الكويت ـ اعربت المطربة شمس الكويتية، عن انزعاجها من كم الانتقادات التي تتلقاها من متعصبي كرة القدم بعدما قدمت أغنية بعنوان “نصراوي” لنادي النصر لكرة القدم.
شمس غردت “مو معنى انك تشجع نادي وانا اغني لنادي انكم كل يوم هاشتاق وشتائم وقرف يلعن ام العنصرية الي راح تمسحكم مسح وبعد أضل اغني كيفي”.
وتابعت “هشتقوا وكذبوا والله موجود يعرف الحقيقة وين وماني مسامحة ابداً كل شخص كتب كلمة كذب وتداولها من هنا ليوم الدين”.
عنواننا كرة وفن
إرتقت العجوز جبل الصعاب تصارع الأشواك ووتشبث بأظافرها في نتؤات الصخور دمت أقدامها وسالت دمائها…على الصخر الأسود …إبتسمت فهي دماء المكابدة والتحدي تحدي الذات الخاملة الخامدة…أخذت نفسا وواصلت المسير تصارع الصخور وهي الصخور وصلت القمة الشمّاء وأرسلت قهقهة إرتدت لها الجبال إنها قوة الإنسان حينما يسجد تحت قدميه الكون وكيان.. الشجر والحجر ….إرتقت فصار البشر إنسان …وهناك في سفح الجبل إتخذ الأعرابي خرقة من جلد يلاعبها وتلاعبه (قيل أنها تسمى كرة ) يرسلها بساقه نحو الصخور فترتدّ على وجهه يسقط ينهض يعيد الكَرَّةَ والكُرة ..يضربها فتضربه فهو على تلك الحال سنون وسنين …..وعلى يمينه إتخذت أعرابية من صفير الصخور موسيقى وطَرب فأخذت تتلوى رقصا ..في صعود ونزول تستلقي تارة…تنهض تارة …مرت الأعوام والأعوام والأعرابية لا تكل ولا تتوقف حتى صارت صخور الوادى الملساء أتربة ناعمة تحت رفس قدميها …..أطللت يوما عليهما من قمة الجبل فرأيتهما على نفس الحال …وعن حين غرّة زمجرت الرياح من حوليهما وإرتفع الغبار والأتربة إلى عباب السماء.لم أعد أراهما …..لم أسمع منهما إلا صرخة واحدة….أما العجوز فقد أرسلت القهقهات وقالت (لأجل هذا صعدت قمة الجبل)
— العجوز: الأمم المتقدمة
تحية لقدسنا العزيزة و الرجاء النشر وشكرا
يتبع …..لما هدأت العواصف تتسمّرت أطيل النظر في قاع الوادى السحيق حيث إجتمعت السباع والغربان وإختلط النعيق بالعواء ….لم أرى إلا بقعة دم قد كست الصخور فبئس المصير و بئس الموت بين الحفر …بين الموجود والمنشود خيط رفيع إسمه العمل والتوق لكسر الطوق..ومن كره صعود الجبال مات بين صخور الوادى …ومن رضي بالرقص دينا رقصت به نوائب الأيام والسلام
إرتقت العجوز جبل الصعاب تصارع الأشواك ووتشبث بأظافرها في نتؤات الصخور دمت أقدامها وسالت دمائها…على الصخر الأسود …إبتسمت فهي دماء المكابدة والتحدي تحدي الذات الخاملة الخامدة…أخذت نفسا وواصلت المسير تصارع الصخور وهي الصخور وصلت القمة الشمّاء وأرسلت قهقهة إرتدت لها الجبال إنها قوة الإنسان حينما يسجد تحت قدميه الكون وكيان.. الشجر والحجر ….إرتقت فصار البشر إنسان …وهناك في سفح الجبل إتخذ الأعرابي خرقة من جلد يلاعبها وتلاعبه (قيل أنها تسمى كرة ) يرسلها بساقه نحو الصخور فترتدّ على وجهه يسقط ينهض يعيد الكَرَّةَ والكُرة ..يضربها فتضربه فهو على تلك الحال سنون وسنين …..وعلى يمينه إتخذت أعرابية من صفير الصخور موسيقى وطَرب فأخذت تتلوى رقصا ..في صعود ونزول تستلقي تارة…تنهض تارة …مرت الأعوام والأعوام والأعرابية لا تكل ولا تتوقف حتى صارت صخور الوادى الملساء أتربة ناعمة تحت رفس قدميها …..أطللت يوما عليهما من قمة الجبل فرأيتهما على نفس الحال …وعن حين غرّة زمجرت الرياح من حوليهما وإرتفع الغبار والأتربة إلى عباب السماء.لم أعد أراهما …..لم أسمع منهما إلا صرخة واحدة….أما العجوز فقد أرسلت القهقهات وقالت (لأجل هذا صعدت قمة الجبل)
