الرباط –« القدس العربي» : أعلن المغرب عن سلسلة من الاستثمارات في المنطقة الجنوبية من الصحراء الغربية التي استردها من إسبانيا وبقيت من 1976-1979 تحت إدارة موريتانيا، ويتمثل أحد هذه الاستثمارات المغربية في إنشاء نسخة طبق الأصل من ميناء طنجة أمام جزر الكناري، تحديداً بالداخلة، المدينة الجنوبية بالصحراء الغربية، بأمل أن يقوم الميناء في ربط المغرب بغرب إفريقيا.
وزادت الشركات الفرنسية المتمركزة في المغرب من تواجدها في قطاعات مثل الزراعة، بينما تتضاءل محاولات المسؤولين المغاربة بالداخلة لإعطاء الأولوية لجزر الكناري وبقية إسبانيا، بسبب نقص الدعم المؤسسي بالنظر إلى الإطار القانوني للأرض، الذي تطالب البوليساريو بدعم من الجزائر باستقلاله.
في شباط/ فبراير الجاري، قامت ساحل العاج بفتح قنصلية لها بالمدينة البحرية التي يطلق عليها «لؤلؤة وادي الذهب».
ويقول لمين بنعمر، والي الداخلة واد الذهب (محافظ)، إن المنطقة «مفتوحة للأعمال ولأي شيء آخر». وإن «الداخلة هي واحدة من أكثر المناطق الواعدة في المغرب حالياً»، مؤكداً أنها «منطقة مفتوحة للسياحة والزراعة ومصائد الأسماك والتجارة الدولية بفضل الميناء الذي سيتم بناؤه» قبل عام 2026.
ويعتبر بنعمر أن سوق جزر الكناري «ليس لديه ما يخشاه»، ويمكنه «المشاركة في قضايا مثل التدريب وإنشاء منتجات الخدمة».
وتطلعاً إلى الميناء الجديد، أكد بنعمر أنه «سيكون لمنطقة غرب إفريقيا بأكملها وجزء من أمريكا الجنوبية».
ويتوقع المغرب تلبية سعر أقل للطلب على الطماطم، التي يفتحها الانسحاب البريطاني من الاتحاد الأوروبي.
وأطلقت سفينة تابعة لشركة CMA-CGM- للشحن، خطاً مبرداً بين الداخلة والجزيرة الخضراء.
أما الطاقة الريحية التي يحتاجها المغرب، فهي تلبية إنتاج المياه المحلاة لخمسة آلاف هكتار من المحاصيل المخصصة للمنتجات الزراعية للاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة.
وقال رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسي، فيليب إدرن كلاين، نهاية العام الماضي، إن وضع نافذة أعمال واحدة في هذا المجال «خيار طبيعي لأننا مقتنعون بالإمكانات التي تمثلها المناطق الجنوبية، والتي يعتبر معدل النمو فيها من أكثر النسب دينامية في المغرب».
وأضاف أنها تقدم العديد من «المزايا التنافسية، خاصة في مجال الأراضي والموارد البشرية المؤهلة تأهيلاً عالياً».
ويشير عضو المجلس الجهوي للسياحة، محمد الشريف، إلى أن «العلاقات مع جزر الكناري هي في مستواها الأقصى وهذا هو الهدف الرئيسي». وهو ما يراه رئيسه أحمد عبد اللاوي، مؤكداً على أنه «يجب فتح الاقتصاد من قبل الطرفين، جزر الكناري تفعل ذلك لكننا بحاجة إلى مزيد من السرعة».
وأبرمت شركة «سولونا» المدعومة من مجموعة «بريكستون» الأمريكية، اتفاقاً سابقاً مع السلطات المحلية بالداخلة، لبناء مزرعة للرياح تبلغ قدرتها 900 ميجاوات لتشغيل مركز لإنتاج العملات الافتراضية.
وأسست «بريكستون» شركة «سولونا تكنولوجي» في عام 2018 لتطوير مزرعة الرياح بعد الحصول على حقوق الملكية من «آلتوس» (Altus) الألمانية.
مشروع الرياح سيغطي 1.4 مليون متر مربع، ولن تقوم الشركة بمعاملات العملة المشفرة في المغرب، حيث حذرت السلطات المالية من استخدام هذه العملات.
وسيوفر مركز المعلوميات حوسبة لشبكات «بلوكتشين» التي توفر إمكانات حسابية للكيانات الأجنبية في مقابل العملات الأجنبية.
ويعرب والي منطقة الداخلة واد الذهب، لمين بنعمر، عن «ارتياحه للانفتاح التدريجي للمنطقة أمام الاستثمارات الدولية».
