لندن ـ ‘القدس العربي’: رفض الشيخ صلاح الدين بن ابراهيم أبو عرفة أحد أئمة المسجد الأقصى المبارك فتوى الشيخ يوسف القرضاوي بالجهاد في سورية، متسائلا ‘لو كانوا صادقين مصيبين لكانت فلسطين المحتلة أولى بمثل دعواتهم’. وذكرت صحيفة ‘الاهرام’ المصرية، أن أبو عرفة أكد في خطبة الجمعة في الاقصى ان الجهاد لا يكون بين أهل الدين الواحد، متسائلا ‘كيف صارت بوابة الجنة من دمشق ونحن جيرانها في فلسطين وغزة وبيت المقدس وتحتلنا (إسرائيل) ولم يدع أحد إلى الجهاد فيها قولا أو فعلا’. وقال أبو عرفة ‘لو كانوا صادقين مصيبين لكانت فلسطين المحتلة أولى بمثل دعواتهم هذه فبيت المقدس كان علما معروفا من ستين سنة أين هم منه ولماذا لم يجندوا ويجيشوا من أجله مثلما فعلوا في سورية’. وتابع امام الاقصى ‘ان الجماعات التي جاءت إلي سورية باسم الدين هي أبعد ما تكون عنه’. واكد ان هذه أمة واحدة لها دين وكتاب ونبي واحد ومن فرقها أو حمل عليها السلاح فليس منها، مستشهدا بقول الرسول (صلى الله عليه وآله) ‘لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض’. ودعا الشيخ أبو عرفة أن ‘يحل الأمان والسلام في سورية’، مضيفا ‘إننا لن نمل ولن نكف عن كلمة الحق وعن دعم أهلنا وإخواننا بكلمة حق’.
بارك الله بك يا شيخ المسجد الأقصى صلاح الدين ابو عرفه ، ان حقن دماء المسلمين والإصلاح بينهم هو واجب كل رجل مخلص وشريف محب لوطنه ودينة ، منذ احتلال فلسطين والمسجد الأقصى ومنذ خمسة وأربعين عاما لم نسمع عن الحشد لتحرير فلسطين ، ان دم المسلم على المسلم حرام وماله وعرضه ، ان أولويات المسلمين أصبحت رهنا للحكام والساسة ، ان تجمع المعارضة بسوريا من اتجاهات جهادية ذات أجندات وأهداف لا يعلم بها الا الله غير صادقة وتنشر الفوضى والخراب وكلها تعمل لصالح الغرب بعلمهم او بدون علمهم ، كانت التظاهرات سلميه وممكن حل كل المشاكل ولكن استعمال العنف ضد المتظاهرين أخرجهم عن سلمية الثورة ، ان الإعلام العربي والأجنبي أجج المتظاهرين ضد دولتهم وشجعهم على الهجرة والالتحاق بالمعارضة المسلحة ، أنها حرب أصبحت طائفية بإصرار النظام بالتعامل بعنف مع المتظاهرين وان الإعلام الموجة ضد النظام السوري عطل اي تصالح ، على حكام سوريا والنظام الحاكم ان يتقوا الله في شعبهم فالصلح خير والعدل أساس الملك والاستقرار ، والأمن مطلوب للجميع ووقف الخراب والتهجير ، ان تدخل قوات حزب الله وإيران غير مرغوب به لانه سيزيد الخلاف ويعمق الفرقة ، على قوات حزب الله التجيش لحرب الإسرائيليين وتحرير المقدسات وعدم الوقوف بجانب من دمر البلاد وقتل وهجر الشعب السوري ، انه فخ عليهم الخروج منه بأمان قبل التورط أكثر بالمستنقع السوري ، وعلى كل المتورطين ممن يحارب بجانب المعارضة الخروج من اللعبة وترك الشعب السوري وبطريقة حضارية وبحوار بناء حل مشاكلة ، اذا ما استمرت الحرب لن يكون بها غالب او مغلوب أنها ستدمر كل شئ والمستفيد هم الصهاينة وممن يريدون قتل وتشريد الشعب السوري ، على الشيخ القرضاوي الكف عن إثارة الفتنه وإصلاح ذات البين وإلا فلن يرحمه التاريخ والعرب والمسلمون ، ندعوا الله ان يجنب سوريا الفتنه وان يجند لها من ينقذها من التهلكة ، ان الترف والفساد في الحكم والفسوق وعدم احترام الأخريين سيكون مصيرة التدمير والزوال ، ان عدم إعطاء فرصة للغرب بالتدخل بالحرب الدائرة يجب ان يكون الهدف وذلك بالاتفاق على خارطة طريق تنفذ خلال عام وبانتخابات نزيهة وبإشراف قضائي وبوجود مراقبين محليين وعالميين ومن دعاه حقوق الإنسان ، ان المحافظة على وحدة الشعب السوري بكل مكوناته وطوائفه يجب ان يكون الهدف وبالعدل الذي هو أساس الحكم والملك والاستقرار والتقدم ، لا فضل لاحد على احد الا بالعمل الصالح وعمل الخير وان أفضلهم عند الله اتقاهم ، ان الله نعم المولى وانه نعم النصير .