– العجوز: الأمم المتقدمة الرجاء من قدسنا العزيزة النشر و شكرا
ما كان لفنانة مثلك ان تضع نفسها في وجة العاصفة بتايد فريق كرة قدم ضد اخر لو قامت بدرس الموضوع بغنانية لما اقدمت على تلك الطوة الغبية والغير مدروسة ولكن لن يكون الموضوع غريبا على مطربة مثل شمس الكويتية كونها دائمة الهجوم على الاخرين وتصرياحتها مستفزة هنا ما كانت تتوقعة لما استفزت باقي فرق كرة القدم تستاهل كل الهجوم
بعد أن فتحت باب النقاش في اللغة : لك بعض الأخطاء التي كتبتهافي نصك:
بتايد( الصحيح )..تأييد
بدرس الموضوع بغنانية …(الصحيح) بعناية
على تلك الطوة ……على تلك الخطوة
الغير مدروسة …..نقول….غير المدروسة
وتصرياحتها ……نقول…..وتصريحاتها
تتوقعة…….. تتوقعه
تستاهل ……الصحيح (!)
لا تنقد غيرك قبل أن تصلح لغتك …من كان بيته من زجاج ….
هده المرأة
تدكرني بصديقة لي كانت تدرس معي في كوبا كانت من فنزويلا
كانت رائعة وجميلة
لكن للاسف توفيت بحادث سيارة في فنزويلا
كانت دائما تطلب مني ان اتزوجها
لكن طموحي الاناني كان اقوى
فكان حلمي كله متمحور حول كيف اتحول لجاسوس
هل جمال المرأة يتحول الي سحر او شعر او ضياع بلا حدود الي درجة الجنون رغم الإبداع الأدبي في كلمات الأخ كمال التونسي وهذا الفضاء الرائع لم اعرف أين الربط في الموضوع المطروح. وإذا عرجنا الي أخونا أفلاطون الجاسوس فنغوص في أعماق سحيقة لا نعرف أين المرد منها
فهذا ما أرادت فاتنتنا شمس الكويتيه ان توصلنا اليه
سيدي شكرا لأنك قرأت تعليقي ( لأنه كان عندي إحساس أن لا أحدا سيقرأه) ..أنا حاولت هنا أن أبين أن من يتشبث من الأمم.. باللهو والرقص والكرة و…و…. يعش أبد الدهر بين الحفر والعبرة كل العبرة في تسلق جبال المنشود عبر المكابدة والعمل الدؤوب شكرا سيدي الكريم وأسعد الله يومك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيد وليد يا عبقري أنا كتبت بطريقة أدبية رمزية قائمة الذات في الأدب العربي لا يعرف مقاصدها إلا من تربى على كتب جبران والمسعدي …. وهي طريقة تناقض المباشرية وخير الكلام كما يقول الناقد بكار ما جاء رمزيا وإبتعد عن المباشر في الكلام والسلام …رأيك يحترم
كمال
لا داعي لابراز قوتك في اللغة وتنفل ما كتبة جبران خليل جبران الافضل ان تستعمل لغتك المجال مفتوح للتعليقات الواضحة لا ان تنقل ما كتبة ادوبيس او غيرة
انا متلكد بانك لم تفهم ما كتبت هل لك ان تبين ما علاقة ما كتبتة انت في موضوع يتعلق ب المطربة شمس الكويتية تشكو كثرة النقد على اغنتها في تاييد فريق كرة قدم
يا نبيل أنا لم أنقل كتابة أي كان أنا قلت الرمزية إستعملها جبران على سبيل المثال لا الحصر….على كل أنا لست مطالبا بتبرير ما كتبت …. تقول أني نقلت كتابات ادوبيس ! هات برهانك يا نبيل
٢ وهذا المهم يا نبيل تواضع وأعلم أن كثير من تعليقاتي على هذا النحو ( يعني أدوبيس هذا يقرأ معنا ويكتب لي حسب رأيك !!) عموما أنت لست مؤهلا لتقييم كتاباتي ولا كتابات غيري …. وأنا سأنتظر برهانك وحجتك على ما تقول علما أني لم أقرأ يوما لهذا الأدوبيس ) ….