هذا المشروع في مرحلته الأولية، وقد بدأ في اتخاذ خطواته الأولى، ومن المتوقع أنه في عام 2021 سوف يربط إنتاج الرياح بالشبكة الوطنية للكهرباء في المغرب.
وقامت الرباط بتسريع ربط المنطقة بأكملها بشمال موريتانيا بنظام الدولة للسوق الداخلية.
وفي الوقت نفسه، أعلنت عن استثمار بمبلغ 12 مليون دولار في توسيع شبكات إنتاج المياه وتحسين الصرف الصحي في المناطق الحضرية قبل عام 2027.
وأخبرت شركة «سولونا» الحكومة المغربية أنها تتوقع إكمال مزرعة الرياح قبل عام 2025 بمبلغ يصل إلى 2.5 مليار دولار.
الاستثمار الأولي هو 100 مليون دولار في مرحلة أولية لتوليد الميجاوات، ومع هذه الطاقة، من المتوقع إنشاء مصنع للمعاملات الرقمية يدعم عملات «البيتكوين».
من حقنا أن نفتخر
هناك من يعتقد أن فتح المغرب للقنصليات في الصحراء المغربية هو فقط ل” الشو” الإعلامي والتقاط الصور، كما تفعل ” جمهورية السيلفي الوهمية” لتسويق أي شيء مهما كان سرابا على أنه إنجاز، بل إن ( فتح القنصليات) جاء استشرافا للدور المأمول أن تلعبه الأقاليم الجنوبية للمملكة، كملتقى طرق للمحاور التجارية البرية والبحرية بين شمال المغرب وأروبا من جهة، وإفريقيا الغربية من جهة أخرى، وكذلك كإحدى أهم البوابات للأمريكيتين نحو إفريقيا، بالشكل الذي يجعلها مدخلا ورافدا مهما للمحور التجاري المزمع إنشاؤه بين غرب إفريقيا وشرقها ( دكار // جيبوتي)
…ومنها إلى آسيا
المغرب لايريد بناء الصحراء الغربية التي يحتلها فلحد الساعة لاتوجد جامعة واحدة في كل اقاليم الصحراء الغربية ولاوجود لمستشفيات ذات المقاس العالمي كالتي موجودة في المغرب الأقصى نفسه ولايوجد جسر واحد رقم الأودية الموجودة في الصحراء وكل ما في الأمر هو ان المخزن يستنزف ثروات المنطقة ويصرف 5% منها على ساكني المنطقة لكسبهم من جهة ولذر الرماد في العيون لاءيهام الرأي العام العالمي أنه يبني ويستثمر في صحراءه المزعومة التي احتلها بعد خروج المستعمر السابق تاركا شعبها مشرد في مخيمات تندوف الجزائرية يعيشون على المساعدات أي ظلم هذا إنه يذكرنا بقول إسرائيل أنها أسقطت حق عودة الاجءين الفلسطينيين
هو تماما مايحدث مع الشعب الصحراوي المكافح .
راجع معلوماتك وgoogle و youtube، شاهدان على ما أقول، المغرب بصدد إنهاء مشروع الطريق السريع الذي سيربط بين تزنيت والعيون والداخلة على مسافة 1000 كلم، في السمارة كلية علوم الدين تابعة للقرويين بحكم تحكم هذه الجامعة في كليات الفقه وعلوم الدين، في العيون العلوم والتقنيات، في مجال الصحة الدولة بصدد إنهاء مشروع المستشفى الجامعي وهو أرقى ما وصلت إليه نظم الاستشفاء في المغرب ودول المتوسط، في الداخلة أكبر ميناء في الجنوب وهو موضوع المقال، كبرى محطات التحلية توجد في الصحراء، إضافة إلى كثير من الإعفاءات الضريبية والتسهيلات الممنوحة من أجل تحفيز سكان الجنوب على الاستثمار لا يستفيد منها سكان الوسط والشمال، …، هذا جزء فقط، ولا يتسع الحيز لكل المنجزات خاصة عل. مستوى الطرق ويكفيك مقارنة بنية الطرق في الصحراء المغربية بالدول المجاورة كالجزائر مثلا وستدرك الفرق.
إستثمار في منطقة مُحتلة! حتى الصلاة محرمة فيها!! ألا يعلم العالم بأنها منطقة متنازع عليها؟ ولا حول ولا قوة الا بالله
عن اي احتلال تتكلم. الاحتلال يوجد فقط في أذهانكم. عودو الى صوابكم.
القافلة تسير والكلاب تنبح والصحراء مغربية إلا أن يرث الله الأرض ومن عليها ولا حول ولا قوة إلا بالله.
إلى المسمى الكروي.