المشكله الشعوب المضطهدة كرهت فلسطين وقضية فللسطين لان باسم فلسطين يحق لاي حاكم عربي ان يوريهم الويل ويذبحهم ذبح فاسأل العراقي عن فلسطين واسمع مايجاوبك به واليوم كثير من الشعب السوري اسألة عن فلسطين ولن تتفاجيء بالقول لك بستين داهية فلسطين اذا علحساب دماء اطفالي واغتصاب النساء فنرجو من الاخوة الفلسطينية ان لايزايدو على دمائنا ولايستفزوا الشعوب لكرههم.
انت ترى ان الفلسطينين يزيدون على دماء السوريين وهم دفعوا في سوريا دماء دون ذنب وهم قابعون بين فكي المعارضة والنظام وكل منهما يثخن جراحه في الفلسطينين خسئت العروبة ان كان فيها مكان لمن يقول لتذهب فلسطين في داهية وعندها فليذهب كل من يدعي العروبة والاسلام في الف داهية فإن من لايدافع عن ثالث الحرمين ليس جديرا بالدفاع عن دمشق او الاسلام او العروبة
سلمت يا شيخ صلاح الدين وصدقت .في زمننا هذا انشغل علماءنابالتحريض على الفتنة ونسوا قول الله تعالى في الإصلاح بين الأخوة في الدين.وسلمت كذالك في ردك على الشيخ القرضاوي الجليل لان في اعتقادي بدأ يخرف بفتاويه المسيسة والمفصلة على قياس مشغليه
تحيه اسلاميه خالصه الى شيخنا الكبير امام المسجد الاقصى لقد اصبت ووضعت يدك على الجرح النازف للامه الاسلاميه وكنا نتمنى من البدايه على مشايخنا ذوى المراكز الكبيرة والمؤثره والذين يزيدون الطين بله بفتاويهم الممله والذين يعملوا على زيادة الشرخ فى هذة الامه ان يحذوا حذوك .نعم لقد فقدوا مصداقيتهم عند الشعوب الاسلاميه للاسف وكان هدفهم الوحيد ارضاء انظمتهم وجمع الدولارات وتصوير الفضائيات فقط . لماذاالتغرير بالشباب المسلم و لم لا يذهبوا هم للجهاد فى سوريا او ارسال اولادهم لتلك المحرقه الملعونه ام هى تجاره عن بعد . ان الغرب لم ولن يقف مع مصالحنا هكذا علمنا ولا يهمه لا ديموقراطيه ولا غيره ومن هى الدوله العربيه التى يوجد بها ديموقراطيه لقد فازت الحركه الاسلاميه فى الجزائر سابقأ فى الانتخابات اين هى الان وفازت حماس فى فلسطين اين هى الان لماذا لم يدافع الغرب عن صناديق الاقتراع كما يدعى ان ما يهم الغرب المنافق( امن اسرائيل والبترول العربى فقط )وما عدا ذلك فى ستين داهيه نرى البعض منهم الان يدعم النظام فى سوريا عسكريا والبعض الاخر يدعم المعارضه اليس لاحراق سوريا انه توزيع ادوار لخدمة مصالحهم والذى يدفع الثمن كل مكونات الشعب السورى والحجه المربحه لهم الان الطائفيه هذا سنى وذاك شيعى لم نكن نسمع بذلك ايام عميلهم الكبير شاه ايران . لن يكون هناك منتصر فى سوريا والمراد لها ان تبقى على هادئه بشرط ان لا يمتد اللهب الى الطفل المدلل (اسرائيل )ان العقل والمنطق يقول بالجلوس الى طاولة مفاوضات والحفاظ غلى ما تبقى من سوريا فهى اكبر من الاسد ومن كيلو وشقفه ونصف شقفه وجورج وكل الافراد وليكن الصندوق الفيصل وليعود حزب الله كما عودناوالجيش والمعارضه بكل اطيافها الى الخندق الاصلى ضد اعداء الامه .هذا الحل لوقف المأساه . والله من وراء القصد .