ما شاء الله بهذا الشعر الجميل والراقي فعلاً شمس أصبحت الخنساء للعصر المعاصر !
ومرة أخرى شاهدنا المستوى الثقافي للمغنيين ةالمغنيات عندما يبدون رأيهم في الأمور السياسية (من الجدير بالذكر ان شمس عبرت في وقت سابق عن اشتياقيها لحسني مبارك…) و يتفلسفون في القاضايا الاجتماعية.
فمن الأفضل أن يبقى هي وزملائها فيما هو ميدان تخصصهم ألا وهو الفن الهابط.
وخلاصة القول, سأكمل شعر شمس بقول شعبي مغربي : (الله ينعل اللي ما يحشمش)
للمرة الأخيرة سأفسر قصدي …أنا حاولت هنا أن أقيم مشهدا في المقارنة بين الأمم الصاعدة والمتقدمة والعرب الذين أعطوا وقتهم للكرة والرقص وصارت حياتنا لهو ومرح حتى نسينا الطموح وملنا للخمول فحال الأمة كحال من يعيش بين الحفر …. سلام لمن تجرد من التعصب وتحلى بالصبر في القراءة وبالموضوعية شكرا …لن أعود لهذا الموضوع فلكل مستواه وثقافته ورؤاه وخلفياته
عندما ضعفت اللغة العربية عند الاجيال التي احبت ان تكتب الشعر تخلت عن القافية لان القدرة على كتابة قصيدة من مئة بيت بقافية واحدة امر غير مقدور عليه فاتجهوا الى ما يسمى الشعر الحديث ولا اقول ان جميع من كتب هذا الشعر كتبه لعجزه اللغوي وكذلك الامر نفسه نقيس عليه من اتجه الى اللغة الرمزية فتقرا قصيدته ولا تفهم منها الا شكل الحروف العربية ويريد منا نحن القارئين ان نمعن الفكر لتفسير قصيدته وان كان هناك من اضطر للكتابة بلغة الرمز اتقاء للنظام الحاكم او المحتل او اجهزة المخابرات اما انت يا استاذ كمال فغير مضطر لهذا ونحن نقرا عن مطربة او مغنية او فنانة سمها ما شئت ولك مني التحيات . انا ناقشتك بفكرة استعمال الرمز في هذا المقام وليس بالرمز نفسه .
عنواننا كرة وفن
إرتقت العجوز جبل الصعاب تصارع الأشواك ووتشبث بأظافرها في نتؤات الصخور دمت أقدامها وسالت دمائها…على الصخر الأسود …إبتسمت فهي دماء المكابدة والتحدي تحدي الذات الخاملة الخامدة…أخذت نفسا وواصلت المسير تصارع الصخور وهي الصخور وصلت القمة الشمّاء وأرسلت قهقهة إرتدت لها الجبال إنها قوة الإنسان حينما يسجد تحت قدميه الكون وكيان.. الشجر والحجر ….إرتقت فصار البشر إنسان …وهناك في سفح الجبل إتخذ الأعرابي خرقة من جلد يلاعبها وتلاعبه (قيل أنها تسمى كرة ) يرسلها بساقه نحو الصخور فترتدّ على وجهه يسقط ينهض يعيد الكَرَّةَ والكُرة ..يضربها فتضربه فهو على تلك الحال سنون وسنين …..وعلى يمينه إتخذت أعرابية من صفير الصخور موسيقى وطَرب فأخذت تتلوى رقصا ..في صعود ونزول تستلقي تارة…تنهض تارة …مرت الأعوام والأعوام والأعرابية لا تكل ولا تتوقف حتى صارت صخور الوادى الملساء أتربة ناعمة تحت رفس قدميها …..أطللت يوما عليهما من قمة الجبل فرأيتهما على نفس الحال …وعن حين غرّة زمجرت الرياح من حوليهما وإرتفع الغبار والأتربة إلى عباب السماء.لم أعد أراهما …..لم أسمع منهما إلا صرخة واحدة….أما العجوز فقد أرسلت القهقهات وقالت (لأجل هذا صعدت قمة الجبل)
— العجوز: الأمم المتقدمة
تحية لقدسنا العزيزة و الرجاء النشر وشكرا
يتبع …..لما هدأت العواصف تتسمّرت أطيل النظر في قاع الوادى السحيق حيث إجتمعت السباع والغربان وإختلط النعيق بالعواء ….لم أرى إلا بقعة دم قد كست الصخور فبئس المصير و بئس الموت بين الحفر …بين الموجود والمنشود خيط رفيع إسمه العمل والتوق لكسر الطوق..ومن كره صعود الجبال مات بين صخور الوادى …ومن رضي بالرقص دينا رقصت به نوائب الأيام والسلام