الأمة الإسلامية لا ينقصها إلا الفتنة والانقسام الذي يروجونه امثالك. والغريب في الأمر انك كل تعليق تتبعه بلا حول ولا قوة إلا بالله.
إلى المدعو واشنطن: الملك السابق قبل الإستفتاء وقبل تقسيم الصحراء (المغربية) مع موريتانيا! فمن تقصد بالكلاب؟ ولا حول ولا قوة الا بالله
العصفور في القفص الذهبي يهرب للصحراء بأول فرصة! مهما بنى الإحتلال من منجزات فلن يقبل الشعب بأقل من الحرية!! ولا حول ولا قوة الا بالله
أظهرت العديد من الدراسات أن السردين له فوائد صحية جمة خصوصا إن كان من المحيط الأطلسي ينصح بتناوله يوميا خصوصا لمن يعاني من متلازمة الصحراء المغربية
فعلا، فالشعب يتمتع بحريته فوق ارضه والدولة تقوم باعمار هذا الجزء من البلد لتيسير الحياة لهذا الشعب، بينما يبقى الجزء الاخر من الشعب محتجزا في خيام بالية لا تقيه لا حر الصيف و لا برد الشتاء و لا حول و لا قوة الا بالله.
النظام المغربي يعرض الحكم الذاتي الموسع على الصحراويين! وهل رأى الشعب شيئاً من ذلك في صحرائه؟ حتى رفع العلم الصحراوي ممنوع!! ولا حول ولا قوة الا بالله
ثم أننا نحن الصحراويين رغم المآسي فنحن نملك أراضي محررة ولدينا حركة تحرر منظمة ومسلحة احسن تجهيز ماننتظره فقط هو خروج قوات حفظ السلام التي اكتشفنا أنها في الواقع وضعت بتحريض من فرنسا العدو الاول للشعب الصحراوي من أجل حماية المصالح المغربية والفرنسية المرتبطة والمتشابكة في كل شيء سياسيا واقتصاديا والمغرب بعد كل تحليل نستنتج انه ولاية فرنسية بامتياز .
لكن الصحراويين لن نظل مكتوفي الأيدي إلى الأبد .
إذا كنت صحراويا حقا مع أني أشك، فأقول لك “إن الوطن غفور رحيم”
لا تملكون الى المآسي
المملكة المغربية تريد البناء وأنتم تريدون الهدم؟!!…لاحول ولاقوة إلا بالله
ماذا تنتظرون ؟
هناك تعليق مزور بإسمي!
الى اخي العزيز الأستاذ الكروي داوود نحن الصحراويين نشكرك ونشد على يدك في الدفاع عن قضيتنا العادلة وكما ترى المغاربة يريدون تحوير كل شيء وتزوير كل الحقاءق وطمسها حتى تعليقات الناس لم تسلم منهم وهذا دليل ملموس لما يجري معنا نحن الصحراويين من ظلم وقهر .
ولاحول ولاقوة إلا بالله .
تحية تقدير واحترام لأخينا الأستاذ الكروي داوود نحن الصحراويين نشكرك ونشد على يدك في الدفاع عن قضيتنا العادلة وكما ترى المغاربة يريدون تحوير كل شيء وتزوير كل الحقاءق وطمسها حتى تعليقات الناس لم تسلم منهم وهذا دليل ملموس لما يجري معنا نحن الصحراويين من ظلم وقهر من طرف الإحتلال المغربي .
قيل ان البعض شهدوا غواصات للبوليزاريو على الساحل الصحراء الغربية و هي أخبار غير مؤكدة
و ربما أطباق هوائية طائرة من نوع صاعقة 13 و كائنات من نوع فامبير. عجبا لطابور خامس يفرح للحرب و يطبل لها. الله اجعل بلدي آمنا من طنجة للكويرة. و نتمنى الأمن و السلام لكل جيراننا: الجزائر الشقيقة و موريتانيا الحبيبة و إسبانيا الجارة و المحيط الأطلسي و البحر الأبيض المتوسط.
تهاوي أسعار البترول يضع الاقتصاد الجزائري على كف عفريت,تجري الرياح بما لا تشتهي السفن,عفوا البوليساريو
الإستثمارات وتوخي تطوير البنيات الاساسية: الطريق السريع شمال جنوب والميناء الجديد وإنتاج الكهرباء بالطاقة الريحية و الماء الشروب ومياه الري والزراعة ذات الجودة العالية وتنمية إنتاج الاسماك والصناعات البحرية وتطوير السياحة وتحسين الخدمات الاجتماعية. الفرق كبير جدا بين الصحراء حاليا و صحراء ما قبل 1975. القافلة تسير وتسير إلى الأمام على الدوام.