطول السادس في البحر الأبيض المتوسط ؛ الأسطول السابع في غرب المحيط الهادئ والمحيط الهند ؛ أفريكوم في إفريقيا ؛ كوريا ، الفييتنام ، أفغانستان ، العراق ، لبنان ، ليبيا ، سوريا ، اليمن .. ، التضييق على اقتصاد الصين الشعبية .
لا احدا منهم منتصر لا روسيا ولا أوكرانيا
ربما المنتصر او كريما ام لا ما الغرب فابانت الحرب على هشاشة اقتصاده والعرب في اكثر لك من هي دروس الجميع. لكن أوكرانيا من دفعت الثمن غاليا ربما لم تكن من تتصوره والاصح الشعب الاوكراني كانت أوكرانيا جنة هو ا لكثيرين لما تتميز به من هو تعايش سلمي وطبيعة وفرص عمل لا ودراسة الكثيرين. أوكرانيا دمرت بالكامل وتحتاج سنوات لبناء ما دمر وعلاج نفسي اكبر . اما بوتين الدب الروسي فقد خسر احترام الكثيرين الشعوب بالعالم اجمع تنظر اليه كمجرم وايضا اقتصاد بلاده سيحتاج سنوات ليتعافى ويحتاج اسواق اخرى لا ما القديمة يعني توجه نحو الشرق سيصير نوعا ما مثل ايران منبوذا وتنتظره عقوبات فردية كالرءيس اليوغوزلافي السابق. اذن لا احد يكسب من الحرب لانها ليست جربت لاجل قضية عادلة بل حرب الاطلاع والفتن اشعلوها بتحديثات ولم بحسبوا العواقب جيدا والكبرياء الان يجعل كل طرف يرفض التوقف والاستسلام يدمرون بعضهم بأسلحة جربوها مع العراق وسوريا سابقا.