إرتقت العجوز جبل الصعاب تصارع الأشواك ووتشبث بأظافرها في نتؤات الصخور دمت أقدامها وسالت دمائها…على الصخر الأسود …إبتسمت فهي دماء المكابدة والتحدي تحدي الذات الخاملة الخامدة…أخذت نفسا وواصلت المسير تصارع الصخور وهي الصخور وصلت القمة الشمّاء وأرسلت قهقهة إرتدت لها الجبال إنها قوة الإنسان حينما يسجد تحت قدميه الكون وكيان.. الشجر والحجر ….إرتقت فصار البشر إنسان …وهناك في سفح الجبل إتخذ الأعرابي خرقة من جلد يلاعبها وتلاعبه (قيل أنها تسمى كرة ) يرسلها بساقه نحو الصخور فترتدّ على وجهه يسقط ينهض يعيد الكَرَّةَ والكُرة ..يضربها فتضربه فهو على تلك الحال سنون وسنين …..وعلى يمينه إتخذت أعرابية من صفير الصخور موسيقى وطَرب فأخذت تتلوى رقصا ..في صعود ونزول تستلقي تارة…تنهض تارة …مرت الأعوام والأعوام والأعرابية لا تكل ولا تتوقف حتى صارت صخور الوادى الملساء أتربة ناعمة تحت رفس قدميها …..أطللت يوما عليهما من قمة الجبل فرأيتهما على نفس الحال …وعن حين غرّة زمجرت الرياح من حوليهما وإرتفع الغبار والأتربة إلى عباب السماء.لم أعد أراهما …..لم أسمع منهما إلا صرخة واحدة….أما العجوز فقد أرسلت القهقهات وقالت (لأجل هذا صعدت قمة الجبل)
– العجوز: الأمم المتقدمة الرجاء من قدسنا العزيزة النشر و شكرا
ما كان لفنانة مثلك ان تضع نفسها في وجة العاصفة بتايد فريق كرة قدم ضد اخر لو قامت بدرس الموضوع بغنانية لما اقدمت على تلك الطوة الغبية والغير مدروسة ولكن لن يكون الموضوع غريبا على مطربة مثل شمس الكويتية كونها دائمة الهجوم على الاخرين وتصرياحتها مستفزة هنا ما كانت تتوقعة لما استفزت باقي فرق كرة القدم تستاهل كل الهجوم
بعد أن فتحت باب النقاش في اللغة : لك بعض الأخطاء التي كتبتهافي نصك:
بتايد( الصحيح )..تأييد
بدرس الموضوع بغنانية …(الصحيح) بعناية
على تلك الطوة ……على تلك الخطوة
الغير مدروسة …..نقول….غير المدروسة
وتصرياحتها ……نقول…..وتصريحاتها
تتوقعة…….. تتوقعه
تستاهل ……الصحيح (!)
لا تنقد غيرك قبل أن تصلح لغتك …من كان بيته من زجاج ….
هده المرأة
تدكرني بصديقة لي كانت تدرس معي في كوبا كانت من فنزويلا
كانت رائعة وجميلة
لكن للاسف توفيت بحادث سيارة في فنزويلا
كانت دائما تطلب مني ان اتزوجها
لكن طموحي الاناني كان اقوى
فكان حلمي كله متمحور حول كيف اتحول لجاسوس
هل جمال المرأة يتحول الي سحر او شعر او ضياع بلا حدود الي درجة الجنون رغم الإبداع الأدبي في كلمات الأخ كمال التونسي وهذا الفضاء الرائع لم اعرف أين الربط في الموضوع المطروح. وإذا عرجنا الي أخونا أفلاطون الجاسوس فنغوص في أعماق سحيقة لا نعرف أين المرد منها
فهذا ما أرادت فاتنتنا شمس الكويتيه ان توصلنا اليه
سيدي شكرا لأنك قرأت تعليقي ( لأنه كان عندي إحساس أن لا أحدا سيقرأه) ..أنا حاولت هنا أن أبين أن من يتشبث من الأمم.. باللهو والرقص والكرة و…و…. يعش أبد الدهر بين الحفر والعبرة كل العبرة في تسلق جبال المنشود عبر المكابدة والعمل الدؤوب شكرا سيدي الكريم وأسعد الله يومك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
افلاطون تعليقك مبهم وغير واضح وما صلتة في الموضوع
كمال التونسي وافلاطون الجاسوس زوج من العباقرة لا يفهمهما الا العباقرة الذين درسوا الفيزياء والفلسفة وعلم النفس .
