لندن- “القدس العربي”:
حصل المغرب على قرض يناهز 191 مليون دولار من مصرف فرنسي لتمويل صفقة عسكرية تتضمن صواريخ “أرض جو” من تصنيع شركة MBDA الأوروبية لتعزيز ترسانته الدفاعية.
وكشفت الحكومة المغربية عن هذا القرض في الجريدة الرسمية الخاصة عدد الاثنين الماضي لتمويل هذه الصفقة التي جرى الاتفاق عليها خلال يناير الماضي بشكل نهائي. وكان من المرتقب الإعلان عنها رسميا خلال الزيارة التي كانت مبرمجة للرئيس الفرنسي إينامويل ماكرون الى الرباط يومي 12 و13 فبراير/ شباط الماضي، إلا أن الزيارة ألغيت بسبب توتر خفيف وقع في العلاقات الثنائية ثم جرى تأجيلها الى تاريخ غير محدد بسبب ما تفرضه جائحة كورونا فيروس على الدبلوماسية العالمية.
وبموجب هذه الصفقة سيحصل المغرب على صواريخ ميكا أرض جو، وتتجلى وظيفتها في حماية أماكن عسكرية أو مدنية حساسة ضد الطائرات المقاتلة والصواريخ، ويتكون هذا السلاح من شاحنتين عسكريتين، الأولى للقيادة والتصويب والثانية تحمل رادارات ثلاثية الأبعاد تقوم بمسح للأجواء لرصد مصادر الخطر. ويعزز المغرب بهذه الصواريخ ترسانته الحربية وخاصة الجانب الدفاعي. ويبني المغرب نظامه العسكري على أساس تحقيق نوع من التوازن مع كل من الجزائر وإسبانيا.
وقد اقتنى المغرب النسخة البحرية لهذه الصواريخ بحر- جو لتسليح السفن العسكرية التي اقتناها وخاصة فرقاطة سيغما من فرنسا، كما اقتنى النسخة الجوية، جو-جو لتسليح بعض مقاتلاته الفرنسية الصنع من فئة ميراج التي جرى تحديثها، في حين اقتنى مؤخرا صواريخ هاربون لمقاتلاته الأمريكية الصنع “إف 16”.
وتستخدم عدد من دول العالم هذا النظام الدفاعي الذي تنتجه المجموعة الأوروبية MBDA، التي يوجد مقرها في فرنسا وتشارك فيها شركة بريطانية وإيطالية. ومن الدول التي اقتنت هذا النظام سواء للدفاع أو الهجوم في حالة المقاتلات الجيش الفرنسي بشعبه الثلاث البر والجو والبحر، والجيش اليوناني والإماراتي والتايواني والقطري والهندي وكذلك المصري لسلاح الجو لطائرات رافال الفرنسية والسفن الحربية، وهناك صفقات مع دول أخرى وهي ماليزيا وتايلاند. وتتميز هذه الصواريخ بخفة وزنها مقارنة مع نسخ سابقة، وكذلك قوة مناوراتها على المدى القريب والمتوسط.
نظاما صاروخيا بقيمة 191 مليون دولار سوف يضاف الى الأسلحة السابقه فى المخازن ولاكن لاادرى هل بامكان ان يباع إلى طرف ثالث اذا لم يستخدم خلال الخمسين سنه القادمه او يعاد تدويره إلى اجهزه او مواد يستفيد منه البلد. الله هما بارك بما أعطيته لنا.
الان عليكم أن تعرفوا لماذا الغرب يفتعلون النعرات بين الشعوب فقط لإيجاد سباق تسلح كي يبيعوا انتاجهم العسكري .يبدو أيضا أن السلطات تروق لهم هذه اللعبة كي يأخذوا رشاوي و عمولات .
الدزل العربية تتهافت علي شراء الاسلحة خوفا من بعضها البعض والغرب يستفيد ويؤجج وينفخ ويقول الله يهديكم اعملوا عقلكم انه الجهل ياسادة
قرض ب 191 مليون دولار يضاف الى 50 مليار دولار من الديون . أقرضك واشتري من عندي! منهم و إليهم.