الشيخ صلاح المحترم الفلسطينين صار لكم اكثر من 50سنة متربعين على اكتاف الشعوب العربية وأنتم
تعيشون في اسرائيل في امن وامان صحة وتعليم وعناية ورعاية قل مثيلها في العالم و الحكومات الديكتاتورية تحكمنا تحت اسم تحرير فلسطين وكله كذب والفلسطينين يحاورون الاسرائيلين ونحن نقتل في سورية ونذبح ولا من يساعد
والله اني بأوروبا ولا يربطني بالدين الا أمثال هؤلاء الشيوخ الذين يوصلون مايقطعه شيوخ التكفير والتنحير والتفريق والحمد لله ان في أقصانا صوت يسمعه الملايين وخاصة صوت الحديث والقران والبيان صوت شيخنا الامام ابو عرفة
بارك الله بك يا شيخ المسجد الأقصى صلاح الدين ابو عرفه ، ان حقن دماء المسلمين والإصلاح بينهم هو واجب كل رجل مخلص وشريف محب لوطنه ودينة ، منذ احتلال فلسطين والمسجد الأقصى ومنذ خمسة وأربعين عاما لم نسمع عن الحشد لتحرير فلسطين ، ان دم المسلم على المسلم حرام وماله وعرضه ، ان أولويات المسلمين أصبحت رهنا للحكام والساسة ، ان تجمع المعارضة بسوريا من اتجاهات جهادية ذات أجندات وأهداف لا يعلم بها الا الله غير صادقة وتنشر الفوضى والخراب وكلها تعمل لصالح الغرب بعلمهم او بدون علمهم ، كانت التظاهرات سلميه وممكن حل كل المشاكل ولكن استعمال العنف ضد المتظاهرين أخرجهم عن سلمية الثورة ، ان الإعلام العربي والأجنبي أجج المتظاهرين ضد دولتهم وشجعهم على الهجرة والالتحاق بالمعارضة المسلحة ، أنها حرب أصبحت طائفية بإصرار النظام بالتعامل بعنف مع المتظاهرين وان الإعلام الموجة ضد النظام السوري عطل اي تصالح ، على حكام سوريا والنظام الحاكم ان يتقوا الله في شعبهم فالصلح خير والعدل أساس الملك والاستقرار ، والأمن مطلوب للجميع ووقف الخراب والتهجير ، ان تدخل قوات حزب الله وإيران غير مرغوب به لانه سيزيد الخلاف ويعمق الفرقة ، على قوات حزب الله التجيش لحرب الإسرائيليين وتحرير المقدسات وعدم الوقوف بجانب من دمر البلاد وقتل وهجر الشعب السوري ، انه فخ عليهم الخروج منه بأمان قبل التورط أكثر بالمستنقع السوري ، وعلى كل المتورطين ممن يحارب بجانب المعارضة الخروج من اللعبة وترك الشعب السوري وبطريقة حضارية وبحوار بناء حل مشاكلة ، اذا ما استمرت الحرب لن يكون بها غالب او مغلوب أنها ستدمر كل شئ والمستفيد هم الصهاينة وممن يريدون قتل وتشريد الشعب السوري ، على الشيخ القرضاوي الكف عن إثارة الفتنه وإصلاح ذات البين وإلا فلن يرحمه التاريخ والعرب والمسلمون ، ندعوا الله ان يجنب سوريا الفتنه وان يجند لها من ينقذها من التهلكة ، ان الترف والفساد في الحكم والفسوق وعدم احترام الأخريين سيكون مصيرة التدمير والزوال ، ان عدم إعطاء فرصة للغرب بالتدخل بالحرب الدائرة يجب ان يكون الهدف وذلك بالاتفاق على خارطة طريق تنفذ خلال عام وبانتخابات نزيهة وبإشراف قضائي وبوجود مراقبين محليين وعالميين ومن دعاه حقوق الإنسان ، ان المحافظة على وحدة الشعب السوري بكل مكوناته وطوائفه يجب ان يكون الهدف وبالعدل الذي هو أساس الحكم والملك والاستقرار والتقدم ، لا فضل لاحد على احد الا بالعمل الصالح وعمل الخير وان أفضلهم عند الله اتقاهم ، ان الله نعم المولى وانه نعم النصير .
المشكله الشعوب المضطهدة كرهت فلسطين وقضية فللسطين لان باسم فلسطين يحق لاي حاكم عربي ان يوريهم الويل ويذبحهم ذبح فاسأل العراقي عن فلسطين واسمع مايجاوبك به واليوم كثير من الشعب السوري اسألة عن فلسطين ولن تتفاجيء بالقول لك بستين داهية فلسطين اذا علحساب دماء اطفالي واغتصاب النساء فنرجو من الاخوة الفلسطينية ان لايزايدو على دمائنا ولايستفزوا الشعوب لكرههم.
