لندن ـ “القدس العربي”: انتقدت الناشطة السعودية مضاوي الرشيد تصريحات مسؤولين إماراتيين تؤيد انفصال كردستان عن العراق.
وقالت الرشيد في تغريدة على “تويتر”: بما ان الامارات تحترم حق تقرير المصير للاقليات العرقية يجب عليها ان تسارع باضافة إمارة هندية للامارات العربية المتحدة.
وفي تغريدة ثانية قالت “من غير الممكن ان تحكم الاقلية العربية في الإمارات الأكثرية الهندية والإمارات من اقدم الفيدراليات العربية”. و”قد يتطلب ذلك تغيير الاسم الى الامارات العربية الهندية”.
ويعيش في الإمارات أكثر من مليوني هندي، ويشكلون الجزء الأكبر من مجموع سكانها.
وهاجم عبد الخالق عبدالله الأكاديمي الإماراتي المقرب من السلطات في أبو ظبي الرشيد قائلا: “لم أتخيل ان يصل بك الجهل والعداء والتهافت لهذا المقام ولم اتوقع منك تغريدات هابطة. أين البصر والبصيرة وأين الاتزان والرزانة الإكاديمية”.
إلا أن الرشيد ردت عليه قائلة “الحقيقة مؤلمة وفضح التناقض موجع وصدمت بموقف الامارات من الاحداث الجارية”.
وكانت قيادات سياسية عراقية ردت على تصريحات مسؤولين إماراتيين مؤيدة للاستفتاء، وشن القيادي في التحالف الوطني الحاكم في العراق، النائب جاسم محمد جعفر، هجوما على أبو ظبي، مؤكدا أن الأخيرة عليها أن تعرف حجمها، وأنها متهمة بالتآمر على العراق ووحدته.
وتساءل جعفر فيما إذا كانت الإمارات تقبل أن تنقسم الى سبع دويلات؟ وأضاف “الكل يعلم أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي تذهب إلى دعم كردستان للانفصال، عندما تقف الإمارات مع الإقليم، يعني أنها تقف مع إسرائيل ضد الدولة العراقية”.
ابشر الاخ المعلق علي عبد الله ان السعودية سوف تبقى لتضرب رقبة علي عبد الله صالح والحوثي وقربة نهايتهم ولا بد من راس علي عبد الله صالح والحوثي عملا ايران وسارقين اموال الشعب اليمني على يدي الشعب اليمني . الحرب بداءت ولن تتوقف لحتى القضا عليهم والله هذا عهد من الشعب اليمني بان تسيل دماء من يقف الى جانب هولا المجرمين فشهداء الشعب اليمني الى الجنة وعملا ايران صحاب البدع والشعوذة والمتعة الى نار جهنم وباس المصير . وبما ان الله منح الشعب اليمني افضل هديتان هي النصر والشهادة اذن لماذا توقف الحرب قبل قطع رؤس علي صالح والحوثي قتلة الشعب وسارقين امواله وقبل اعدامهما على ايدي الشعب يحب قطع ايديهما بسبب السرقات التي قامون بها من اموال الشعب .
هناك خبير استراتيجي عربي تكلم على الموضوع وقدم تصور أراه صائيا ، عندما قال أن في المستقبل سيكون الحق للجالية تقرير المصير. مستشهدا بدولة (لا أتذكر اسمها) ، حدث لها نفس الشىء…
إذا طالب الهنود المقيمين على الأراضي الإماراتية بحق تقرير المصير عبر الأمم المتحدة و بدعم من الهند و غيرها من الدول فستختلف الأمور كلها و تصبح الإمارات كسنغافورة .
صحيح ، سنغافورة…
امرأة كامل العقل و الدين.
منذ فتره بعيده لا اتذكر في اي عام احتج الهنود في الامارات فما عادوا لهدؤهم الا بعد تدخل السفير الهندي فلم لا فهم اكثريه وهم من بنى البلاد حكام اماره ابو ظبي يتبجحون لحمايت الاقليه في العراق فالاولى بالاقربون الهنود وهم اغلبيه
تحيه لك دكتوره مضاوي الرشيد
في الصميم