اليس من الأولى أن تنفق الحكومة المغربية هذا المبلغ الكبير على محاربة الفقر وتطوير الجامعات والمدارس والمعاهد العلمية لكي يتطور الوطن وينمو ويتقدم وينتعش إقتصادياً؟ لماذا ينفقون هذا المبلغ الكبير على آلات الحرب والقتل والتدمير، وإنعاش إقتصاد أوروبا بدل بناء الوطن وتقدمه، هل لمحاربة الأشقاء؟ حكومات كهذه لا تنتمي لشعبها ومصالحه ومصيره.
لابد ان شباب المغرب قادر على صنع تلك الأسلحة فالمغرب لا يخلو من النوابغ كأمثلة ما أخترع من ألات كشف أمراض كورونا في وقت قصير…فلو هيأت لهم الإمكانيات
انا أعرف المغرب جيدا ومتأكد انه لو وجدت إرادة حقيقية لولوج الصناعات الثقيلة والتكنولوجية لقطع هذا البلد خطوة جبارة الى الأمام واصبح يوازي تركيا واسرائيل لأن الكادر البشري المؤهل كائن ماشاء الله لكن ولي الأمر يريد اقتصادا معتمدا على ثنائية السياحة والفلاحة
اللاعب احميدة والرشام احميدة ,, البنك المقرض غرنسي والشركة التي باعت السلاح فرنسية ,,منهم واليهم ,,المهم أن يفلس المغرب ويكبل بالديون ولا تفلس الشركات الفرنسية وكل هذا بسبب الصحراء الغربية لو تم اجراء استفتاء تقرير المصير للشعب الصحراوي لكان المغرب اليوم في وضع مزدهر وربما من يدري قد يختار الشعب الصحراوي الانضمام الى المملكة او الحكم الذاتي , فلست أدري ما الذي يخيف المغرب وهو الذي يقول بان السكان الصحراويين كلهم يؤيدون البقاء تحت المملكة
المغرب في صحرائه و الصحراء في مغربها رحم الله الحسن الثاني الذي ادخل عليكم غريب ياخذ منكم امام اعينكم كل ما طاب ولذ من الجزائر وهذه البداية ومزال مزال …
الذي ينتظره الإفلاس هو من يعتمد إقتصاده على النفط والغاز بنسبة 98بالمائة
ميزانية العسكر الجزائري تفوق 12مليار دولار أي أربعة أضعاف ميزانية الجيش الملكي المغربي التي لا تتجاوز 3مليار دولار
المغرب يملك 3500 كلم من الشواطئ البحرية ومن الطبيعي أن يحرسها بالصواريخ والرادارات والأقمار الصناعية وخصوصا وأنها مرتبطة بحدود إسبانيا في الشمال والجنوب ، وبجزر البرتغال في المحيط الأطلسي وبموريتانيا
أما الصحراء فقد تم حسم مستقبلها منذ 1975 وهي جزء من المملكة وما تقوم به الأطراف الأخرى هو مضيعة للوقت وخلاص لأن ما بني على باطل فهو باطل فلا وجود لشعب صحراوي منسجم الرؤوى والتصورات والغايات ولا لدولة صحراوية معترف بها أمميا وعربيا وإفريقيا وأروبيا وآسيويا وأمريكيا ( 13دولة إفريقية هي التي لازالت تعترف بالجمهورية الوهمية ) وبالتالي فإن الواقع يقول : مرتزقة بوليساريو منظمة إنفصالية تحتضنها الجزائر فوق أرضها وتتاجر بها وبمعاناة أقل من 40ألف محتجز ينتمون إلى الساقية الحمراء ووادي الدهب أما الباقي فهم مجرد مشاريع مستوطنين من الجزائر وموريتانيا والنيجر ومالي ولهذا تخاف الجزائر من عملية إحصاء محتجزي مخيمات غسيل المخ بتندوف
الصحراء عادت إلى وطنها المغرب، و لم تعد اية دولة أخرى إلى الصحراء. ذلك حصل سنة 1975.
ولايفكر المغرب في صرف أموال للتوازن مع اسبانيا في التعليم والصحة
ماذا فعلت الدول العربية بالاسلحة التي اشترت بالملايير الا لقتل شعوبها ،اللهم ان هذا منكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل هذه الأسلحة إلى لإخوانهم المسلمين أو العرب بينهم
لماذا المسلم مع المسلمين في الحرب وبتقول بعدهم بعد هل هذا هوا الاسلم والنصارى بينهم المحبة