انت ترى ان الفلسطينين يزيدون على دماء السوريين وهم دفعوا في سوريا دماء دون ذنب وهم قابعون بين فكي المعارضة والنظام وكل منهما يثخن جراحه في الفلسطينين خسئت العروبة ان كان فيها مكان لمن يقول لتذهب فلسطين في داهية وعندها فليذهب كل من يدعي العروبة والاسلام في الف داهية فإن من لايدافع عن ثالث الحرمين ليس جديرا بالدفاع عن دمشق او الاسلام او العروبة
سلمت يا شيخ صلاح الدين وصدقت .في زمننا هذا انشغل علماءنابالتحريض على الفتنة ونسوا قول الله تعالى في الإصلاح بين الأخوة في الدين.وسلمت كذالك في ردك على الشيخ القرضاوي الجليل لان في اعتقادي بدأ يخرف بفتاويه المسيسة والمفصلة على قياس مشغليه
هذه هي الحقيقة ولعلهم يفهمون
تحيه اسلاميه خالصه الى شيخنا الكبير امام المسجد الاقصى لقد اصبت ووضعت يدك على الجرح النازف للامه الاسلاميه وكنا نتمنى من البدايه على مشايخنا ذوى المراكز الكبيرة والمؤثره والذين يزيدون الطين بله بفتاويهم الممله والذين يعملوا على زيادة الشرخ فى هذة الامه ان يحذوا حذوك .نعم لقد فقدوا مصداقيتهم عند الشعوب الاسلاميه للاسف وكان هدفهم الوحيد ارضاء انظمتهم وجمع الدولارات وتصوير الفضائيات فقط . لماذاالتغرير بالشباب المسلم و لم لا يذهبوا هم للجهاد فى سوريا او ارسال اولادهم لتلك المحرقه الملعونه ام هى تجاره عن بعد . ان الغرب لم ولن يقف مع مصالحنا هكذا علمنا ولا يهمه لا ديموقراطيه ولا غيره ومن هى الدوله العربيه التى يوجد بها ديموقراطيه لقد فازت الحركه الاسلاميه فى الجزائر سابقأ فى الانتخابات اين هى الان وفازت حماس فى فلسطين اين هى الان لماذا لم يدافع الغرب عن صناديق الاقتراع كما يدعى ان ما يهم الغرب المنافق( امن اسرائيل والبترول العربى فقط )وما عدا ذلك فى ستين داهيه نرى البعض منهم الان يدعم النظام فى سوريا عسكريا والبعض الاخر يدعم المعارضه اليس لاحراق سوريا انه توزيع ادوار لخدمة مصالحهم والذى يدفع الثمن كل مكونات الشعب السورى والحجه المربحه لهم الان الطائفيه هذا سنى وذاك شيعى لم نكن نسمع بذلك ايام عميلهم الكبير شاه ايران . لن يكون هناك منتصر فى سوريا والمراد لها ان تبقى على هادئه بشرط ان لا يمتد اللهب الى الطفل المدلل (اسرائيل )ان العقل والمنطق يقول بالجلوس الى طاولة مفاوضات والحفاظ غلى ما تبقى من سوريا فهى اكبر من الاسد ومن كيلو وشقفه ونصف شقفه وجورج وكل الافراد وليكن الصندوق الفيصل وليعود حزب الله كما عودناوالجيش والمعارضه بكل اطيافها الى الخندق الاصلى ضد اعداء الامه .هذا الحل لوقف المأساه . والله من وراء القصد .
الشيخ صلاح المحترم الفلسطينين صار لكم اكثر من 50سنة متربعين على اكتاف الشعوب العربية وأنتم
تعيشون في اسرائيل في امن وامان صحة وتعليم وعناية ورعاية قل مثيلها في العالم و الحكومات الديكتاتورية تحكمنا تحت اسم تحرير فلسطين وكله كذب والفلسطينين يحاورون الاسرائيلين ونحن نقتل في سورية ونذبح ولا من يساعد
u are right
كلامك صحيح يا شيخ بس اليس الاسد العن من اليهود وحامي دولة اسرائيل
Allah bless you ya sheikh
والله اني بأوروبا ولا يربطني بالدين الا أمثال هؤلاء الشيوخ الذين يوصلون مايقطعه شيوخ التكفير والتنحير والتفريق والحمد لله ان في أقصانا صوت يسمعه الملايين وخاصة صوت الحديث والقران والبيان صوت شيخنا الامام ابو عرفة
سهوة أم نفاق؟
ولماذا لم يرد إمام الأقصى (صلاح الدين بن ابراهيم أبو عرفة) على السيد حسن نصرالله عندما اعلن الجهاد ضد المسلمين في سوريا؟
دوري الجنوب
بنت جبيل-لبنان