روما (قنا): تنطلق فعاليات الدورة السبعين من مهرجان البندقية السينمائي، وهو أقدم مهرجان للسينما في العالم، الأربعاء المقبل مع مشاركة كبيرة للأفلام الناطقة بالإنجليزية في هذه الدورة.
ويعرض في فعاليات المهرجان المختلفة 53 فيلما يتنافس 20 منها للفوز بجائزة الأسد الذهبي التي تمنح في السابع من سبتمبر المقبل، حيث تركز غالبية الأفلام المشاركة على المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والعائلية.
ويرأس لجنة تحكيم المهرجان الإيطالي برناردو برتولتشي ومن أعضائها المخرجة والكاتبة البريطانية أندريا أرنولد والممثلة الفرنسية فيرجيني لودويان ومدير التصوير الفرنسي السويسري ريناتو برتا والممثلة الألمانية مارتينا جيدك.
كما يشارك في فعاليات النسخة السبعين من مهرجان البندقية السينمائي الممثل والمخرج الأمريكي جورج كلوني – أحد رواد مهرجان البندقية الكبار- فضلا عن النجمة ساندرا بولوك، وهما بطلا فيلم التشويق العلمي الخيالي ‘غرافيتي’ للمخرج المكسيكي ألفونسو كوارون، الذي يعرض خارج إطار المسابقة بنسخته ثلاثية الأبعاد.
ومن بين المشاركين في المسابقة الرسمية المخرجان البريطانيان ستيفن فريرز وتيري جيليام والياباني هايا مياكازي وهو السينمائي الآسيوي الوحيد المشارك في المسابقة الرسمية إلى جانب تسلاي مينغ ليان من تايوان.
وعلى الصعيد الإيطالي تقدم ايما دانتي فيلمها الأول وهو بعنوان ‘فيا كاستالينا باندييرا’ وجاني اميليو ‘الشجاع’ وسبق له أن فاز بجائزة الأسد الذهبي في العام 1998.
وللمرة الأولى يشارك فيلمان وثائقيان في المسابقة الرسمية وهما، ‘ذي أنون نون’ للأميركي ايرول موريس وهو مقابلة طويلة مع وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفلد و’سكار غرا’ للإيطالي جانفرانكو روزي الذي صور حول الجادة الالتفافية في روما.
وبمناسبة الدورة السبعين دعي 70 سينمائيا من العالم بأسره إلى تصوير فيلم قصير يجسد ‘رؤيتهم لصناعة السينما’، وستمنح جائزة أسد ذهبي فخرية إلى مخرج ‘ذي اكزوسيست’ وليام فريدكين.
تحت ظل هدا الخبر الفني اضع كلمة ادا سمح لي المنبر بين قوسين السينما قلنا فيها اكثر من كلمة ولم نعطيها حقها ولو عشنا سنين وسنين اسرارها كثيرة ولم يتبت لحد الساعة ان احدا من المتتبعين المتميزين كشف عن واحد من اسرارها لاابدا وتظل تمارس نشاطها لاعلى لون واحد الوان مختلفة وكدالك الثربة ولا تقتصر انشطتها على هدا وحده بل تتجاوز هدا لتفتح المجال للممارسين وللمتتبعين ليقولوا كلمتهم عنها بحرية فهي دائما ترغب في التجديد والسير الى الآمام لاانحياز الجائزة دائما للمتميز من المخرجين والممثلين ومن يقومون بعملية التصوير والمكياج وما الى دالك */ وتكفي الكلمة الثي سطرتها عنها انها تعيش معنا تعيش كل الحالات وتساهم في اعطاء الحلول بأ سا ليبها المتنوعة والمختلفة فتحية للمنبر الدي يتتبع انشطة هدا الفن العظيم ولازالت لنا كلمة”””””