سيد وليد يا عبقري أنا كتبت بطريقة أدبية رمزية قائمة الذات في الأدب العربي لا يعرف مقاصدها إلا من تربى على كتب جبران والمسعدي …. وهي طريقة تناقض المباشرية وخير الكلام كما يقول الناقد بكار ما جاء رمزيا وإبتعد عن المباشر في الكلام والسلام …رأيك يحترم
كمال
لا داعي لابراز قوتك في اللغة وتنفل ما كتبة جبران خليل جبران الافضل ان تستعمل لغتك المجال مفتوح للتعليقات الواضحة لا ان تنقل ما كتبة ادوبيس او غيرة
كمال التونسي
انا متلكد بانك لم تفهم ما كتبت هل لك ان تبين ما علاقة ما كتبتة انت في موضوع يتعلق ب المطربة شمس الكويتية تشكو كثرة النقد على اغنتها في تاييد فريق كرة قدم
يا نبيل أنا لم أنقل كتابة أي كان أنا قلت الرمزية إستعملها جبران على سبيل المثال لا الحصر….على كل أنا لست مطالبا بتبرير ما كتبت …. تقول أني نقلت كتابات ادوبيس ! هات برهانك يا نبيل
٢ وهذا المهم يا نبيل تواضع وأعلم أن كثير من تعليقاتي على هذا النحو ( يعني أدوبيس هذا يقرأ معنا ويكتب لي حسب رأيك !!) عموما أنت لست مؤهلا لتقييم كتاباتي ولا كتابات غيري …. وأنا سأنتظر برهانك وحجتك على ما تقول علما أني لم أقرأ يوما لهذا الأدوبيس ) ….
ما شاء الله بهذا الشعر الجميل والراقي فعلاً شمس أصبحت الخنساء للعصر المعاصر !
ومرة أخرى شاهدنا المستوى الثقافي للمغنيين ةالمغنيات عندما يبدون رأيهم في الأمور السياسية (من الجدير بالذكر ان شمس عبرت في وقت سابق عن اشتياقيها لحسني مبارك…) و يتفلسفون في القاضايا الاجتماعية.
فمن الأفضل أن يبقى هي وزملائها فيما هو ميدان تخصصهم ألا وهو الفن الهابط.
وخلاصة القول, سأكمل شعر شمس بقول شعبي مغربي : (الله ينعل اللي ما يحشمش)
للمرة الأخيرة سأفسر قصدي …أنا حاولت هنا أن أقيم مشهدا في المقارنة بين الأمم الصاعدة والمتقدمة والعرب الذين أعطوا وقتهم للكرة والرقص وصارت حياتنا لهو ومرح حتى نسينا الطموح وملنا للخمول فحال الأمة كحال من يعيش بين الحفر …. سلام لمن تجرد من التعصب وتحلى بالصبر في القراءة وبالموضوعية شكرا …لن أعود لهذا الموضوع فلكل مستواه وثقافته ورؤاه وخلفياته
لا تستاء يا كمال… فحتى جبران أثتهم بالنقل عن “نيتشه”، فما اضاره.. ولن يضيرك…
عندما ضعفت اللغة العربية عند الاجيال التي احبت ان تكتب الشعر تخلت عن القافية لان القدرة على كتابة قصيدة من مئة بيت بقافية واحدة امر غير مقدور عليه فاتجهوا الى ما يسمى الشعر الحديث ولا اقول ان جميع من كتب هذا الشعر كتبه لعجزه اللغوي وكذلك الامر نفسه نقيس عليه من اتجه الى اللغة الرمزية فتقرا قصيدته ولا تفهم منها الا شكل الحروف العربية ويريد منا نحن القارئين ان نمعن الفكر لتفسير قصيدته وان كان هناك من اضطر للكتابة بلغة الرمز اتقاء للنظام الحاكم او المحتل او اجهزة المخابرات اما انت يا استاذ كمال فغير مضطر لهذا ونحن نقرا عن مطربة او مغنية او فنانة سمها ما شئت ولك مني التحيات . انا ناقشتك بفكرة استعمال الرمز في هذا المقام وليس بالرمز نفسه .